أحدث المشاركات
صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 25

الموضوع: ياهند..! للشاعر الكبير يحيى السماوي

  1. #1
    الصورة الرمزية زاهية شاعرة
    تاريخ التسجيل : May 2004
    المشاركات : 10,345
    المواضيع : 575
    الردود : 10345
    المعدل اليومي : 1.42

    افتراضي ياهند..! للشاعر الكبير يحيى السماوي


    ياهند
    شعر يحيى السماوي

    أَسَأَلْتِ كيف الحالُ يا هندُ؟
    يَسُرَ السؤالُ وأَعْسَرَ الرَدُّ!
    حالي بدارِ الغربتينِ خُطىً
    مشلولةٌ فاسْتَفْحَلَ البُعْدُ (1)
    قلبي إذا أمسى على فَرَحٍ
    فعلى رمـادِ فجيعةٍ يَغدو
    لا الريحُ تلثمُ خَدَّ أشرعة
    حيرى ولا الحرمانُ يَرْتَدُّ
    ٍكيفَ السبيلُ الى ضُحاكِ وفي
    مُقَلِ الغريبِ تأبَّدَ السُّهْدُ؟ (2)
    يا هندُ منذ طفولتي وأنا
    راعٍ خِرافي الشوقُ والوَجْدُ
    أدريكِ لا تدرينَ ما شَغَفي
    وإن ادَّعَيْتِ بأنـكِ النــدُّ
    لا تفطمي قلبي ... اسقِهِ حَبَباً
    إنْ عَزَّ من كاساتِكِ الرَّفْدُ (3)
    الأسْرُ؟ أُمنيتي ... إليكَ يدي
    أطْبِقْ ... فديتُكَ أَيُّها القَيْدُ
    يا هندُ منذ طَرَقْتِني وأنا
    طفلٌ ملاعبُ روحِهِ «نجدُ»
    يا هندُ كيف عرفتِ أنَّ دمي
    ظامٍ لنبضِ هواكِ يا هندُ؟
    تُصغي الى شفتيكِ قافيةٌ
    ما عاد ينسجُ بوحَها سَرْدُ (4)
    هاتَفْتِني فَغَفَوتُ من خَدَرٍ
    وأَفَقْتُ ظمآناً ولا وِرْدُ
    صوتٌ يَزخُّ من الشذا مطراً
    زانَ العَفافُ صداهُ ... والحمدُ
    أوراقيَ الخرساءُ مُذ سمعتْ
    منكِ اللحونَ وسطرُها يحدو
    تَوَّجْتِني عرشَ المنى فأنا
    مَلِكٌ ولكنْ في الهوى «عبدُ» (5)
    عمري كرمل «سماوتي» عَصَفَتْ
    ريحٌ به فَتَفَرَّقَ الحــَشْــدُ
    ضُمّي إليكِ شتاتَ قافلتي...
    طال الطريقُ وأشْبَكَ القَصْدُ (6)
    يا هندُ واحتالتْ على مَطَري
    بيدٌ إذا زُرِعَتْ فلا حَصْدُ
    يا هندُ أعيادي مَحَنَّطَةٌ
    فَصِلي لتغدو ظبيةً تعدو
    أنا أمَّةٌ في الحزنِ لا نَفَرٌ
    أمّا الهوى فأنا به الفَرْدُ
    بحري بلا جَزْرِ ... وأَخْيلتي
    كالبحرِ لكنْ كلُّها مـــَدُّ
    إنْ تَصْدِقي وعداً فقد ضَحِكتْ
    شمسي وَمَدَّ بساطَه الودُّ
    يا هندُ إنَ غَرَّبْتُ فالوَجدُ
    دامٍ ... وإنْ شَرَّقْتُ فالصَدُّ
    أنا جُثَّةٌ تمشي على قدمٍ
    أمّا الثيابُ فانها اللحدُ
    بيني وبينك ألفُ مانعةٍ...
    إنْ دُكَّ سدٌّ قامَ لي سَدُّ
    فأنا الخريفُ وأنتِ حقلُ منىً
    يلهو به اللبلابُ والرَّنْدُ
    وأنا الجفافُ وأنتِ نهرُ نَدىً
    وأنا الكفافُ وعيشُكِ الرَغْدُ
    وأنا البكاءُ وأنتِ أُغنيةٌ
    وأنا الكسيحُ وَمَشْيُكِ الوَخْدُ (7)
    الدمعُ في كأسي يُخالطُهُ
    طينٌ .. وأنتِ بكأسِكِ الشهدُ
    أفكلـَّما أدنـو لداليــةٍ
    تنأى القطوفُ ويقصرُ الزَّنْدُ؟
    عَطَشُ المنافي شَلَّ أوردتي
    فامطِرْ... كفاك البرق يا رَعْدُ
    بعضُ الهوى يا هندُ عافيةٌ
    للعاشقينَ ... وبعضُهُ وَأدُ
    بردانُ ... ما للنارِ تُثْلِجني؟
    أرأيتِ ناراً نَشْرُها البَرْدُ؟
    وَيحي! أفي «الخمسين» تَصْرَعُني
    رأْدٌ ويوهِنُ صخرتي رِئْدُ؟ُ؟(8)
    أَوَلَسْتُ قد أَغْلَقْتُ نافذتي؟
    أمْ قد تناسى عهدَهُ العهدُ؟
    نَثَرَتْ عليَّ بخورَ ضحكتها
    فاذا بحنجرةِ الهوى تشدو
    فَرَشَ الفؤادُ لها منازله
    فهيَ المليكُ وأضلعي الجندُ
    نَسَجَتْ دمي ثوباً يُطَرِّزُهُ
    كَفَني .. وَظَنَّتْ أنه وَرْدُ !
    رَقَصَتْ حروفي وانتشى طربا
    قلمي وساطَ مداديَ السّعْدُ
    يا هندُ هل مَسٌّ تَلَبَّسَني
    لمّا طَرَقتِ الجفنَ يا هندُ؟
    ما للقِلادةِ تَسْتَفِزُّ فمي
    فيشبُّ بين أضالعي الوَقدُ؟
    أَيَغارُ من عِقدٍ تَوَهَّمَهُ
    شَفَةً فَجُنَّ فمي فلا رُشْدُ؟
    عندي لجيدِكِ إنْ أردْتِ له
    حِلَلاً حلالاً دونَها الهِنْدُ: (9)
    قُبَلٌ بلا إثمٍ تَنَظَّمَها
    ثغرٌ به من خشيةٍ ردُّ (10)
    زُهدي بِجاهِ التِبْرِ حَبَّبَ ليْ
    طينَ الفراتِ أنا امرؤٌ زَهْدُ (11)
    ــــــــــــــــــــــ
    (1) دار الغربتين: المقصود بهما غربة الوطن واللسان.
    (2) تأبّد: أصبح أبدياً.
    (3) الرفد: العطاء الكثير.
    (4) السرد: التتابع والانتظام.
    (5) عبد: من الاستعباد وليس التعبد.
    (6) أشبك: اختلط والتبس.
    (7) الوخد: المشي السريع (دلالة على الشباب).
    (8) رأد: الشابة الحسناء. رئد: الغصن الطري.
    (9) الهند: القافلة من مئة ناقة فأكثر.
    (10) ردّ: الحبسة في اللسان.
    (11) زهد: بضم الزاي: العزوف عن الشيء.. وزهد بفتح الزاي: الأخذ بقدر الكفاية.
    حسبي اللهُ ونعم الوكيل

  2. #2
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.83

    افتراضي

    أفي كل يوم .... تصدقنا ... ياسماوي الوعد

    أجدى بحرفك أن نزنه بجواهرنا ... والذهب
    الإنسان : موقف

  3. #3

  4. #4

  5. #5
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Apr 2006
    المشاركات : 648
    المواضيع : 67
    الردود : 648
    المعدل اليومي : 0.10

    افتراضي

    الأخت الكريمة
    زاهية الحرف والقلب
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    درة فريدة من درر السماوي العملاق ، أتحفتنا بها ، ووثقت من خلالها أواصر التقدير لهذا الشاعر الكبير ، الذي أحسب أن الله ( تعالى ) قدر مجيئه في هذا الزمن ؛ ليعيد إلينا المتنبي في القرن الحادي والعشرين ؛ صوتا عربيا في كل ما يبدع باقتدار وتفرد .
    ألم تكن السماوة مهد أبي الطيب العظيم ؟
    لكأن التاريخ يعيد كثيرا من معالمه ، حين يطل علينا السماوي العملاق بالمدهش المعجب ؛ مضيفا إلى شاعريته - عبر ردوده - تواضع الأخوة الراقي ، وتحقق العالم الجهبذ.
    فلك التحية أختي النقية الطاهرة ، وللعملاق السماوي التقدير والإكبار.
    د. حسان

  6. #6
    أديبة
    تاريخ التسجيل : Jul 2003
    المشاركات : 5,436
    المواضيع : 115
    الردود : 5436
    المعدل اليومي : 0.72

    افتراضي

    أيها السماوي !
    و كأنك من زمان جميل معمر ! و كأنك في ديار قيس مقيم !
    أ عُدنا إليهم و لست أدري ؟!

    رائعة من روائعك الكثيرة ، و نابضة بحسك العذب ، و أصيلة هي القصيدة .

    شكر الله لك يا زاهية الخير .

  7. #7
    الصورة الرمزية د.جمال مرسي شاعر
    تاريخ التسجيل : Nov 2003
    الدولة : بلاد العرب أوطاني
    العمر : 67
    المشاركات : 6,096
    المواضيع : 368
    الردود : 6096
    المعدل اليومي : 0.82

    افتراضي

    لله أنت أيها الشاعر الكبير
    قصيدة في الذرا تحلق بأجنحة من حرير
    سأعود لأستقي الشعر منها
    فإن هذا و ربي لهو الشعر الذي لا يغادره محبوه
    تحياتي
    البنفسج يرفض الذبول

  8. #8
    الصورة الرمزية محمد إبراهيم الحريري شاعر
    تاريخ التسجيل : Feb 2006
    المشاركات : 6,296
    المواضيع : 181
    الردود : 6296
    المعدل اليومي : 0.95

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زاهية مشاهدة المشاركة

    شعر يحيى السماوي
    أَسَأَلْتِ كيف الحالُ يا هندُ؟
    يَسُرَ السؤالُ وأَعْسَرَ الرَدُّ!
    حالي بدارِ الغربتينِ خُطىً
    مشلولةٌ فاسْتَفْحَلَ البُعْدُ (1)
    قلبي إذا أمسى على فَرَحٍ
    فعلى رمـادِ فجيعةٍ يَغدو
    لا الريحُ تلثمُ خَدَّ أشرعة
    حيرى ولا الحرمانُ يَرْتَدُّ
    ٍكيفَ السبيلُ الى ضُحاكِ وفي
    مُقَلِ الغريبِ تأبَّدَ السُّهْدُ؟ (2)
    يا هندُ منذ طفولتي وأنا
    راعٍ خِرافي الشوقُ والوَجْدُ
    أدريكِ لا تدرينَ ما شَغَفي
    وإن ادَّعَيْتِ بأنـكِ النــدُّ
    لا تفطمي قلبي ... اسقِهِ حَبَباً
    إنْ عَزَّ من كاساتِكِ الرَّفْدُ (3)
    الأسْرُ؟ أُمنيتي ... إليكَ يدي
    أطْبِقْ ... فديتُكَ أَيُّها القَيْدُ
    يا هندُ منذ طَرَقْتِني وأنا
    طفلٌ ملاعبُ روحِهِ «نجدُ»
    يا هندُ كيف عرفتِ أنَّ دمي
    ظامٍ لنبضِ هواكِ يا هندُ؟
    تُصغي الى شفتيكِ قافيةٌ
    ما عاد ينسجُ بوحَها سَرْدُ (4)
    هاتَفْتِني فَغَفَوتُ من خَدَرٍ
    وأَفَقْتُ ظمآناً ولا وِرْدُ
    صوتٌ يَزخُّ من الشذا مطراً
    زانَ العَفافُ صداهُ ... والحمدُ
    أوراقيَ الخرساءُ مُذ سمعتْ
    منكِ اللحونَ وسطرُها يحدو
    تَوَّجْتِني عرشَ المنى فأنا
    مَلِكٌ ولكنْ في الهوى «عبدُ» (5)
    عمري كرمل «سماوتي» عَصَفَتْ
    ريحٌ به فَتَفَرَّقَ الحــَشْــدُ
    ضُمّي إليكِ شتاتَ قافلتي...
    طال الطريقُ وأشْبَكَ القَصْدُ (6)
    يا هندُ واحتالتْ على مَطَري
    بيدٌ إذا زُرِعَتْ فلا حَصْدُ
    يا هندُ أعيادي مَحَنَّطَةٌ
    فَصِلي لتغدو ظبيةً تعدو
    أنا أمَّةٌ في الحزنِ لا نَفَرٌ
    أمّا الهوى فأنا به الفَرْدُ
    بحري بلا جَزْرِ ... وأَخْيلتي
    كالبحرِ لكنْ كلُّها مـــَدُّ
    إنْ تَصْدِقي وعداً فقد ضَحِكتْ
    شمسي وَمَدَّ بساطَه الودُّ
    يا هندُ إنَ غَرَّبْتُ فالوَجدُ
    دامٍ ... وإنْ شَرَّقْتُ فالصَدُّ
    أنا جُثَّةٌ تمشي على قدمٍ
    أمّا الثيابُ فانها اللحدُ
    بيني وبينك ألفُ مانعةٍ...
    إنْ دُكَّ سدٌّ قامَ لي سَدُّ
    فأنا الخريفُ وأنتِ حقلُ منىً
    يلهو به اللبلابُ والرَّنْدُ
    وأنا الجفافُ وأنتِ نهرُ نَدىً
    وأنا الكفافُ وعيشُكِ الرَغْدُ
    وأنا البكاءُ وأنتِ أُغنيةٌ
    وأنا الكسيحُ وَمَشْيُكِ الوَخْدُ (7)
    الدمعُ في كأسي يُخالطُهُ
    طينٌ .. وأنتِ بكأسِكِ الشهدُ
    أفكلـَّما أدنـو لداليــةٍ
    تنأى القطوفُ ويقصرُ الزَّنْدُ؟
    عَطَشُ المنافي شَلَّ أوردتي
    فامطِرْ... كفاك البرق يا رَعْدُ
    بعضُ الهوى يا هندُ عافيةٌ
    للعاشقينَ ... وبعضُهُ وَأدُ
    بردانُ ... ما للنارِ تُثْلِجني؟
    أرأيتِ ناراً نَشْرُها البَرْدُ؟
    وَيحي! أفي «الخمسين» تَصْرَعُني
    رأْدٌ ويوهِنُ صخرتي رِئْدُ؟ُ؟(8)
    أَوَلَسْتُ قد أَغْلَقْتُ نافذتي؟
    أمْ قد تناسى عهدَهُ العهدُ؟
    نَثَرَتْ عليَّ بخورَ ضحكتها
    فاذا بحنجرةِ الهوى تشدو
    فَرَشَ الفؤادُ لها منازله
    فهيَ المليكُ وأضلعي الجندُ
    نَسَجَتْ دمي ثوباً يُطَرِّزُهُ
    كَفَني .. وَظَنَّتْ أنه وَرْدُ !
    رَقَصَتْ حروفي وانتشى طربا
    قلمي وساطَ مداديَ السّعْدُ
    يا هندُ هل مَسٌّ تَلَبَّسَني
    لمّا طَرَقتِ الجفنَ يا هندُ؟
    ما للقِلادةِ تَسْتَفِزُّ فمي
    فيشبُّ بين أضالعي الوَقدُ؟
    أَيَغارُ من عِقدٍ تَوَهَّمَهُ
    شَفَةً فَجُنَّ فمي فلا رُشْدُ؟
    عندي لجيدِكِ إنْ أردْتِ له
    حِلَلاً حلالاً دونَها الهِنْدُ: (9)
    قُبَلٌ بلا إثمٍ تَنَظَّمَها
    ثغرٌ به من خشيةٍ ردُّ (10)
    زُهدي بِجاهِ التِبْرِ حَبَّبَ ليْ
    طينَ الفراتِ أنا امرؤٌ زَهْدُ (11)
    ــــــــــــــــــــــ
    االأخت زاهية ـ تحية طيبة
    الأخ الشاعر الفذ يحيى السماوي ـ تحية عطرة بإجلال وإكبار محب
    أما انا فلست إلا محبا نور الهدى بمحراب اليقين ، هاجرا غيره مدى أجنحة الهيام .
    أنا عن هوى ليلاي مرتد
    لا شرع يعصمني ولا عهد
    مذ أقسمت ، لكن صبوتها
    حنثت بقلب نبضه الوجد
    وتبرجت زورا مباسمها
    كشفاه كيد العذل تمتد
    أهي الصبابة دنها أسن
    إن طال كاس زمانها ود ؟؟
    وكأنني عمرو يؤرقها
    بمنامها ، وأنا لها زيد ُ
    حتى استقلت تحت هاجرة
    عجفاء بوم فراقها يشدو
    ليلاي صابئة الهوى رحلت
    وبقلبها غيري له وعد
    فتياكمو يا قوم حجتها
    زور وبرهاني لها يد َّ
    أيلام فجر خلفه حــُبـُكٌ
    وأمامه الإظلام يمتد ؟؟!!
    والنور في شرفاته أمل
    بجناح لقيا الشمس يشتد
    هذا زمان الشد يا زيمٌ
    إن النسيء لمثلها حمدُ
    ـــــــــــــــــــــــــ ــــ
    تحياتي أخي بورك بك ورعاك الله
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  9. #9
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Mar 2004
    المشاركات : 389
    المواضيع : 20
    الردود : 389
    المعدل اليومي : 0.05

    افتراضي أمير الواحة

    Ff0000الأخت الفاضلة زاهية الأستاذ الفاضل صاحب البيت أبا حسام الأحبة الأخوة الكرام شعراء وكتاب وأدباء الواحة إخوة وأخوات , دون انتقاص من قدر احد منكم وفضله ومع شديد احترامي لكم جميعا ما رأيكم بمبايعة السماوي أميرا لشعراء الواحة ؟ هل ترون معي انه يستحق هذا اللقب عن جدارة أم ترون غير ذلك ؟ إذا رأيتم ذلك فلتطرح الإدارة موضوعا بهذا الخصوص ونرى نتيجة التصويت لذلك . قد تكون فكرتي مستغربة ولكن اعتبرونا في سفر عبر الشبكة ونريد أن نؤمر علينا أميرا فما رأيكم . هذا أقل ما أعلق به على هذه الرائعة أعاد الله السماوي وكل مشرد إلى وطنه تحت راية إسلامية تحكم بشرع الله إنه سميع مجيب.
    محبكم الدعيكي

  10. #10
    الصورة الرمزية عبدالملك الخديدي شاعر
    تاريخ التسجيل : Feb 2006
    الدولة : السعودية
    المشاركات : 3,954
    المواضيع : 158
    الردود : 3954
    المعدل اليومي : 0.60

    افتراضي

    بارك الله بك أيها الشاعر الكبير يحيى السماوي ..
    والشكر والتقدير يصل إلى .. الزاهية .. في اختيارها الموفق.
    تحيتي للجميع.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. باركوا للشاعر الكبير يحيى السماوي... لفوزه بجائزة البابطين
    بواسطة مصطفى الجزار في المنتدى الروَاقُ
    مشاركات: 24
    آخر مشاركة: 09-07-2008, 10:04 PM
  2. بغداد ...إلى شاعر العراق الكبير يحيى السماوي
    بواسطة طارق زيد آل مانع في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 19
    آخر مشاركة: 29-03-2008, 12:09 AM
  3. مشاركات: 27
    آخر مشاركة: 01-09-2007, 10:29 AM
  4. سنظل ـ تأترا بقصيدة الشاعر الكبير يحيى السماوي
    بواسطة محمد إبراهيم الحريري في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 52
    آخر مشاركة: 05-01-2007, 03:55 PM
  5. أظميت سهدي / تأثرا بقصيدة الشاعر الكبير :يحيى السماوي
    بواسطة محمد إبراهيم الحريري في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 24
    آخر مشاركة: 12-10-2006, 06:19 PM