الأخت التي باتت ترافقني على كل صفحاتي رنده يوسف ..
بارك الله بك أيتها الخت الكريمة ، فوالله ما تكيليه لي من مديح يندي جبيني خجلا ويجعل الحروف تتلعثم وتتبعثر على السطور فلا أجد ما أقوله ولا أفيك حقك به ..
يشرفني بحق حضورك الدائم ..
لك من التحية أجلها ومن الود أخلصه ..
لك الحب في الله ..