أحدث المشاركات
صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 11

الموضوع: يا صبر أيوب للشاعر عبد الرزاق عبد الواحد

  1. #1
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.83

    افتراضي يا صبر أيوب للشاعر عبد الرزاق عبد الواحد

    يا صبر أيوب
    (من مأثور حكاياتنا الشعبية، أن مخرزاً نسي تحت الحمولة على ظهر جمل..)
    قالوا وظلَّ.. ولم تشعر به الإبلُ
    يمشي، وحاديهِ يحدو.. وهو يحتملُ..
    ومخرزُ الموتِ في جنبيه ينشتلُ
    حتى أناخ َ ببابِ الدار إذ وصلوا
    وعندما أبصروا فيضَ الدما جَفلوا
    صبرَ العراق صبورٌ أنت يا جملُ!
    وصبرَ كل العراقيين يا جملُ
    صبرَ العراق وفي جَنبيهِ مِخرزهُ
    ما هدموا.. ما استفزوا من مَحارمهِ
    ما أجرموا.. ما أبادوا فيه.. ما قتلوا
    وطوقـُهم حولهُ.. يمشي مكابرةً
    ومخرزُ الطوق في أحشائه يَغـِلُ
    وصوتُ حاديه يحدوهُ على مَضضٍ
    وجُرحُهُ هو أيضاً نازِفٌ خضلُ
    يا صبر أيوب.. حتى صبرُه يصلُ
    إلى حُدودٍ، وهذا الصبرُ لا يصلُ!
    يا صبر أيوب، لا ثوبٌ فنخلعُهُ
    إن ضاق عنا.. ولا دارٌ فننتقلُ
    لكنه وطنٌ، أدنى مكارمه
    يا صبر أيوب، أنا فيه نكتملُ
    وأنه غُرَّةُ الأوطان أجمعِها
    فأين عن غرة الأوطان نرتحلُ؟!
    أم أنهم أزمعوا ألا يُظلّلنا
    في أرضنا نحن لا سفحٌ، ولا جبلُ
    إلا بيارق أمريكا وجحفلـُها
    وهل لحرٍ على أمثالها قَبـَلُ؟
    واضيعة الأرض إن ظلت شوامخُها
    نهوي، ويعلو عليها الدونُ والسفلُ!
    كانوا ثلاثين جيشاً، حولهم مددٌ
    من معظم الأرض، حتى الجارُ والأهلُ
    جميعهم حول أرضٍ حجمُ أصغرهِم
    إلا مروءتُها.. تندى لها المُقلُ!
    وكان ما كان يا أيوبُ.. ما فعلتْ
    مسعورة ً في ديار الناس ما فعلوا
    ما خربت يد أقسى المجرمين يداً
    ما خرّبت واستباحت هذه الدولُ
    هذي التي المثل العليا على فمها
    وعند كل امتحان تبصقُ المُثُلُ!
    يا صبر أيوب، ماذا أنت فاعلهُ
    إن كان خصمُكَ لا خوفٌ، ولا خجلُ؟
    ولا حياءٌ، ولا ماءٌ، ولا سِمةٌ
    في وجهه.. وهو لا يقضي، ولا يكِلُ
    أبعد هذا الذي قد خلفوه لنا
    هذا الفناءُ.. وهذا الشاخصُ الجـَلـَلُ
    هذا الخرابُ.. وهذا الضيقُ.. لقمتُنا
    صارت زُعافاً، وحتى ماؤنا وشِلُ
    هل بعده غير أن نبري أظافرنا
    بريَ السكاكينِ إن ضاقت بنا الحيَلُ؟!
    يا صبر أيوب.. إنا معشرٌ صُبًُرُ
    نُغضي إلى حد ثوب الصبر ينبزلُ
    لكننا حين يُستعدى على دمنا
    وحين تُقطعُ عن أطفالنا السبلُ
    نضجُّ، لا حي إلا اللهَ يعلمُ ما
    قد يفعل الغيض فينا حين يشتعلُ!
    يا سيدي.. يا عراق الأرض.. يا وطناً
    تبقى بمرآهُ عينُ اللهِ تكتحلُ
    لم تُشرق الشمسُ إلا من مشارقه
    ولم تَغِب عنه إلا وهي تبتهلُ
    يا أجملَ الأرضِ.. يا من في شواطئه
    تغفو وتستيقظ الآبادُ والأزلُ
    يا حافظاً لمسار الأرضِ دورته
    وآمراً كفةَ الميزان تعتدلُ
    مُذ كوّرت شعشعت فيها مسلّته
    ودار دولابه، والأحرُفُ الرسلُ
    حملن للكون مسرى أبجديّته
    وعنه كل الذين استكبروا نقلوا!
    يا سيدي.. أنت من يلوون شِعفتَه
    ويخسأون، فلا والله، لن يصلوا
    يضاعفون أسانا قدر ما قدِروا
    وصبرُنا، والأسى، كل له أجلُ
    والعالمُ اليومُ، هذا فوق خيبته
    غافٍ، وهذا إلى أطماعه عَجِلُ
    لكنهم، ما تمادوا في دنائتهم
    وما لهم جوقةُ الأقزامِ تمتثل
    لن يجرحوا منكِ يا بغداد أنمُلةً
    ما دام ثديُك رضاعوه ما نَذلوا!
    بغدادُ.. أهلُك رغم الجُرحِ، صبرهمو
    صبرُ الكريم، وإن جاعوا، وإن ثـَكِلوا
    قد يأكلون لفرط الجوع أنفسهم
    لكنهم من قدور الغير ما أكلوا!
    شكراً لكل الذين استبدلوا دمنا
    بلقمة الخبز.. شكراً للذي بذلوا
    شكراً لإحسانهم.. شكراً لنخوتهم
    شكراً لما تعبوا.. شكراً لما انشغلوا
    شكراً لهم أنهم بالزاد ما بَخَلوا
    لو كان للزاد أكّالون يا جملُ!
    لكن أهلي العراقيين مغلقةٌ
    أفواههم بدماهم فرط ما خُذِلوا
    دماً يمجّون إمّا استنطقوا، ودماً
    إذ يسكتون، بجوف الروح، ينهملُ!
    يا سيدي.. أين أنت الآن؟ خذ بيدي
    إني إلى صبرك الجبارِ أبتهلُ
    يا أيهذا العراقي الخصيبُ دما
    وما يزال يلالي ملأه الأملُ
    قل لي، ومعذرةً، من أي مبهمةٍ
    أعصابُك الصمُ قُدت أيها الرجلُ؟!
    ما زلت تؤمن أن الأرض دائرةٌ
    وأن فيها كراماً بعدُ ما رحلوا
    لقد نظرت إلى الدنيا، وكان دمي
    يجري.. وبغدادُ ملءَ العين تشتعلُ
    ما كان إلا دمي يجري.. وأكبرُ ما
    سمعتُهُ صيحة ً باسمي.. وما وصلوا!
    وأنت يا سيدي ما زلت تومئ لي
    أن الطريق بهذا الجبِّ يتصلُ
    إذن فباسمك أنت الآن أسألُهم
    إلى متى هذه الأرحام تقتتل؟
    إلى متى تترعُ الأثداء في وطني
    قيحاً من الأهل للأطفال ينتقلُ؟
    إلى متى يا بني عمي؟.. وثابتةٌ
    هذي الديارُ.. وما عن أهلها بَدَلُ؟
    بلى... لقد وجد الأعرابُ منتـَسَباً
    وملةً ملةً في دينها دخلوا!
    وقايضوا أصلهم.. واستبدلوا دمهم
    وسُوّي الأمر.. لا عتبٌ، ولا زعلُ!
    الحمد لله.. نحن الآن في شُغـُلٍ
    وعندهم وبني أخوالهم شُغـُلُ!
    أنا لنسأل هل كانت مصادفةً
    أن أشرعت بين بيتي أهلنا الأسَـلُ؟
    أم أن بيتاً تناهى في خيانته
    لحدِّ أن صار حتى الخوفُ يفتعلُ؟
    وها هو الآن يستعدي شريكته
    بألفِ عذرٍ بلمح العين ترتجلُ!
    أما هنا يا بني عمي، فقد تعبت
    مما تحن إلى أعشاشها الحَـجَـلُ!
    لقد غدا كُلُ صوت في منازلنا
    يبكي إذا لم يجد أهلاً لهم يصلُ!
    يا أيها العالم المسعورُ.. ألفُ دمٍ
    وألفُ طفل ٍ لنا في اليوم ينجدل
    وأنت تُحكِمُ طوقَ الموت مبتهجاً
    من حول أعناقهم.. والموت منذهلُ!
    أليس فيك أبٌ؟.. أمّ ٌ يصيح بها
    رضيعُها؟؟ طفلةٌ تبكي؟ أخٌ وجِلُ؟
    يصيح رعباً، فينزو من توجّعه
    هذا الضميرُ الذي أزرى به الشلل؟
    يا أيها العالم المسعورُ.. نحن هنا
    بجُرحنا، وعلى اسم الله نحتفل
    لكي نعيد لهذي الأرض بهجَتها
    وأمنَها بعدما ألوى به هُبلُ!
    وأنت يا مرفأ الأوجاع أجمعها
    ومعقلَ الصبر حين الصبرُ يُعتقلُ
    لأنك القلب مما نحن، والمُقـَلُ
    لأن بغيرك لا زهوٌ، ولا أمل
    لأنهم ما رأوا إلاّك مسبعة
    على الطريق إلينا حيثما دخلوا!
    لأنك الفارع العملاقُ يا رجلُ
    لأن أصدق قول فيك: يا رجلُ!
    يقودني ألفُ حب.. لا مناسبةٌ
    ولا احتفالٌ.. فهذي كلها عللُ!
    لكي أناجيك يا أعلى شوامخها
    ولن أرددَ ما قالوا، وما سألوا
    لكن سأستغفر التاريخَ إن جرحت
    أوجاعُـنا فيه جرحاً ليس يندمل
    وسوف أطوي لمن يأتون صفحته
    هذي، لينشرها مستنفرٌ بطلُ
    إذا تلاها تلاها غيرَ ناقصة
    حرفاً... وإذ ذاك يبدو وجهك الجـَذِلُ!
    يا سيدي؟؟ يا عراقَ الأرض.. يا وطني
    وكلما قلتُها تغرورقُ المقل!
    حتى أغصّّ بصوتي، ثم تطلقه
    هذي الأبوة في عينيك والنـُبـُلُ!
    يا منجمَ العمر.. يا بدئي وخاتمتي
    وخيرُ ما في أني فيك أكتهلُ!
    أقول: ها شيبُ رأسي.. هل تكرمُني
    فأنتهي وهو في شطيك منسدلُ؟!
    ويغتدي كلّ شعري فيك أجنحة
    مرفرفاتٍ على الأنهار تغتسلُ!
    وتغتدي أحرفي فوق النخيل لها
    صوتُ الحمائم إن دمع ٌ، وإن غـَزََلُ
    وحين أغفو... وهذي الأرض تغمرُني
    بطينها... وعظامي كلُها بلل
    ستورق الأرضُ من فوقي، وأسمعُها
    لها غناءٌ على أشجارها ثملُ
    يصيح بي: أيها الغافي هنا أبداً
    إن العراق معافى أيها الجملُ!
    الإنسان : موقف

  2. #2
    الصورة الرمزية محمد إبراهيم الحريري شاعر
    تاريخ التسجيل : Feb 2006
    المشاركات : 6,296
    المواضيع : 181
    الردود : 6296
    المعدل اليومي : 0.95

    افتراضي

    الأخ الشاعر عبد الرزاق عبد الواحد
    الأخ خليل حلاوجي
    مرحبا بكما كل لناحية سلام فأولاكما تحية حب وتقدير ةترحيبا بشاعر بز القوافي ألقا ، ونظم البيان من حرفه جملا خلودا
    وأما ثانيكما الأخ خليل فله جل تقديري ووافر شكري على ما نقله من روائع شعر السامق بلاغة الشاعر عبد الرزاق .
    أهلا بكما على بساط ود ومفرش إخاء
    وللعراق سؤدد الشعر وفلق الحب
    قالوا أترحل عنا أيها الجمل؟
    والرحل فوق ضميراليأس ينسدل
    لا صبر أيوب يشفي جرح غايتنا
    ولا احتمال لنا إن غالنا الفشل
    أبناء عمي بصاع الغبن حقدهمو
    كالوا وأوفوا ورغم الصبر ما عدلوا
    لي منهم رحم شلت روابطها
    ظلما يقطع أوصال الذين سلوا
    يا مهجة الصبر ضجت كل أشرعة
    تغري بحار النوى بالريح فاحتملوا
    أنت العراق سبيل الحب نعرفه
    عين البتول بظل العرش تكتحل
    ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
    تحياتي ايها الشاعر ولك أخي خليل عظيم الشكر
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    الصورة الرمزية عادل العاني مشرف عام
    شاعر

    تاريخ التسجيل : Jun 2005
    المشاركات : 7,783
    المواضيع : 246
    الردود : 7783
    المعدل اليومي : 1.13

    افتراضي

    والله يا أخي خليل

    ما قاله أستاذنا وشاعرنا الكبير عبدالرزاق عبدالواحد نبض كل عراقي.

    فما بعد صبر أيوب إلا صبر العراقيين , والذي فاق حد الوصف.

    لك الله يا عراق

    لك الله يا شعب العراق

    والنصر آتٍ بهمة الغيارى من أبناء الرافدين

    تحياتي وتقديري

  4. #4
  5. #5
    الصورة الرمزية درهم جباري شاعر
    تاريخ التسجيل : Oct 2005
    الدولة : الولايات المتحدة
    العمر : 65
    المشاركات : 2,339
    المواضيع : 95
    الردود : 2339
    المعدل اليومي : 0.35

    افتراضي

    ستورق الأرضُ من فوقـي، وأسمعُهـا
    لهـا غنـاءٌ علـى أشجارهـا ثمـلُ
    يصيح بي: أيهـا الغافـي هنـا أبـداً
    إن العـراق معافـى أيهـا الجـمـلُ


    هنا يكمن الأمل أيها الحبيب / خليل حلاوجي ..

    جزاك الله خيرا على اختيار هذه الفارهة

    وكتب الله أجرها لشاعرنا القدير /عبدالرزاق عبدالواحد ..

    وعجل الله بنصره للعراق وأهله .
    ملايين شعبي على موعدٍ
    مع الفجر ، يا أرضنا فاسعدي !!

  6. #6
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.83

    افتراضي

    السامق

    شلال شعرنا العربي

    أستاذنا .... محمد الحريري

    يكفينا فخرا ً ... أن أمهاتنا فطمتنا على دجلة

    \
    أبا القاسم
    وجودك في حياتي ... نعمة .... أشكر الله تعالى عليها

  7. #7
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 59
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.27

    افتراضي

    قصيدة فارهة ، ومعان زاخرة.

    أحسنت أخي خليل الاختيار وأحسن الشاعر التعبير.


    هذه مكانها الصالون الثقافي وأستأذنك في نقلها إلى هناك.



    تحياتي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  8. #8
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.83

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل العاني مشاهدة المشاركة
    والله يا أخي خليل
    ما قاله أستاذنا وشاعرنا الكبير عبدالرزاق عبدالواحد نبض كل عراقي.
    فما بعد صبر أيوب إلا صبر العراقيين , والذي فاق حد الوصف.
    لك الله يا عراق
    لك الله يا شعب العراق
    والنصر آتٍ بهمة الغيارى من أبناء الرافدين
    تحياتي وتقديري
    لاأظن أن مايحصل فوق ترابنا الطاهر قد حصل في ماضي الزمان أو أي مكان ...

    نعم

    نصبر صبر أيوب

    وليحيا ... العراق ... دمنا ولحمنا

    \

    استاذي النبيل
    مرورك مبعث سرور

  9. #9

  10. #10
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.83

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة درهم جباري مشاهدة المشاركة
    ستورق الأرضُ من فوقـي، وأسمعُهـا
    لهـا غنـاءٌ علـى أشجارهـا ثمـلُ
    يصيح بي: أيهـا الغافـي هنـا أبـداً
    إن العـراق معافـى أيهـا الجـمـلُ

    هنا يكمن الأمل أيها الحبيب / خليل حلاوجي ..
    جزاك الله خيرا على اختيار هذه الفارهة
    وكتب الله أجرها لشاعرنا القدير /عبدالرزاق عبدالواحد ..
    وعجل الله بنصره للعراق وأهله .

    يارب انصر أهل العراق وخاصته

    شكرا ُ لمرورك العطر

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. عبدُ الرزاق في ذمة الرزَّاق
    بواسطة رياض شلال المحمدي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 43
    آخر مشاركة: 07-11-2017, 04:17 PM
  2. مأتم النخل... إلى عبد الرزاق عبد الواحد
    بواسطة خالد بناني في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 22-11-2016, 03:53 PM
  3. قراءة في قصيدة .. ( زلزل أوتارك ).. للشاعرة .. وفاء عبد الرزاق
    بواسطة نبيل سعيد مصيلحي في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 17-10-2015, 12:55 AM
  4. صبر أيوب عليه السلام
    بواسطة الدكتور ضياء الدين الجماس في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 20-11-2013, 04:36 PM
  5. يَا مِصْرُ يَا فَخْرَ العَرَبْ ( بمناسبة فوز مصر بكأس إفريقيا )
    بواسطة محمد سمير السحار في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 28-06-2008, 02:50 PM