سنظل ـ تأترا بقصيدة الشاعر الكبير يحيى السماوي

تحية ملؤها الاحترام والتقدير للشاعر يحيى السماوي
وعذرا استميحه من عفاف قلمه ، ونقاء قلبه ، فقد تأثرت بقصيدته (بهمومنا لا بالخمور سكارى ) ونظمت على بحره مراكب ود ، أبحرت بها على مرافئ خيال ،.

سنظل في كفِّ القنوط أسارى حتى نرى طير المحال جهارا ونظل نشجب داجيات ِ أفولنا ما تاه كوكبُ حالـِنا وتمارى ونبيت في كـنف السبات تيتما دهرا تـَزَاوَرُنـَا الشموس يسارا نبني دياجير النسيء مراقدا درست لنا خجل البنود مـِرارا لا صُـورَ أجداث الموات نعيره أُذَنَ الحياة ولا يشق غبارا وكأننا لـُقـَمُ العفونة نــُزْدَرى غصصا بحلق المكرمات مـَرارا فالموت يخجل بالعروبة مرقدا مادام يطمع أن يكون مـَزارا بالأمس صغنا للنجوم مطالعا بيد تقبـِّلها البدورُ منارا وعلى صواري الشمس رفرف للضحى علم يراوده الشموخ مدارا لمـَّتْ زنود الفتح كل فصيلة أرختْ على خصر الوفاء إزارا ونعفُّ مقدرة ً، وملكُ يميننا شرفٌ تضمِّخـُه السيوفُ ذمارا ولنا على صدر الدجاة أهــلـَّة ٌ بلغت منازلُ رشدها الأقمارا ولنا فصول ما تغيـَّر وسمها شفقا ، يجمـِّله الأصيلُ نهارا حتى استدان السعد أبراج السها ومن الثريا للمسيرة نارا واخضل َّ معراج السمو ببيرق أرخى النبي عنانه إيثارا مسرى وأرتال الصراحة دونه فرسا تخب على النجوم قرارا أفـَلـَتْ نجوم الشرق بعد عبورها بجناح ناموس العلوم مسارا وتصنـَّعـَتْ أنثى الحياء براقعا لوجوه قـبح لا تـطيق خمارا وكأننا للنرد زدنا أوجها لم تحتمل وجه الحرام ظهارا نلقي بأيدينا إلى حفر الــقـِلى مجدا يصنفه الخلودُ نهارا وعلى رفوف الذل بيعت أمة كإماء أسواق الضياع حيارى كانت تـُمَنـِّي النفس لـَيِّنَ معصم يلقي على زند المبيع نضارا لم تخش وجها فالمزاد قد استوى عـَرضا وصارت للأكف حوارا حتى إذا حمي المبيع تبسمت شفة الهموم على المعاصم نارا شُدَّتْ وَثـَاقـَا من فتائل قسوة أتظنها عقمَ الخيال سوارا ؟؟ هي أمتي زلـَّتْ بمعرض شهوة سبلا تعفن بالوباء بحارا وتزيَّنتْ غـَرَبَ الوصاية ملبسا لا بردَ يدفعُ، أو يـَردُّ غبارا فلمَ التأفف والقوانين اكتوت بأصابع الذل المهين جهارا ؟ بنفاق من رفعت نوايا زوره رايات ِ تـَغـْيِـِيْب ِ العقول ضرارا ولمبدأٌ مهجُ النقاء أساسُه أولى اتباعا أن يكون قرارا بهمومنا بتنا لمخدع حيرة وعيوننا بالمغريات أسارى يا سوءة التاريخ كيف يسومنا قــِنُّ يفوِّض أمرَنا الأحبارا يا سبة الأمجاد من أفعالنا سقط النصيف فخلدته سكارى لن يكتب الأسفارَ إلا عصبة ٌ صارت على صدر الخلود شعارا حجاجُ واسط خلـَّدتـُه عبارة ٌ أسدٌّ عليَّ وفي الحروب توارى ودم الشهيد منارة يرتادها نور يصافح بالسمو غيارى صعدوا بسارية النهار عزيمة شــَمَّاء تــمتشق الزمان َ غـِرارا وكأن قنديل الفداء أكــُفـُّهم طافت بعاقلة السخاء عـَقارا

. . إني أتيتك أنظم الأشعارا يا سيدي فلتقبل الأعذارا . فوجدتها في غير موقعها الذي . وقفت حروفي في رحابك لحظة . لملمتها حتى أرد على الذي . فعرفت ضعفي حين زرتك سيدي .

إني أتيتك أنظم الأشعارا يا سيدي فلتقبل الأعذارا فوجدتها في غير موقعها الذي يرجى,فتاهت في الذهول مرارا وقفت حروفي في رحابك لحظة فرأيتها من ذا النبوغ حيارى لملمتها حتى أرد على الذي حال القصيد بقصده أوتارا فعرفت ضعفي حين زرتك سيدي هيهات نبضك في القصيد يجارى

الأخ الحبيب الشاعر تركي ـ تحية طيبة

شكرا أسرِّج للحبيب مهارا طوع البنان اتت إليك جهارا تجتاز أوتار الشموخ بنغمة صهباء رتلها الصباح نهارا لتكون منك قريبة يا سيدي فلقد جعلت من الإخاء قرارا وبناي حبك كل طير يغتدي عش الغرام يرى الصديق مزارا بوركت يا تركي ما سهر الورى والوجه منك يجمل الأنوارا

ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــ

ونعـفُّ مقـدرة ً، وملـكُ يمينـنـا شـرفٌ تضمِّخُـه السيـوفُ ذمـارا

بيت بقصيدة وقصيدة بالكثير من القصيد
دمت للحرف ربانا من الكبار
أختك
بنت البحر

الله .. أكبر ..
ما أروع هذا التصوير .. وما أجمل هذا البيان.
بوركت أيها الشاعر الكبير .. المتألق دائما في عالم الإبداع .
تقبل أجمل تحية.

أحمد حبكتها بمهارة ..

جميل هذا التناغم ..


شكرا

تحية ملؤها الاحترام والتقدير للشاعر يحيى السماوي
وعذرا استميحه من عفاف قلمه ، ونقاء قلبه ، فقد تأثرت بقصيدته (بهمومنا لا بالخمور سكارى ) ونظمت على بحره مراكب ود مشاركة للأديبة صابرين ،

سنظل في كفِّ القنوط أسارى حتى نرى طير المحال جهارا ونظل نشجب داجيات ِ أفولنا ما تاه كوكبُ حالـِنا وتمارى ونبيت في كـنف السبات تيتما دهرا تـَزَاوَرُنـَا الشموس يسارا نبني دياجير النسيء مراقدا درست لنا خجل البنود مـِرارا لا صُـورَ أجداث الموات نعيره أُذَنَ الحياة ولا يشق غبارا وكأننا لـُقـَمُ العفونة نــُزْدَرى غصصا بحلق المكرمات مـَرارا فالموت يخجل بالعروبة مرقدا مادام يطمع أن يكون مـَزارا بالأمس صغنا للنجوم مطالعا بيد تقبـِّلها البدورُ منارا وعلى صواري الشمس رفرف للضحى علم يراوده الشموخ مدارا لمـَّتْ زنود الفتح كل فصيلة أرختْ على خصر الوفاء إزارا ونعفُّ مقدرة ً، وملكُ يميننا شرفٌ تضمِّخـُه السيوفُ ذمارا ولنا على صدر الدجاة أهــلـَّة ٌ بلغت منازلُ رشدها الأقمارا ولنا فصول ما تغيـَّر وسمها شفقا ، يجمـِّله الأصيلُ نهارا حتى استدان السعد أبراج السها ومن الثريا للمسيرة نارا واخضل َّ معراج السمو ببيرق أرخى النبي عنانه إيثارا مسرى وأرتال الصراحة دونه فرسا تخب على النجوم قرارا أفـَلـَتْ نجوم الشرق بعد عبورها بجناح ناموس العلوم مسارا وتصنـَّعـَتْ أنثى الحياء براقعا لوجوه قـبح لا تـطيق خمارا وكأننا للنرد زدنا أوجه لم تحتمل وجه الحرام ظهارا نلقي بأيدينا إلى حفر الــقـِلى مجدا يصنفه الخلودُ نهارا وعلى رفوف الذل بيعت أمة كإماء أسواق الضياع حيارى كانت تـُمَنـِّي النفس لـَيِّنَ معصم يلقي على زند المبيع نضارا لم تخش وجها فالمزاد قد استوى عـَرضا وصارت للأكف حوارا حتى إذا حمي المبيع تبسمت شفة الهموم على المعاصم نارا شُدَّتْ وَثـَاقـَا من فتائل قسوة أتظنها عقمَ الخيال سوارا ؟؟ هي أمتي زلـَّتْ بمعرض شهوة سبلا تعفن بالوباء بحارا وتزيَّنتْ غـَرَبَ الوصاية ملبسا لا بردَ يدفعُ، أو يـَردُّ غبارا فلمَ التأفف والقوانين اكتوت بأصابع الذل المهين جهارا ؟ بنفاق من رفعت نوايا زوره رايات ِ تـَغـْيِـِيْب ِ العقول ضرارا ولمبدأٌ مهجُ النقاء أساسُه أولى اتباعا أن يكون قرارا بهمومنا بتنا لمخدع حيرة وعيوننا بالمغريات أسارى يا سوءة التاريخ كيف يسومنا قــِنُّ يفوِّض أمرَنا الأحبارا يا سبة الأمجاد من أفعالنا سقط النصيف فخلدته سكارى لن يكتب الأسفارَ إلا عصبة ٌ صارت على صدر الخلود شعارا حجاجُ واسط خلـَّدتـُه عبارة ٌ أسدٌّ عليَّ وفي الحروب توارى ودم الشهيد منارة يرتادها نور يصافح بالسمو غيارى صعدوا بسارية النهار عزيمة شــَمَّاء تــمتشق الزمان َ غـِرارا وكأن قنديل الفداء أكــُفـُّهم طافت بعاقلة السخاء عـَقارا

قصيد على قصيدٍ نورٌ على نور


حلقت بنا أيها الحبيب بهذه العصماء التي تستحق التثبيت في القلوب قمرا منيرا.



مصطفى

ما شاء الله تبارك الله

سبحن الواهب أخي الكريم محمد



:)

ونعـفُّ مقـدرة ً، وملـكُ يمينـنـا شـرفٌ تضمِّخُـه السيـوفُ ذمـارا

بيت بقصيدة وقصيدة بالكثير من القصيد
دمت للحرف ربانا من الكبار
أختك
بنت البحر

الأخت زاهية ـ تحية لك على اتساع الأفق ، وشكرا تندى بفضل يديك قرار وجدان نقي ، عزف أواتار الشرف على قيثارة الطهر .

ونظل من عقم الأمور حيارى دهرا يموت ، وأمة تتوارى نمتاح من بئر الظلام أهلة أفلت بأغوار النفوس قرارا لكن أحلام الشروق تنيرها شرفات شمس كللته نهارا فرمت أشعتها بدلو طفولة دارت بافلاك الرضا أنوارا

ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ
تحياتي أختي الفاضلة

نعم إنها من أفضل ما كتبت في الأيام الأخيرة يا أبا القاسم...
يبدو لي أن المشاغل تصنع إبداعا من نوع فريد يحلق بنا إلى عالم الرؤى..
رائعة بحق يا صاحبي
دمت مبدعا