حورٌ وبيتٌ من قصب

ياويح قلبي ماأرى شعرٌ لذمي قد كتب! أم أسطر من ظالمٍ رصف الحروف فواعجب! من بغي ماجاءت به هذي الصحاف من الخطب فمضت تزمجر تارةً أو تارةً تضع الحطب لتزيد جذوة ناره نحو النساء بلا سبب هلا أجبت تساؤلي من قال قد عانت كرب؟ في حمله وفصاله تدعوه يحفظ ماوهب لاتبتغي لجنينها إلا السلامة من عطب إن صاح خاف فؤادها ولدي أكربٌ اقترب؟ أبني من ألمٍ شكوت وحمة مثل اللهب فهوت بعطف فؤادها نحو الطبيبة عن كثب بالله كوني رحمة لبني فالدمع انسكب تدعو الإله تضرعا ترجوه يُـبقي ماوهب تبقى الليالي قربه لاتشتكي وطء التعب وتقوم آخر ليلها يارب جنبه النصب وإذا تماثل للشفا سجدت لربٍ تقترب حمدا تفضل خالقي ذهب السقام وقد هرب في نومها استغرقت يصحو يضج وقد غلب عذب المنام جفونها فتفيق تنظر مانشب وشخير والده ارتفاعا دون تحريك الهدب تجري لتبعد طفلها عن نوم والده النصب فتعثرت من خوفها فأفاق ماهذا الشغب؟ إذ قد تداعى سمعه صوت الصغير لها شجب قومي اخرجي هيا افعلي نومي بقربك لم يطب أنا مجهدٌ , من أجلكم طول النهار لمكتسب خرقاء أنت لتعلمي من قال سعدي قد كذب فتقوم تحمل طفلها بحنو قلبٍ قد وثب لتهدهد الطفل الصغير برحمةٍ من فرط حب لينام حاضنةً له بحنين قلبٍ انسكب حتى إذا بلغ الرشاد وصار في الوجه الشنب قال الذي نام الطوال من اللياليَ للعرب أنا والدٌ ومعلمٌ من علم الولد الكتب هذا ابن فحلٍ كاملٍ نجل الكرام له نسب ومضى يفاخر بينهم بجميل أخلاق النجب ونسى الجميع صنيعها فلوالدٍ هو ينتسب سبحان ربي قيمٌ كره الظليمة فاكتتب لكِ جلّ طاعته إذا مااشتد عودٌ وانتصب بثلاثةٍ لنبينا في قوله بالمقتضب لتنال جناتٍ حوت حورا وبيتا من قصب إن النساء تشكلت وكذا الرجال ولاعجب منهم عظيمٌ شامخٌ وهناك عربيدٌ وثب نحو النساء بلهفةٍ للساقطات كما اللهب ونسى حسان جنانها حورا بكفٍ يختضب سبحان ربي كيف ذا أبنصف عقلٍ تحتجب!؟! تلك العقول بما حوت من حزم رأيٍ للعب؟! نحو الجحيم بتركهم هدي النبي ولم تهب في آي قرأنٍ أرى ذكر الرجال بما انكتب فرعون موسى قد أتى بالموبقات وقول سب وكذاك نمروذ الذي رفض العبادة واحتجب في عصرنا من عذبوا أهلي لحقدٍ قد غلب شارون من سام الورى سوء العذاب وقد خرب المسجد الأقصى بلا خوف الملامة أو عتب بوش الصغير مخالفا شن الحروب ولم يجب مامنهمُ أمرأةً حوت نصف العقول فلم تصب إن النساء تنوعت قول الحقيقة قد وجب في أمهات المؤمنيـن وحاملاتٍ للحطب في طاهرات حبهـن بقلب أحمد انسكب كخديجة والصادقات الكاملات أينتكب؟! ماقد أقر إلهنا أتراه دأبا منذ أب؟! في شاعراتٍ ماهرا تٍ سيداتٍ للأدب أوماسمعت بذكرها ولادة عطر الحقب أو عالماتٍ فضليات للحديث ترى الطلب شدت إليهن الرحال لنيل علمٍ يكتسب هن اللواتي قد خلقن لتأنسو لو ماغرب نور الصباح وأقبلت سود الليالي تصطحب هم الحياة وبؤسها في صدر امرأة تحب هي من تبوح لها بسرٍ حينما تشكو التعب هي من تهامسكم بدفْءٍ في حنان ملتهب هي من تبدد حزنكم هي متعة من فضل رب هي نعمة منْ منعمٍ والشكر حقٌ قد وجب

هي رد على شاعر ذكر النساء بما لاأحب

مودتي

غاليتي .... ندى القلب

شرف لي أن أكون أول الموقعين على صفحتك الرائعة .
فكما عودتنا دائما .. حيث يوجد اسمك
تكمن منابع الروعة والإبداع

وأتمنى أن تعذري تطاول قلمي في حضرتك
لأهديك هذه المعالقة المتواضعة .. على استحياء

يهفو الفؤاد ولا عجب لندى بفخرٍ تنتسبْ للطاهرات بقدرةٍ حُزنَ الكرامة والأدبْ قولي فديتكِ وانثري درّاً ففعلك قد غلب فلأنتِ شمسٌ إن علت نحو السماء فلم تغب ولإن دنوتِ فشعلة يكوى بها من يقترب إن البحور كنوزها في قاعها لافي الحبب ويرى البصير بعقله شطر الوجود إن احتجب سيري فقافلة النّهى نحو المعالي تقترب لاتحفلي إن عاجزٍ أزرى بمحمود الرتب

دموووع

صدقت ايتها الحكيمة.

تحيات لا تنضب.
.........
المرأة هي التي تحمل وتلد.. والرجل هو الذي يوقع في المستشفى انه اصبح أباً.
(نزار قباني)

طوبى بجناتٍ لها

طوبى بجناتٍ لها رضوان خازنها وثب يعطي العفيفة ماتشا استبرق وكذا الذهب فلقد تجرعت المرار وماشكت من جهد درب صبرت تعبدت الكريم بطاعةٍ وبكل حب تركت دنايا حو لها (أهل التفاهة والطرب) (أهل المجون وكل ما) يدعو إلى ترك الأدب أرضت بذلك ربها فأنالها بيتا تحب قيل الجزاء موافق ومطابق ما قد كسب

بحكمةٍ عطرا سكب

قلنا النساء تنوعت وكذا الرجال ولاعجب ليقينه طاب المنام فطفله مع من تحب ثقةٍ بأمٍ قد مضى في نومه لوما شجب أما الحروب فصاحبي جعلت لأصحاب الشنب لكنّ من تأتي بهم خير النساء بلا عطب ماضاع قومي سيدي حتى تخُـيرّ من تهب جسدا لها كل اهتمامٍ لاتفكر في الكتب الأم مدرسة إذا أعددتها ساد العرب قول لشاعرنا الأمير بحكمةٍ عطرا سكب

في ظلال ماسبق ...سجال مع شعراء في منتدى ما

الرائعة ندى القلب:

إبداع شعري كعادتك وسمو فكري وإن ظلم قسطاً كبيراً من الرجال.

مسألة الأمومة والعناية بالطفل مسألة فطرها الخالق جل وعلا فلا فضل فيها لأنثى ولا لوم فيها لذكر وإنما التعاون والتفهم والرحمة والمودة.

هناك تعليق بسيط أرجو أن يتسع صدرك له:
فـي نومهـا استغرقـت*****يصحو يضج وقد غلـب
لينـام حاضـنـةً لــه*****بحنيـن قلـبٍ انسكـب
فـي طاهـرات حبهـن*****بقلـب أحمـد انسـكـب
هنا الهمزة همزة وصل وأراك استعملتيها كهمزة قطع لتصحيح الوزن .... أنا لا أستسيغ ذلك إلا في أشد الضرورات وما أراها هنا.

هن اللواتي قـد خلقـن لتأنسـو لـو مـاغـرب
"لتأنسوا" تكتب هكذا بألف ساكنة في النهاية.

على العموم قصيدتك ذكرتني ببعض أبيات كتبتها رداً على أحد الشاعرات اللواتي عبن الحب وجعلنه ذنباً وأظنك تعرفينها فقلت لها يومها:

لا تعذليــــه فإنَّ لـــــهْ قلبٌ ترقــــرقَ بالولــــــهْ هجر الحبيب يريه في جنَّـــــات عـــدنٍ مقتلــــهْ أذن المحــبِّ تصـمُّ إنْ حــرُّ الصبابـــة أذهلــــهْ إن بان منها صـــــدُّها يبكي ويبكي الكــون لــهْ ومتى بدا منها الرضى رســمتْ ســعادته البلــهْ حبُّ الإلــــه عقيــــــدةٌ فرضٌ على من أهَّـلــــهْ وكذا الرســــولُ وآلــه كـــمْ نرتجـي أن يقبلــــهْ أمَّـــا الحبيبـــة والحبيـ. ـب فليس فيهـا معضلـــهْ فاللهُ ربُّ العالمـيـ. ـن قضى القلوب لها ولهْ وقضى المحبَّــــة فيهما قــدراً قضـــاه وحلَّلــــهْ الحبُّ ليــسَ خطيئـــــةً إنْ عفَّ قصدُ القلبِ لــهْ

ثم إنها عادت للجدال فعتُ مؤكداً:

للّـــــــه درُّكِ يا نـــــدى أخطـــأتِ لُبَّ المســــــألهْ نحن العبــــاد المخلصو ن ونحن أصــحاب الصلهْ نحمي حمى الدين القويـ. ـــم ونفتديــــهِ ونحن لـــهْ ونصون بالخلق الكريـــ. ـم عفاف نفسٍ في الولـــهْ لكنَّمــــــا مثلــــي يعيــــ. ــش كمـــا أراد الله لـــــهْ إنَّ الحيــــــاة عبـــــــادةٌ عمر ابن آدم كان لـــــــهْ لولا المحبَّـــة في القلـــو ب لفنى الجهابذة الأولــهْ وفنى الوجـــود بأســـره وبالعـــــــداوة أبطلــــــــهْ لســــنا ملائكــــة تطيــــ. ــر وليس فينـــا مِنْ بلـــهْ حبُّ الرســـــول لأهلـــه هل كان فيــــه معضلــــهْ أختـــــــاه لا تتطرفـــــي إنَّ التطـــــرّف مشــــكلهْ أو شـــئتِ ذلك فافعلـــي إنْ شــئتِ زهداً في الولــهْ لا تأكلــي لا تشــــــربي لا تنجبــي الأطفـــال لـــهْ عيشي على قمم الجبــــا ل وفي الصحارى المقحلهْ لكـــنَّ ربَّ العالميـــــــــ. ــن قضى القلوبَ لها ولــهْ وقضى المحبَّــــة فيهمــا قدراً قضــــاه وحلَّلــــــــهْ فالحبُّ ليــس خطيئــــــةً إنْ عفَّ قصدُ القلبِ لـــــهْ فالحبُّ ليــس خطيئــــــةً إنْ عفَّ قصدُ القلبِ لـــــهْ

تحياتي وتقديري

كاتب الرسالة الأصلية دموووع

غاليتي .... ندى القلب

شرف لي أن أكون أول الموقعين على صفحتك الرائعة .
فكما عودتنا دائما .. حيث يوجد اسمك
تكمن منابع الروعة والإبداع

وأتمنى أن تعذري تطاول قلمي في حضرتك
لأهديك هذه المعالقة المتواضعة .. على استحياء

يهفو الفؤاد ولا عجب لندى بفخرٍ تنتسبْ للطاهرات بقدرةٍ حُزنَ الكرامة والأدبْ قولي فديتكِ وانثري درّاً ففعلك قد غلب فلأنتِ شمسٌ إن علت نحو السماء فلم تغب ولإن دنوتِ فشعلة يكوى بها من يقترب إن البحور كنوزها في قاعها لافي الحبب ويرى البصير بعقله شطر الوجود إن احتجب سيري فقافلة النّهى نحو المعالي تقترب لاتحفلي إن عاجزٍ أزرى بمحمود الرتب

دموووع

شكر الحبيبة قد وجب يامن رفعت لنا الرتب فلقد مدحت قصيدنا وجعلتنا فوق السحب نزهو على كل االحروف بخيلةٍ وعلى الأدب وإذا تساءل من يرى قلنا هنالك من سكب عذب المشاعر نحونا ولنا بإعجابٍ كتب هذي الدمووووع تحدرت نحو الحناياتقترب فسقت قفار شغافها فتوردت ودا وحب لك ياأديبة واحنا صدق امتنانٍ من محب ولقولكم حبا أطعت فقولكم أمرٌ وجب وعلى دروبٍ للهدى أسرجت خيلا في خبب فمضى إلى هام السما متجاوزا حتى الشهب

كاتب الرسالة الأصلية عاقدالحاجبين
صدقت ايتها الحكيمة.

تحيات لا تنضب.
.........
المرأة هي التي تحمل وتلد.. والرجل هو الذي يوقع في المستشفى انه اصبح أباً.
(نزار قباني)

مرحبا


أسعد الله المساء


بحق أثلجت صدري .. إذ شهد شاهد من أهلها


سيدي .. لك من القلب أصدق امتنانه للطيف قولك وجميل دعمك لحرفي وفكري

دمت لي أخا حنونا وصديقا طيبا

مودتي


واحترامي

خطا إرسال ..معذرة

كاتب الرسالة الأصلية سمير العمري
الرائعة ندى القلب:

إبداع شعري كعادتك وسمو فكري وإن ظلم قسطاً كبيراً من الرجال.

مسألة الأمومة والعناية بالطفل مسألة فطرها الخالق جل وعلا فلا فضل فيها لأنثى ولا لوم فيها لذكر وإنما التعاون والتفهم والرحمة والمودة.

هناك تعليق بسيط أرجو أن يتسع صدرك له:
فـي نومهـا استغرقـت*****يصحو يضج وقد غلـب
لينـام حاضـنـةً لــه*****بحنيـن قلـبٍ انسكـب
فـي طاهـرات حبهـن*****بقلـب أحمـد انسـكـب
هنا الهمزة همزة وصل وأراك استعملتيها كهمزة قطع لتصحيح الوزن .... أنا لا أستسيغ ذلك إلا في أشد الضرورات وما أراها هنا.

هن اللواتي قـد خلقـن لتأنسـو لـو مـاغـرب
"لتأنسوا" تكتب هكذا بألف ساكنة في النهاية.

على العموم قصيدتك ذكرتني ببعض أبيات كتبتها رداً على أحد الشاعرات اللواتي عبن الحب وجعلنه ذنباً وأظنك تعرفينها فقلت لها يومها:

لا تعذليــــه فإنَّ لـــــهْ قلبٌ ترقــــرقَ بالولــــــهْ هجر الحبيب يريه في جنَّـــــات عـــدنٍ مقتلــــهْ أذن المحــبِّ تصـمُّ إنْ حــرُّ الصبابـــة أذهلــــهْ إن بان منها صـــــدُّها يبكي ويبكي الكــون لــهْ ومتى بدا منها الرضى رســمتْ ســعادته البلــهْ حبُّ الإلــــه عقيــــــدةٌ فرضٌ على من أهَّـلــــهْ وكذا الرســــولُ وآلــه كـــمْ نرتجـي أن يقبلــــهْ أمَّـــا الحبيبـــة والحبيـ. ـب فليس فيهـا معضلـــهْ فاللهُ ربُّ العالمـيـ. ـن قضى القلوب لها ولهْ وقضى المحبَّــــة فيهما قــدراً قضـــاه وحلَّلــــهْ الحبُّ ليــسَ خطيئـــــةً إنْ عفَّ قصدُ القلبِ لــهْ

ثم إنها عادت للجدال فعتُ مؤكداً:

للّـــــــه درُّكِ يا نـــــدى أخطـــأتِ لُبَّ المســــــألهْ نحن العبــــاد المخلصو ن ونحن أصــحاب الصلهْ نحمي حمى الدين القويـ. ـــم ونفتديــــهِ ونحن لـــهْ ونصون بالخلق الكريـــ. ـم عفاف نفسٍ في الولـــهْ لكنَّمــــــا مثلــــي يعيــــ. ــش كمـــا أراد الله لـــــهْ إنَّ الحيــــــاة عبـــــــادةٌ عمر ابن آدم كان لـــــــهْ لولا المحبَّـــة في القلـــو ب لفنى الجهابذة الأولــهْ وفنى الوجـــود بأســـره وبالعـــــــداوة أبطلــــــــهْ لســــنا ملائكــــة تطيــــ. ــر وليس فينـــا مِنْ بلـــهْ حبُّ الرســـــول لأهلـــه هل كان فيــــه معضلــــهْ أختـــــــاه لا تتطرفـــــي إنَّ التطـــــرّف مشــــكلهْ أو شـــئتِ ذلك فافعلـــي إنْ شــئتِ زهداً في الولــهْ لا تأكلــي لا تشــــــربي لا تنجبــي الأطفـــال لـــهْ عيشي على قمم الجبــــا ل وفي الصحارى المقحلهْ لكـــنَّ ربَّ العالميـــــــــ. ــن قضى القلوبَ لها ولــهْ وقضى المحبَّــــة فيهمــا قدراً قضــــاه وحلَّلــــــــهْ فالحبُّ ليــس خطيئــــــةً إنْ عفَّ قصدُ القلبِ لـــــهْ فالحبُّ ليــس خطيئــــــةً إنْ عفَّ قصدُ القلبِ لـــــهْ

تحياتي وتقديري

شكر الكريم إذا وجب إذ بالعبير هنا سكب الحق قيل من القديم من الكرامة يحتسب أن النساء شقائق ومعا نناصفكم نسب هو من خلايا بعضها منح الحياة هي السبب جزئين تخلق كله أم ومن يدعوه أب حمل الخفيف كوالدٍ ولها الثقيل لتكترب في حمله وفصاله ولوالدٍ هو ينتسب حسم السجال أصاحبي قد قلت قولا كالذهب هي واحة هي جنة هي مسكن هي دفء حِـب هي من تروم لقاءها في بعدها تشكو التعب هي من تحن لترتمي في حضنها شوقا كصب هي من يتم بها السرور إذا اختليت بكل حب في دفء قلبٍ نابضٍ بالود يدعو تقترب (نازلت يوما غادة) نعم المقال ويحتسب إذ مااستفزت شاعرا كتب العِـذاب ومااضطرب شجنا تمايلت القلوب ترنما نعم الطرب دفقا تداعى نابض نحو القريض له وثب ليصيغ شعرا في الحسان عن النساء ولاعتب فأتى الجميع بأحرفٍ شعرا يجاري من سكب أصل القصيدة مازحا فاجتاح فينا كل لب فجميع ماصغنا هنا هو في الحقيقة ينتسب لك ياكريم مناقب ياتبع ملك العرب شكرا لمنك شاعري فلقد هطلتم كالسحب بنقي حرفٍ مستفزٍ حول القفرا خصب فتبدت الأرجاء ترفل عن زهور للأدب وتفجر الشعر بدارٍ كان فيها قد غرب صبحا جميلا مشرقا بنسائم الإبداع هب وإذا أطل مساؤنا وجد الرفاق بمرتحب في بعض ليل عاطرا شعرا يغنى للطرب في مجمعٍ للأنس فيه الأذن تشنف من عجب فجميعهم قد أبدعوا وعلو كأضواء الشهب أي تبع قد جئتنا بدلاء شعرٍ يستحب فسقيتنا ورعيتنا أحييت حقا ماجدب

مرحبا


أسعد الله الصباح ياصباح الشعر الشجي

أذكر ياسمير لكن لم تعد لي تلك القصيدة


هلا تركت لي الرابط في البريد


سمير تركت لك هنا قصيدة تعالقا مع شاعر أذكر فيها مناقبكم







وياسمير أعاني من أمية الأدب والنحو ..أتطفل عليكم أربابها فمنكم أستفيد


عن ألف لتأنسوا ... سقطت مني سهوا... ولك شكري لاهتمامك



مودتي


وامتناني للتصويب

معذرة