هنا
قصيد قصير
وقصد كبير
ومتعة روحية
ومداخلات رقيقة راقية
تقديري أخي رابحي
وصلى الله على محمد وشفعه فينا
آمين
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
اللهم آمين يا رب .. و من فمك إلى باب السماء إن شاء الله...
أخي إكرامي بارك الله فيك ..
و في كلامك الحلو الجميل..
شكرا على مرورك..
أنت تعرف أن هده الأبيات عزيزة علي
و أحب أن يقرأها الجميع.
شكرا لك على إرجاعها إلى الواجهة..
أخوك عبد القادر
لا أبرح الباب حتى تصلحوا عوجي وتـقـبلوني عـلـى عـيبي ونـقصاني
فـإن رضـيتم فـيا عـزي ويا شرفي وإن أبـيـتم فـمـن أرجــو لـعصياني
الحبيب رابحي
كثيرة هي الأبواب..
وقليل هم الصابرون خلفها.. المشتاقون للعرفان والمحبة.. الذين لا يرجون مما وراء الباب إلا وجه الحِبّ وحده...
إن يغيب الحسد والعقل والقلب تبقى الروح وحدها.. وما الروح إلا نفخ الله في الإنسان...؟؟
قليل ما يجد الإنسان أيها الحبيب من يحب حقا..
دام لنا قلمك..
الأخ أحمد فيصل .. السلام عليكم و رحمة الله..
قرأت ردك الجميل الرقيق العدب..
أتشرف بمرورك و اهتمامك بهده الأبيات..
سأعود إلى التعليق على تعليقك إن شاء الله..دمت.ز
أخوك عبد القادر
حروفك مطرزة بالذهب المصفى
دمت بخير
بالفكـــر نتحرر , نبني ونعمر ونزدهر
وكل هذا لأجل العراق
رابحي ..
باب العارفين ؟
هل أصبحت متصوفا
شكرا لك محمود شاكر الجبوري على مرورك و على اهتمامك بهده الأبيات..
أنت جميل و رائع في تعليقك..
شكرا لك..
أشكر لك الأخ أمين ردك و اهتمامك بهده القصيدة
دمت أخا و صديقا..
أخوك عبد القادر
ومضة شعرية جميلة.
لا فض فوك أخي.
تحياتي