أستيقظ لأباشر خطابي
... إليك
وتعارضني جملة إعتراضية
...إسمك
وأنهض من فراشي
... نحوك
لأ قبل قبل غسل وجهي
... صورك
وأقابل مرآتي ويدي تتفحص خدي
هنا وضعت قبلك
وأعود الى فراشي ودرجة حرارتي تعلو
... لتضمك
لتدفئك وأنت بعيد عني
فقط تدفئ صورك
.
همسة : الى متى كل هذا الا نتظار ؟