الاستاذة العزيزة ..عبلة محمد زقزوق / معلمتي
كل حروفك نقاء
وكل كلماتكِ صدق ... ومعنى للوفاء
خاطرة رااااااااائعة بل أكثر من ذلك
مودتي واحترامي
ميــــــــنا
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
الاستاذة العزيزة ..عبلة محمد زقزوق / معلمتي
كل حروفك نقاء
وكل كلماتكِ صدق ... ومعنى للوفاء
خاطرة رااااااااائعة بل أكثر من ذلك
مودتي واحترامي
ميــــــــنا
أنفاسي خطواتي نحو الممات .. و ربما تبقى لي ذكريات .. هكذا علمتني الحياة
اختي الفاضلة عبلة محمد زقزوق سعيدة بحرفك لاعدمتك
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM
تقديري وشكري أخي الفاضل / جوتيار تمر
لجمال الهمس
فلقد زاد من رونق وجمال النص .
عندما يأتي المرور من فراشة الواحة ـ سحر الليالي
فهو مرور معطر برحيق الزهر .
تحياتي ومحبتي أختاه
النقاء والصفاء في مودة الإخوان
دام الود وجمال التعليق منك أخي الكريم / خليل حلاوجي
تقـــــــــــديري
أخجلت حرفي المتواضع أخي الفاضل د. حسان الشناوي
شكرا لجمال المرور والمصافحة البناءة
مع وافر التقدير والإحترام لجمال التوجيه
حقا إنها كلمات سقطت مني ، وذلك لسرعة نشرها دون مراجعة دقيقة لها .
ود على ود
أهلا بعودتك أيها الابن العزيز الحاضر والغائب ـ محمد عصام
شكرا لجمال المرور والمصافحة
ود على ود
فائق الشكر لروعة المرور والمصافحة
أختي الرقيقة عظيمة الحرف والنبض
أستاذة ـ أسماء حرمة الله
دام الود والوصال بجمال التوجيه منكِ أختاه
يتألق الحرف دوماُ
بمرورك أختاه ـ يسرى
دام الود
فـــود على ود
الشفيفه .. عبله .
مشاعر دافئة ، صادقه ، نقية ، ود ورحمة ، فيض من الحنان والحب الصادق الحقيقي ، تآلف روحين ، ووئام في تقوى الله .
مزجت روحين ، بتواضع كل إلى الأخرى لتقدم كل المشاعر الإنسانية بنقاء سريرة ، لين جانب كل للآخر ، حين يتفانى كل إلى صاحبه اعترافا بجميل ما يقدمه .
لو أن كل بيت بني على هذه الخصال ، لما رأينا بيوتا تصدعت بسبب الأنانية والخيانة ، ولما رأينا ضحايا لعلاقات كانت بعيدة كل البعد عن تقوى الله .
مشاعر شفيفة رقيقة ، بين سطورك أحسست الدفئ ، وغمرت نفسي الراحه والسكينة .
نصك تسامى بالرقة والحنان ، شكرا لدفئ كلماتك .
محبتي وودي .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//