عَمْليّةٌ إرهابيّة..!!

أستاذي العزيز
محمد إبراهيم الحريري

عوّدتنا بكرمٍ لا نبالغ فيه
بل هو من شيمة حرفك..
رائع كالعادة ومبدع حتى في ردودك
سدد الله خطاكَ بكلّ الخير والسرور

تحية محملة بأريج الورد..

الأخ العزيز
وابن الوطن الغالي
خليل حلاوجي

إنه لمن دواعي سروري مرورك الغالي
لتنثر هنا
بعضاً من عبق عطرك الفراتيّ الرائع..

فـَلَكَ مني ألف تحية
وأطيب سلام..

أخي العزيز
عماد عناني

لا تحتاج في دخولك
غير الورد ليكتمل عطر الأحبة هنا..

أشكرك على حسن إطرائك
وحسن كلماتك العذبة

تقبّل مني كل الود والاحترام..

صور
متناهية الألق
في سرديتها
و تماثلاتها المعبرة
عن فكر و افكار لا تخلو
من صنعة في منتهى الجمالية اللفظية
تذكيرا و سفرا في نعال الريح
داخل مشهد شعري نثري غائر في تصدعات الجسد ،،


دمت مبدعة أختي ميم ،،،،


الحمصي،،

أخي الكريم
عبد الرحيم الحمصي..

جمال مروركَ
قد غطى مساحاتٍ كبيرةٍ من متصفحي
فما أجمله من إحساس ذلك الذي كتبته ها هنا..

كلّي فخرٌ وسعادة
بمروركَ الغالي..

تحية ود واحترام
مع باقة ورد معطرة..

قلت كثيرا ان كل ادب لا يتكلم بلسان زمانه هو ادب محنط .. والاديب الناجح هو الذي يستقي من يومياته مادة جميلة لا يراها غيره .. دون ان يجتر لنا افكار وتشابيه ومصطلحات إكرامها دفنها .
واستطيع ان اقول ان هذه الرسالة الجميلة المؤلمة الطريفة في نفس الوقت تتحدث تماما بلغة عصرها . او لنقل من وحي واقعها .. وهذا سر نجاحها ..
الخروج على العادات هواية المجانين .. والمبدعين .. والبحث عن اللامألوف هو مرض محبب يصيب الرافضين تشابههم بالاخرين .. والحرف اللامألوف هو الحرف الجديد و هو الذي يبقى علامة فارقة ..

الارهاب في الحب ؟ لم لا .. ففي الحب كما في الحرب : كل شئ جائز . فكيف بنا اذا اجتمعا ؟
الفكرة تكاد تنتشر ووصلني عبر الهاتف كثير من وقع الواقع .
واعترف انني ارسلت منذ ايام رسالة نصية بالهاتف المحمول - وهي تشبه لقطاتي - تقول :
عبوة أشواق عاصفة ,
وموجات تقبيل عن بعد ,
وقذائف هائم
أهرّبها عبر الخدود
وأزرعها بقلبك هذا المساء ..
..
وفي الواقع هي تروق لي ففيها اراض بكر والواقع المؤلم غني جدا ..
امر واحد ارى تعديله : إنسيا = إنسيٌ , كونه فاعل للفعل المنفي : يمسسه.
الامر الاخر انني سعيد جدا بتوقيعي على هذه العبوة ..

تحيات موقوتة .

الإرهاب
صار حقيقةٌ نعيشها
تأكل معنا وتتبضع وفي كلّ مكان نتوقع وجودها
ولكثرة توافرها صارت هاجس الكثيرين
ولا أدري كيف كتبتُ هذا النص صدقني.. يا أخي
الا أنها خرجت هكذا وبكلّ جنون فنشرتها دون تراجع..

أخي معاذ الديري

أشكر لك عذوبة حضورك
وكلماتك الكبيرة بحق نصّي المتواضع..

جعلك الله من دعاة السلام حبّاً وسلماً !
ولك مني ألف باقة ورد معطرة..

تحيتي..

	في دستور الحبّ المفدّى قد أُبيح الإرهاب وفي قلوب الطهرِ والعفاف تمرّد العشق فبدأتْ معهُ رحلةٌ جديدة مدادها عبواتٌ مفخخة يفجّرها الحبيب مزروعةً على صدر الحبيبة وحسب قانون الطبيعة وهبتكَ قلباً وحباً وجبيناً طاهراً لم يمسسه قبلك إنسيّا..! استهلال رائع كسنارة مطعمة من يراها حلم بالتهامها وحينما ينوى ذلك تخطفه ولايستطيع الهروب هكذا فعلت كلماتك مع القارىء ******* كلّ شيء في رحيلك مات إلا ذكراك..باقية ****** الله الله ****** سأحفر الصخر بأظافري وأستخرج مخطوطة إرهابك أنسفكَ في لحظة لِتموت أنت بين يديّ أنثىً ميتة وتنتهي القصة!! ********** نهاية متجددة تجبرنى على العودة للقراءة مرات ومرات ميييييييييييييييييييييييي ييييم ت ح ي ا تىىىىىىىى

الأخ والشاعر العزيز
علاء عيسى
عبر سحب الحبّ المتشربة بالوجع والكبرياء
مررتَ
فزرعتَ بسمةً حتماً كانت جميلة ومعبّرة !

من القلب أشكرك
وأشكر تلك الورود التي سقيتها بمرورك العذب..

تحيتي لك واحترامي..

نص قوي فيه من الجراة ما تحار فيه الألباب
ليتني امتلك نصف قوتك تلك
عزيزتي بتّ مدمنة على حرفك كما قلت لك سابقا
لذلك لا تستغربي وجودي على جميع صفحاتك
ولا تتعجبي من كثرة تعليقي لك
احب حرفك وانت قبله
محبتي لك