صراع على العروس ... هلموا

بدون سبق إصرار و ترصد رأيتها ..

قرأت .. ضحكت .. و أحببت ما قرأته ..

و لا تزال هذه المساجلة هي الآثر لدي .. فهي مدخلي إلى عالم المنتديات ..

و هي ما دفعني للبحث عن المنتديات الأدبية و الغرق فيها ..

و أحب أن يشاركني متعتها من لم يقرأها من قبل ..

أما من قرأها .. فلا أظنه يتوانى عن قراءتها ثانية

مع كل الود
غموض

*** المعتمد بن عباد :
سلاف .. عمر ..
دعا هذا التقعر واستعدّا *** لخوض الحرب طاحنةً ضروسا
بنات الشعرِ تهتف كل حينٍ *** بشعركما فلا تنيا وجوسا
أرونا ما تعودنا فإني *** أفكّر أن أزوّجكم عروسا

*** سلاف :
أفرج الله عليك كما أفرجت علينا يا ابن عباد بالخروج من روي الكاف. وحفظك الله ورعاك.
ألا زوجت نفسك يا أخانا
……………..بواحدة تكون لك الأنيسا
وليس يضير إن قال ابن غيثٍ:
...........…..عجيبٌ!! إنها فقدت ضروسا
ولو كانت لها الأنياب زرقا
…………..وتصدرهنّ حمرا أو طميسا
ولا يمنعْك قولٌ من جمالٍ
……….……أبعد الصبر تأخذ دردبيسا
ولا تأبه مفاوزَ في طريقٍ
……..….فعزم الجِمْسِ يجتاز الطّعوسا
ولكن قل أأنتَ لديك عزمٌ
……..……لما تلقاه إن جئت الدّخيسا ?
توسل للإله بجاه طه
……..……وضم إليه عيسى ثمّ موسى
رأيتُ بِـ(طاشَ) هذا اليومَ فصلاً
………..….ثمثّلنا به عنك الدروسا
تقول لإبنها :"يا خالُ دعني
…………أحسّ بقربها مني رسيسا"
غدا رأد الضحى سترى نجوماً
……….وسوف تخالُها سوداً شموسا
ولا تسألْنِ عن لونٍ ووقتٍ
……..أرى ما قلتَ من قولٍ عميسا
تزوجنا بواحدة كلينا؟؟؟
………بواحدةٍ، أتحسبنا ههههههها

*** عمر مطر :
ألا زوجت نفسك يا أخانا
..................بواحدة تكون لك الأنيسا
ولو كانت عجوزا أثقلتها
............. صروف الدهر، أو كانت عبوسا
فهن لنا لباس أو كسكنى
................ وأنت أراك سكـّانا لبوسا
وكنت بنا سديد الرأي دوما
.............. فما بك تزدري منا الجليسا
وليس لنا من الأزواج إلا
................. كما كانت لآدم لا كموسى
فقبل زواجنا الأخرى تزوج
.......... بنفسك - صاح - أو تبقى كعيسى

( المقصود الأنبياء عليهم السلام أجمعين)

*** المعتمد بن عباد :
أثرت حروب داحس والبسوسا
.......................... بأشعاري وأحميت الوطيسا
سلافُ أقل أبا غيثٍ فإني
.......................... أخاف عليه أن يئد الطروسا
رأيت الخوف يغمر شاعرينا
.......................... إذا ذكروا أمامهما العروسا
فَهَبّا للهجاء ولست أدري
.......................... إذا دفعا إليه لكي يحوسا
سأعطيكم دروساً في التهاجي
.......................... وأحذف عنكمُ منه دروسا
لمثلي يا أبا غيثٍ عجوزٌ!!
.......................... بل الخوف الذي عمر النفوسا
لعلك خفت أن تقرا كلامي
.......................... عروسُكمُ فتحرمك الجلوسا
كذاك سلاف خاف فليت شعري
.......................... أتقطع مرأةٌ هذي الرؤوسا
أردتُ الخير فاتحدا بشرٍّ
.......................... عليّ ولقّناني الدردبيسا
عجوزٌ يا سلاف لها زفيرٌ !!
.......................... تُمشّي كالنعائم بي هميسا
ذراني أعزباً لا تحسداني
.......................... فأجني زوجةً عدلت خميسا
تريني النجم عند الظهر حقّاً
.......................... كما شاهدتما قبلي حويسا
فدعني يا سلاف الشعر دعني
.......................... لآكلَ يا منى عيني التميسا


جمااااال ...... ليس من العدل اجتماع اثنين على واحد .. وأخشى أن يتكأكأ عليّ جمع المتزوّجين فيما بعد وقد عرفت لك رأياً جميلاً في الزواج فيما مضى فهلمّ لنصرتي .....
أما إن كان قد أصابك ما أصابهم من فزع ، فلا أقل من أن تعينني وتدفع الظلم عني .
هيا يا جمال ... ابدأ

***جمال حمدان :
الأخ أبن عباد
بعد التحية
لا فض فوك يا أخي ولبيك وسعديك وسأجعلها عليهما حربا طموسا وإني أعلنها من هنا من السويد بأن أي اعتداء على أخي ابن عباد فهو اعتداء علي شخصيا .....ويبدو أنكم لا تدرون ما معنى الاعتداء علي .... فقد أعذر من أنذر ...وليتك يا آخي تنظر في هذا لبيت ففيه ( قد) ليس مياسا وأنا لا أحب القدود التي لا تميس

تريني النجم عند الظهر حقّاً
.......................... كما قد شاهدتما قبلي حويسا

*** سلاف :
تظلّ مكرّما فينا نفيسا
…………..وإن أعلنتها حربا ضروسا
ألا يا ابن عبّادٍ رويدا
……….فقد هيّجتَ في البيت الـنّفوسا
(أرى بين الرمادِ وميض نارٍ)
…………..وإخوانا لكم باتوا وديسا
فهذي فتنةٌ والنفخ فيها
….…....لبعض القوم قد يعني الرموسا
أما تأتيك أخبار المواضي
………..يذرن النـزف موّارا بجيسا
وقد يـبترن من أعضاء جسمٍ
…………فيضحي كل مجبوب تعيسا
أبا أغيثٍ أرى في السلم خيرا
……….هنا فاجنحْ ولا تحدث حسيسا
أرى مدلينَ تصلح من عروسٍ
……………تكون لإبن عبادٍ خبوسا
وينعم في أرائك يشتهيها
………….وأنّى مال يحضن خندليسا
ويكفينا شرور بني أبيها
……………بأمريكا فترفدنا خميسا
يكون لأرض أمتنا سياجا
………...وقد يضحي ابن عباد رئيسا
يقلدها بنطق الضاد دالا
……خصوصا سوف ينطقها (خسوسا)
يوافقها كما الرؤساء دوما
…….….ولو قالت عن التفاح كوسا
وقد نحمي بذلك قبلتينا
………...ويجمع شملنا هذا الشّخيسا
ومن يدري فقد يدعو جمالا
.………..يكون لمجلس الوزرا رئيسا
وقد يدعو على كوهين يوماً
……فتبدلنا به جوناً سَميثا- John Smith
بربّك يا ابن عباد تنصّتْ
……...أرى الأقصى ينادي مستئيسا
تزوجْها وعند الله أجرٌ
………..ولو قد كان أهلوها مجوسا
وأولدها من الأبناءِ ألفا
...........لهم نحني متى جاؤوا الرؤوسا
فليس لنا سواها من بديلٍ
…..……وأطعمها الكنافة والمريسا
وجامعةٌ تلم تبرّعاتٍ
……..…فإن نهمت فلا تكن البئيسا
أرى فيما اقترحت عليك وفراً
……..….تأمل كم نحلّ به خميسا
وكم نرتاح من أجناد شرٍّ
………….بهم تزداد أمتنا نحوسا
ومنّ على عروسك خيرَ إسمٍ
…..…..….محرِّرةً ونوراً أو لميسا
تغزلْ كيف مثل الريم ترنو
………تكاد من الرشاقة أن تميسا
ولا ترفضْ تقوم لها دواما
………...بما شاءته ولْتتقنْ دروسا
تعلم كيف تقعي يا أخانا
……...بذاك تجنب العرب النكوسا
ففي الإقعاء فنٌّ للمعالي
…………وما يَدريه من ألف الجلوسا
ولا ترهب من الشيخ امتعاضا
.............غدا يفتيك تشربُ خندريسا
شريطة أن تمدّ لها يمينا
.............ولا تقرعْ بحضرته الكؤوسا
ألا لله ما تسدي إلينا
….……..بتضحية وقد صرت العريسا
جهادك في سبيل الله فذٌّ
……..…….أرى من لا يؤيده تعيسا
) فسبحان الذي أعطاك ملكا )
..غدا ستصير لنيومنْ (Newman) جليسا
أراك بعصرنا كصلاح دينٍ
……….....…هماما عند أمته نفيسا
وقد خاض الحروب بكل عزمٍ
…………فلا تيأسْ ألست لنا رئيسا

*** عمر مطر :
ابن عباد
ألا زلت تنتظر ردي أم أن رد السلاف كفاك؟
عمر مطر

*** جمال حمدان :
أبشرررررررررر يا ابن عباد
..................................
أتصبح يا ابن عباد عبوسا
......إذ إختار الصحاب لك العروسا
فإني يا أخيَّ عقدت عزما
........ على حرب سأجعلها ضروسا
وقل لهما ألا إن يجهلاني
............ سلا عني الذي قرأ الدروسا
سأملا للسلافة وإبن غيث
.......... برغم محبتي لهما كؤوسا
كؤوسا ما تجرعها جرير
........ ولا حتى الفرزدق ... إن يقيسا
أيصبر إبن عباد ليحظى
.......... بدرداء . وما إستبقت ضروسا
وآخر قد تمناها عجوزا
.......... لتجعل عيش عباد نحوسا
كأني بالسلافة وإبن غيث
......... وحجاج العراق ... (أرى رؤوسا )
سأنزع من نجاد السيف عضبا
........... وذا خيلي فكم شهدت وطيسا
ولو علما بأنك في نعيم
........ لما اختارا التهكم ( والعميسا )
أيسخر من تزوج من عزوب
........... فمن شم السعوط غدا عطوسا
ويكفي من تزوج صار بعلا
......... وأضحى البعل من ( غين ) حبيسا
ولو أن السلافة وأبن غيث
......... بلا زوج لما رقعا لبوسا
لعمري ما بكيت على عزوب
............ وأبكي من أسى زوجا تعيسا
إذا ما أخترت يا عباد زوجا
.........فبلغ قبل من عقد .. البوليسا

*** سلاف :
جمالُ حماك ربي أن تخيسا
……….فلم تك في معاملة خبيسا
فلست ولا أبو غيث حبيبي
…..……نحارب سيدا فطنا أنيسا
ولو للحرب رمنا ما استطعنا
..……وقد نلتم بصفكم العروسا
ولكني أراك تريد منه
….……ليجعلكم بدولته رئيسا
وشيءٌ آخرٌ أحتاط منه
…….لعلك تبتغي تضحي عريسا
إذن فاحتط لنفسك يا صديقي
…...ولا تدخل لأهل البيت كيسا
فللأكياس شأنٌ ليس يخفى
….بها يُخفى الذي يقضي فطيسا

*** عمر مطر :
زواجك حلّ في أتباع عيسى
................... بشرع الله، أو أتباع موسى
وأنت جمعت، يا عبادُ، حِلا
...................... على حِلٍّ بمدلينٍ عروسا
نصارى الغرب كانت تحتويها
................. وبعد المنصب انتكست نكوسا *
وقالت: إن لي - يا قوم- جدّاً
................... بخيبر كان، محتالا خسيسا
فهذا دلّ أني من يهود
.................. وأني بنت من عبد الفلوسا

* مباشرة بعد أن تولت مدلين منصبها، أعلنت أنها اكتشفت أن لها جذوراً يهودية.

جمالُ عرفتَ كيف الكتف تؤتى
..................... وهيجت الأنامل والنفوسا
ولولا أن عرفتك من قديمٍ
................. تناصر من أتاك، لقلتُ: شوسا
ولكني سمعتك في حوارٍ
................. تقول الخوف قد قطف الرؤوسا
فأم محمدٍ ترعى عيالي
.................... وللحاسوب أكثَرَت الجلوسا
وتعرف منزلي بين الخيامِ
.................. وجالسة أجالس أم جليسا
وتعرف جيداً أطيار مجدي
..................... وأسماء السلاف وخندريسا
وآهات ابن غيث والتمني
..................... بعودة عصبة كانت شموسا
وكل مفسرٍ لغزا عويصا
...................... لخشانٍ إذا أمسى تعيسا
فهذي عيشة الأزواج، إن لم
.................... تعشها لم تنل درا نفيسا
فيا عبادُ ترضاها وإلا
............... تكن بين الصحاب غدا عنوسا

*** المعتمد بن عباد :
لقد أكرمت قدري يا سلافي *** إذا صيّرت مادليناًعروسا
ومن لي بالتي تبغي أجبني *** أأنت تطيق أن تضحي عروسا
ولكن لا مفادة من وراها *** ستعزل يا أخيّ ولن تميسا
ونطلب حينها أخرى فتغدو *** لها يا صاح من بعدي عريسا
سلاف لسانك الهادي حمولٌ *** لألفاظٍ كمثل عصاة موسى
وتقبل تحياتي .

*** سلاف :
أيها المعتمد الجميل
سلاف لسانك الهادي حمولٌ *** لألفاظٍ كمثل عصاة موسى
أين أنت ياسامي؟ أين أنتٍِ يا ميموزا؟

تصور يا معتمد يهاجم صاحبك العشماوي ذات الصون والعفاف بقوله
ما بالها أقبلت من غير توقيت
...............تسير مابين تصفيق وتصويت
رأيتها لارعى الرحمن صورتها
............انسانة أقبلت في جسم خرتيت
في وجها صورة للمكر بارزة
.............كأنها حين يبدو وجه عفريت
كأنها حينما تبدو لناظرها
..............شيطانة خرجت من بطن تابوت

ما ذا نفعل يهدم خيـــــــــارنــــــا الوحيد ويهدد أمننا القومي.
سامحه الله.

*** المعتمد بن عباد :
أيها الإخوة .. أعتذر عن المبادرة بالرّد ،
ولكن إيك يا سلاف هذه .. فقد أخذ الحوار ينحى بنا منخىً آخر جميلاً

أثرت حفيظة الشعراء ويحي *** بشعرٍ كان مبتعداً شموسا
ولو أدري لحاول من قديمٍ *** يراعيَ أن يطاعن أو يدوسا
سلاف جعلتني وغداً إذا ما *** تزوّجني لـ(مدلينٍ) خسيسا
ستعزل هذه المدلين حتماً *** ويبعد أن تكون لنا رئيسا
فجهّز غيرها لتنال أجري *** وأجعل منك إذ ذاك الجليسا
------------------------------------------------------
جدار الذّل ما كنّا لنحني *** لمدلينٍ وإن شمخت رؤوسا
سنبقى ما أقام العزّ شمّاً *** ونحيا ما أقام الدهر شوسا
ولا نحني سوى لله هاماً *** نمرّغها لعزته جلوسا
طريق الله منهجنا ولسنا *** نحاول أن نراوغ أو نخيسا
نشيد الحق في فمنا شجيٌّ *** وأمتنا ستغدو لي عروسا
يقرّ العين إن عادت لدرب الـ *** هداية واستطاعت أن تقيسا
وروّت قلبها من خير نبعٍ *** كتاب الله ، كم أحيا النفوسا

أراك اشتطّ فكرك في خيالٍ *** لحتى خلت أن بكم مسوسا
تراك نسيت رحمة رب عيسى *** أم اْنّك صرت حقاً مستئيسا
وُعدنا ياسلاف الوعدَ صدقاً *** فخلّ الصبر يا صاحِ اللبوسا
ستنقشع الغشاوة عن قريبٍ *** ويعدو الكون ضحّاكاً أنيسا
ولن تسطيع سحب الكون يوماً *** وإن عظمت بأن تطِسَ الشموسا

عروسَ المجد أمتنا إلاما *** سنأذن لليهود بأن تجوسا؟
لقد عاثوا فساداً واستزادوا *** ووعد الله (إن عدتم) أينسى ؟
متى سنقول عدنا يا بلادي؟ *** متى ستفارق القدس العبوسا؟
متى سنحرر الأقصى ونغدو*** لهيبتنا نُخاف بأن ندوسا
وتغدو كل مدلينٍ سراباً *** تلمّع مطبخاً وتبيع كوسا ؟؟؟؟!!!!!!!!

وبانتظارك يا سلاف
المعتمد بن عباد

*** سلاف :
نطقت أخي بما شفل النفوسا
……….…...…فكلٌّ صار من ذلّ تعيسا
يكاد هجوم هذا الليل يطفي
……….……أمانينا ولو كانت شموسا
ووعد الله حقٌّ وهو آتٍ
…………….به يشفي برحمته النفوسا
ومهما كان في الميلاد حتمٌ
……..……كذاك مخاضنا بالعقل قيسا
ولا أخشى من الأعداء مكرا
….……فما زالوا على الإسلام شوسا
ولا أخشى نواطيرا علينا
…….……..خطيبتكم تلقنهم دروسا
ولكني - وتعلم ما أقاسي -
……………أخاف عصابةً منا تيوسا
ترى أمرَ الخلافة إبتداعاً
………..وخصّت (بالمطاطاة) الرؤوسا
كأن محمدا ما جاء إلا
……………..مبيناً الطهارةَ والمسيسا
وتوضع للكتاب مواصفاتٌ
………كما قد حاق في إنجيل عيسى
ألم يكُ في ملاغزةٍ بيان
……….…بها غازلت يا هذا العروسا
فحسبك فالكلام بعيد هذا
…………..سيغلق خيمةً علقا نفيسا

وعلى فكرة (أينسى) فيها سناد الردف، ولو وجدت كلمة تسبق رويَّهاياء أو واو وتؤدي المعنى لاقترحتها.

*** المعتمد بن عباد :
أما زلت تصرّ على أنها الخطيبة يا سلااااف .
وبالنسبة لينسى كنت متأكداً من خطئها ولكن لست من أهل العرو لأعرف سناد التأسيس والردف ولو وجدت بديلاً لوضعته

*** المعتمد بن عباد :
سلااف .. يبدو أنك وعيت الدرس جيّداً فلننهِ هذه الحرب على خير .فإن بوش قد وصل إلى سدّة الحكم .. ولن يبقى من العجوز اليهودية إلا ذكرى امرأةٍ حركت رؤساء العرب من فوق كراسيهم بإصبعها .

يكفينا هذا القدر الرائع من الأشعار الذي ولدته هذه الحرب الجميلة .

خاصةً وأنّ جمال وعمر تركانا لنسدر في غيّنا وانصرفا إلى أمور أخرى فلنرفع أعلام السلام البيضاء ولنطر الحمامة التي تحمل غصن زيتون مثل كل رؤساء العرب والعالم العقلاء .

ولا تكرر لفظة خطيبتك رجاءٍ .... ولأبق عزباً حتى يأذن الله بفرجه .

وانتظروا مقطوعاتٍ غزليةٍ قصيرة في القريب العاجل .
تحياتي ..
المعتمد .

*** سلاف :
أخي المعتمد ...
ألستَ بنادمٍ بالله قل لي
..............بما فاتتك مدلينٌ عروسا
وكان العرسُ لو قدّ تمّ فعلاً
...........لخدمة شعبنا العربي ديسا
وباوِلُ جاءَ فلننشط جميعاً
...........عسى نلقى له منا عروسا
يحل بذاك للإسلامِ نصرٌ
......ترى هل يلحقُ الخزيُ التيوسا ؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاخت العزيزه ضبابيه------------------------------رائعه مذهله اصابنى

لله درك

مجرد تسجيل حضور ولى عوده وعودات لهذه الخيوط العنكبوتيه


رعاك الله وسدد خطاك

حقيقى غموض

من أروع المساجلات التى قرأتها

فهى تستحق القراءة مرات ومرات

شكرا لك على امتاعنا بهذه الصراع على العروس

لك تحياتى ,,, وياقة ياسمين

رائعــــــــــــــــة وجميله للغاية
اشكر لك هذا الامتاع الذي نثرتيه هنا

سلمت وسلم غاليك

نسرينه

لله درك يا غموض إذ أعدت لنا ذكريات جميلة وأخوة أحببناهم وساجلناهم كثيراً وما زلنا ننتظر وصالهم معنا هنا في الواحة لنعيد من مثل هذا الكثير ....

بالفعل هي رائعة وممتعة ولا أمل من القراءة ولا الضحك.

أشكر لك أن زينت بها الواحة ...



تحياتي وتقديري