أديبتنا الغالية : الأستاذة صابرين
من الظلم أن نقرأ هذه المقدمة معزولة عن سياقها من حيث كونها مقدمةً لمجموعة قصصية، ستلحقها في كتابٍ واحد.
لذا ، ليس مطلوبا منها أن تقدم شيئا جميلا في ذاته، وإنما شيئا ممهدا ومعبرا عن طبيعة المجموعة القصصية المرتقبة.
في عوالمَ ستخترقها،
وأجواءٍ سوف تحياها.
فرويدا حتى تكتمل الدائرة
وإنا لمرتقبون
مصطفى