رددتُ مسترسِلاً

رقيقة ، شاعرية ، حالمة ، كلماتك .
كأنك تعزف على قيثارة في ضوء القمر .

لك التحية أيها لأديب .

وينشيه فرحاً وأُنسا على نايٍ قمريّ الغسقِ
وأنتِ .. أنتِ
تملكينَ ذاتاَ
قد توغلت بمنطقي
حتى
أصبحت كُلا يا... كُلاً
وأنتِ
تُرشدينني إلى سكن القدر حيثُ اللا قدر
كما وهج المجرة
إن أضَلا ...
كيف لا ..
وأنتِ
تطفئينَ ظمأي مِن عشقكِ
كما
يروي الكرى
غسقَ الليل إذ أطلا ..
أنتِ
يا من إليكِ أبوح وأتلعثم
صعوداً إلى
قمة الشِعرِ .. عجلى ..

هذا المقطع الجميل الذي اقتطعته كان ينبغي أن ينقش على ورقة ورد لرقته
أخي الكريم / حمزة الهندي
سعدت الحقيقة بمعانقة حرفك لأول مرة
بارك الله فيك وفي قلمك
دام دوما ماتعا
تحيتي وكل تقديري

الهندي...
لله درّ حرفك الوضّاء...
هنا تتجلّى العفوية وصدق المشاعر في أبهى حلتها...
نعم ...رددت مسترسلاً...
فأي منطق وترتيب للكلام يمكن أن ينقذ موقف القلب العاشق!!
لا تمهّل مع العاطفة الجياشة...
والقلم هنا كفيل بالثرثرة عن الحب...
آه كم أحب هذه الثرثرة!!
تحيتي لك

مرآة النفس ...

وأنا أحبُ هذا المرور الذي ألبسني رداء الفضيلة ...
وبتُ أشدو به همسا .... كوني هنا
فلله أنتِ كم جميلة ..

الهندي

رقيقة ، شاعرية ، حالمة ، كلماتك .
كأنك تعزف على قيثارة في ضوء القمر .
لك التحية أيها لأديب .

الأديبة / رندة اليوسف...

بتُ أنضح طيف مروركِ شغفاَ.... فمرور أول منكِ أسعدني ..
فالرقة أتت بينَ أسطركِ

فلكِ خيوط القمر الحالم

هذا المقطع الجميل الذي اقتطعته كان ينبغي أن ينقش على ورقة ورد لرقته
أخي الكريم / حمزة الهندي
سعدت الحقيقة بمعانقة حرفك لأول مرة
بارك الله فيك وفي قلمك
دام دوما ماتعا
تحيتي وكل تقديري

كمأ أن مروركِ أيتها الأديبة ... أسعدني فسعيدٌ لأن الحرف أعجبكِ
وسعيد لأنك قرأتني

فلكِ الآس من كله

حمزة

نصك هنا يا حمزة لا أصاب الشعر ولا ثاب إلى النثر فكان حالة غير محددة الملامح الأدبية فأضاع الكثير من معانيه الجميلة ومبانية المتسقة خصوصا في محاولات لي عنق الكلمات بحثا عن السجع.

ثم إني تمنيت دوما لهذا الحرف امبدع أن يحمل هما ويحدث بأمر غير أمر العشق والهوى ولو على سبيل التغيير فأجدر بهكذا حرف أن لا يظل مأسورا للحالة النزارية التي أشرت لها في غير موضع.



تحياتي