لكِ أنــــــــتِ..

الهندي العاشق..
كاني بلسان الحال يقول: ايها الحبيب ها انت تدخل دخولك البهي بملكوت الذاكرة كيما تمتد في الخلود البقاء..ها انت تذهب بعيدا في اقاصيها كيما تحيا ابدا عند منهض جنائن الطفولة المعافاة..هذي كلماتي المحناة..هذه اللغة المصفاة.. هذا التحنان المبجل لذلك اللقاء..لتلك الرؤية..لذلك الوجه المغروس فيه الالم.. المفجوع بالغربة..لتلك الحقيقة التي تنشر عطرها في اقاصي الذات حيث يجيء صوتك دافئا يحي الموات الذي تسلق اماني..فيا من هو مغروس بذاكرته في ذاكرتي.. امنحني تاشيرة الدخول الى عالمك..لانني اؤمن باني قادرة على صد باب الشوق الذي يجتاحنا حتى ونحن معا.
محبتي وتقديري
جوتيار

الحبيب/ الجوتيارتمر.....

توسدتُ القلق... لبرهة، قلت ماذا أفعلُ بعشقٍ قد يقتلني هل أحذفه من قلبي وأتركه في سلة المهملات........ أم أدعه يتلاعب بي، أم أقيمُ جيش حروفي، وأبدأ المعركة..... ولكن هاجسي يبشرني من قبل ما أبدأ بالخسارة.. نعم إنها الخسارة التي كلنا خاسرون فيها.

العزيز/ الجوتيارتمر..

دلفتَ لي أملاً ممضوغاً... بالذات فلا تحرمني من هذا العبق الذي أنت فيه

دائما سعيد بتواجدكَ

جلّ التقدير لكَ ولقلمكَ

حمزة الهندي

فلتكن حروفك كاذبة
يتبختر الحرف المعوق
فوق أسطر سائبة
فمهما قلت من معاني
تبقى المشاعر شاحبة
الهندي
هجاء مغلف بهذيان رقيق
سامح هذياني
مجرد استفزاز من حرفك
مودتي ودمت مبدعا

كيفَ أسامح هذيانكِ، وقد أخجل نصي تواضعا...

مرور دائما أنتظره وأعتز به

فللهِ أنتِ كم جميلة الأدب

تحياتي

حمزة

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه

تحية قطفتُها من حدائق الياسمين


الأديب حمزة الهندي،

رقيقٌ ماكتبتَ ومؤلمٌ في الوقتِ نفسِـه، عشتُ كل حرفٍ هنا حتّى العمق، حتى تراءى لي غيابُها، لوحةً تساقطتْ منها الألوان. ومع ذلك، رسمتَ لوحةً تفيضُ قطْراً رقيقاً وعاشقاً .

هي لوحةُ العشق التي ترسم بنفسها الخطوط والملامح ..
بوركتَ دائماً ..


-------
اسمح لي بالإشارة إلى مايحدث أثناء الكتابة :
زمجرتي = زمجرتِ
ثملٌ = ثملاً
ظمآ = ظمآى


بانتظارك دوماً على ضفاف الحرف
تقبّل خالصَ تقديري واعتزازي
وألف طاقة من الورد والندى

الاخ حمزة/

نصك رقيق وفيه مشاعر رقيقة جدا وصادقة ايضا
سلمت يداك
محبتي

حمزة الهندي ...
قُلتُ أنا رجلٌ بالعشقِ مبجل.. فأغدو بأقلامِ.. ظمآ
لتتوسد ورقةً من شجرِ الليمونِ.. منحوتة بأبجديةَ عِشقٍ
آمِرة
أية أبجدية للعشق هذه التي خرجت فيها متمردا على نفسك ، وعلى حب سكرت به حد الثمالة ، فهذيت بصخب المتألم ، تشدو بكلمات المكابرة ، دع قلبك للعشق ، أو أغلقه دونه ، فلن تملك من الأمر شيء .
كلمات جميلة ، وحس صاخب رغم هدوئك ، إلا أن كبرياء الألم واضح .
أسجل مروري وإعجابي أيها المتمرد .
فارسم بالكلمات صور لونها بحسك المرهف .
تحياتي ...

عزيزتي الأديبة/ دخون..

أي مرورٍ هذا الذي أتاني بصخب المعاني وضوضاء الهدوء كريشة حمام هابطة على أرضٍ عاشقة

عزيزتي دخون..

آسف فلم يبقى من العشق دون الى التمرد على نفسي وها أنا وها هيَ( لا شيء)

جل الشكر لهذا المرور الجميل الهادئ اليمام

تحيتي
حمزةالهندي

جميلة جدا لوحتك الزاخرة بالالوان تقبل تحياتي اخي الفاضل

الأديبة /ندى الصبار...
جميلٌ منكِ هذا الثناء أخيتي ندى الصبار، الذي أثلج صدري.

تحيتي لك دوما يا رقيقة الندى

حمزة

سأعيد الألم لك ... و سأغلفه كما تغلف الهدايا
سأرسم طرقات جميلة ، لكنها تحتوي على مصايد عديدة
لن أترك ألمي يعصر جراحي دما ...
دون أن تشعر على الأقل بوخزه واحدة من الألم ...
..................
كم أعشق هذا النوع من الكتابة ... التمرد على الألم و مواجهه مصدره بقوة الألم ...
سلمت أيها الأخ الرائع محمد الهندي ..
و تقبل مروري و اعذر ني على خربشتي ...

الجميلة/حلااا....

ألم.... هذه الكلمة التي من ثلاث حروف توجع... حد الفجيعة
لكني أحاول الإنتصار عليه علني أضيف فوزا في حضرة هذا الألم

فأبقى بتمردي وترنحي عليه .

حلااا...

كم أصبحتُ أحب مرورك هذا الذي يغدق الحروف بماء المطر الجميل

تحيتي لكِ أقطفها من بساتين النزاريات..

حمزة الهندي

أستاذ حمزة ، سعدت بمروري على نصك ، الجميل ، وأنت تعصر القلب حيناً وحيناً تحيه .

سلمت لي .

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه
تحية قطفتُها من حدائق الياسمين
الأديب حمزة الهندي،
رقيقٌ ماكتبتَ ومؤلمٌ في الوقتِ نفسِـه، عشتُ كل حرفٍ هنا حتّى العمق، حتى تراءى لي غيابُها، لوحةً تساقطتْ منها الألوان. ومع ذلك، رسمتَ لوحةً تفيضُ قطْراً رقيقاً وعاشقاً .
هي لوحةُ العشق التي ترسم بنفسها الخطوط والملامح ..
بوركتَ دائماً ..
-------
اسمح لي بالإشارة إلى مايحدث أثناء الكتابة :
زمجرتي = زمجرتِ
ثملٌ = ثملاً
ظمآ = ظمآى
بانتظارك دوماً على ضفاف الحرف
تقبّل خالصَ تقديري واعتزازي
وألف طاقة من الورد والندى

الأديبة/ أسماء حرمة الله...

أنهُ ترياقُ أناملكِ التي تفيض أدبا ، لتصيغ المرور بأبجدية جميلة
تعودنا عليها دائماً من أسماء

الأديبة /أسماء...
جميلٌ أن أجدكِ بينَ حنايا الأسطر لكي تنظري اليها بعينٍ راصدة توحي باليقين.
وشكرا على إشارتكِ هذه

ودمتِ أديبة نعتز بها

حمزة

الاخ حمزة/
نصك رقيق وفيه مشاعر رقيقة جدا وصادقة ايضا
سلمت يداك
محبتي

جميلة الحسّ/ مريم النجار...

أينَ أنتِ عنا أيتها الأديبة فقد طال غيابكِ عنا كثيرا.. أرجو أن لا تعيدي الكَرة...

وجميلُ جدا حين أنظر الى ردكِ الجميل جمال قلبكِ

تحيتي ايتها الرقيقة

حمزة الهندي