اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لم أنتبه لها إلا الآن!
آسف على ذلك واعذر ذهولي الدائم أخي خليل .
أليس عجيباً كيف يبني الكبار أمجادهم على ظهور الصغار ثم يتبرؤون منهم ويئدون أحلامهم؟!
لك كل الشكر والتقدير على قصة دورة حياة المئة دولار هذه.
الكاتب الكبير / خليل حلاوجي
ذكاء منك وإلتفات رائع إلى الدولار، والدولار تحديدا ، وجعله بطلا لنصك ، وجاءت اللغة قوية قوة هذا السيد الجديد / الدولار ، وربما قوة بلده أيضا ، وأثره على البسطاء من خلال وجوده مع ابن الوزير الذي يلوح به ، وربما أثره على الوزير والدول من خلال الامبراطورية الجديدة التي تسعى إلى زعامة وقيادة العالم ، وهكذا يسير النص على مستويين ، وهذا يزده ثراءا ، ويظل محاولة استغلال الفقراء وحاجتهم وعوزهم واستلابهم من كل مزية مستمرة استمرار الدولار وصاحبة الدولار ومحاولة خلق شخصيات شائهة ومسخها والسيطرة عليها ، إنه الغزو في أبشع صوره ، الغزو بالدولار ، فتستطيع الأمبراطورية الجديدة أن تشتري الوزير ، بل تصنعه ، ومن خلاله وخلال ولده والتابعين والمنتفعين يحاولون أن يفرغوا الشخصية الإنسانية من محتواها والبلد من هويته وثقافته وحضارته ، نص خليل حلاوجي نص مشاكس وبه ينكأ الجراح ويفجر ( الدمامل ) ويثير الأسئلة ، شكرا للسيد / خليل حلاوجي ولا عزاء للجنيه والليرة و. و ..
أسجل إعجابي بقصة المئة الدولار في جيب الوزير لابن الوزير لعادل ابن المدرس للعوده مرة أخرى وربما لاتكون الاخيرة لجيب الوزير ... وهكذا فالدنيا دوالي ندوالها وهكذا هو حال الدنيا فجميعنا من الارض وللارض نعود مهما شرقنا او غربنا ... وللخالق البارئ سنعود كالمئة دولار ... لا مفر من عودة الحق لأصحاب الحق
قصة تناقش اللبيب لتعيد له اتزان الامور ...
رائع اخي خليل
بارك الله فيك أبا إيناس