أحدث المشاركات
النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: موضوع الزيادة والنقصان في القرآن

  1. #1
    الصورة الرمزية عبدالصمد حسن زيبار مستشار المدير العام
    مفكر وأديب

    تاريخ التسجيل : Aug 2006
    المشاركات : 1,887
    المواضيع : 99
    الردود : 1887
    المعدل اليومي : 0.29

    افتراضي موضوع الزيادة والنقصان في القرآن

    عابد الجابري و القرأن
    كثيرا ما يطلع علينا المسمين أنفسهم بالحداثيين بمواضيع تستوجب الرد والبيان خصوصا إذا كان أصحابها من أهل الفكر المعروفين
    المقال الذي أثار نقاشا واسعا وردودا كثيرة بين من اعتبره انتصارا لواقعية النص القرآني ومن ادعى أنه انضمام من صاحبه إلى الهجوم المنظم على الإسلام ومقوماته .
    وإن كان البعض قد فوجئ بمقال أستاذ العقلانية العربية صاحب "بنية العقل العربي" لما عرف عنه تاريخيا من اتزان في الطروحات الفكرية والسياسية .


    وإليكم ملخص عن المقال الذي أتمنى أن يثير نقاشا علميا :

    ما سقط وقيل عن القرآن
    موضوع الزيادة والنقصان في القرآن، موضوع قديم كثر فيه القيل والقال. وقد تحدثت المصادر، السُّنية منها والشيعية، عن التحريف في القرآن
    تميز المصادر السُّنية بين الأصناف التالية من التحريف في القرآن:
    - صنف يقع بالتأويل بمعني "نقل معني الشيء من أصله وتحويله إلي غيره"، أو بالنقص أو الزيادة في الحروف أو الحركات.
    - وصنف يراد به القول بأن «بعض المصحف الذي بين أيدينا ليس من الكلام المنزل»، وهذا مرفوض بإجماع المسلمين .
    وهذان الصنفان من التحريف لا يدخلان في موضوعنا هنا. إن ما يهمنا هنا هو ما يتصل بمسألة «جمع القرآن»، أعني ما يدخل في نطاق السؤال التالي: هل «المصحف الإمام» -الذي جمع زمن عثمان والذي بين أيدينا الآن- يضم جميع ما نزل من آيات وسور، أم أنه رفعت (أو سقطت) منه أشياء أثناء جمعه؟
    الجواب عن هذا السؤال، من الناحية المبدئية، هو أن جميع علماء الإسلام، من مفسِّرين ورواة حديث وغيرهم، يعترفون بأن ثمة آيات، وربما سوراً، قد «سقطت» أو «رُفعت» ولم تدرج في نص المصحف. وفي ما يلي أنواع النقص التي ذكرتها المصادر السُّنية.
    فيذكر الجابري عدد من المنقولات منها مثلا
    - يقول القرطبي عند تفسيره لسورة الأحزاب، وعدد آياتها ٧٣ آية: "كانت هذه السورة تعدل سورة البقرة (وعدد آياتها ٢٨٦). وكانت فيها آية الرجم. وبعد أن يشير إلي أن هذا روي عن أُبي بن كعب، أحد كتاب الوحي وجامعي القرآن، يضيف قائلاً: «وهذا يحمله أهل العلم علي أن الله تعالي رفع من (سورة) الأحزاب إليه ما يزيد علي ما في أيدينا (منها)، وأن آية الرجم رفع لفظها» (وبقي حكمهاً سائراً). وروي أنّ عمر بن الخطاب، قال: (إياكم أن تهلكوا عن آية الرجم. والذي نفسي بيده لولا أن يقول الناس: زاد عمر في كتاب الله لكتبتها، ونصها: «الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما ألبتّة، نكالاً من الله، والله عزيز حكيم»، فإنّا قد قرأناها). وقيل إن عمر أتي بهذه الآية إلي زيد بن ثابت حين كان يجمع القرآن فلم يأخذها منه لأنه - أعني عمر - كان وحده، وزيد كان قد اشترط شهادة رجلين فيما يأخذ من الآيات.
    وفي رواية عن عائشة أنها قالت: «كانت سورة الأحزاب تعدل علي عهد رسول الله صلي الله عليه وسلم مائتي آية، فلما كتب المصحف لم يقْدَر منها إلا علي ما هي الآن». وفي رواية أخري أنها قالت: «نزلت آية الرجم ورضاع الكبير عشراً، ولقد كانت في صحيفة تحت سريري، فلمّا مات رسول الله صلي الله عليه وآله وسلم وتشاغلنا بموته دخل داجن (شاة) فأكلها».
    - ويذكر القرطبي أيضاً في بداية تفسيره لسورة براءة (التوبة وعدد آياتها ١٣٠)، وفي سياق عرضه للروايات التي تتناول عدم وجود البسملة في أولها، رواية جاء فيها: «إنه لما سقط أولها، سقط (بسم الله الرحمن الرحيم) معه. وفي رواية أخري عن حذيفة أنه قال: ما تقرؤون ربعها: يعني براءة».
    - وذكر السيوطي وغيره أن دعاء القنوت كان سورتين، كل سورة ببسملة وفواصل، إحداهما تسمي سورة الخلع، والأخري تسمي سورة الحفد. غير أن علماء السُّنة قد اعتبروهما ضرباً من الدعاء لا قرآنا منزلاً. وهما بالتتابع: أ) «اللّهم إنا نستعينك ونستغفرك، ونثني عليك ولا نكفرك، ونخلع ونترك من يفجرك»، ب) «اللّهم إياك نعبد، ولك نصلي ونسجد، وإليك نسعي ونحفد، نرجو رحمتك، ونخشي عذابك، إنّ عذابك بالكافرين ملحق».
    - ورُوي أنّ عمر قال لعبدالرحمن بن عوف: "ألم تجد فيما أُنزل علينا: «أن جاهدوا كما جاهدتم أوّل مرّة"، فأنا لا أجدها؟ قال: أُسقِطت فيما أسقِط من القرآن».
    - وذكر السيوطي في باب الناسخ والمنسوخ عن ابن عمر أنه قال: «ليقولن أحدكم قد أخذت القرآن كله وما يدريه ما كله! قد ذهب قرآن كثير، ولكن ليقل قد أخذت منه ما ظهر».
    - ورووا عن أبي بن كعب قال: «قال لي رسول الله صلي الله عليه وسلم إن الله أمرني أن أقرأ عليك
    - وعنه أيضاً أنه قال: «كنا نقرأ سورة نُشبهها بإحدي المسبحات (السور التي تبدأ بـ«سبح» و«يسبح») نسيناها، غير أني حفظت منها: «يا أيها الذين آمنوا لا تقولوا ما لا تفعلون فتكتب شهادة في أعناقكم فتسألون عنها يوم القيامة».
    - وفي الصحيحين عن أنس أنه قال: «نزل قرآن في الذين قتلوا في موقعة بئر معونة، قرأناه حتي رفع وفيه: «أن بلغوا عنا قومنا أنا لقينا ربنا فرضي عنا وأرضانا».
    - وروي الطبري في تفسيره عن الحسن أنه قال في قوله تعالي: «مَا نَنْسَخْ مِنْ آيةٍ أوْ نُنْسِها نأْتِ بِخَيرٍ مِنْهَا"، قال: إن نبيكم صلي الله عليه وسلم أُقرئ قرآناً ثم نسيه فلا يكن شيئاً، ومن القرآن ما قد نسخ وأنتم تقرؤونه. وفي لفظ آخر: «قال: إِن نبيكم صلي الله عليه وسلم، قرأ علينا قرآناً ثم نسيه». وعن ابن عباس قال: كان مما ينزل علي النبي صلي الله عليه وسلم، الوحي بالليل وينساه بالنهار، فأنزل الله عز وجل: «ما ننسخ من آية أو ننسها نأتِ بخير منها أو مثلها».
    هذا ويعلل بعض علماء الإسلام من أهل السُّنة، ظاهرة سقوط آيات من القرآن، بكونها داخلة في معني النسخ. غير أن علماء آخرين أنكروا أن يكون ذلك من النسخ، وقالوا: إن ما ذكر من الزيادة والنقصان في القرآن يرجع إلي خبر الآحاد، والقرآن لا يثبت به، وإنما يثبت بالتواتر.
    انتهى الملخص.
    حقيقة هذه النقاشات قد نوقشت من أسلافنا و لهم فيها الكلمة الفصل إلا أن مثل هذه المقالات تعود بالنقاش الذي أرجو أن يكون علميا راقيا.
    ولكم مني جزيل الشكر
    تظل جماعات من الأفئدة ترقب صباح الانعتاق,لترسم بسمة الحياة على وجوه استهلكها لون الشحوب و شكلها رسم القطوب ,يعانقها الشوق و يواسيها الأمل.

  2. #2
    الصورة الرمزية عبدالصمد حسن زيبار مستشار المدير العام
    مفكر وأديب

    تاريخ التسجيل : Aug 2006
    المشاركات : 1,887
    المواضيع : 99
    الردود : 1887
    المعدل اليومي : 0.29

    افتراضي

    النقاش حول تحريف القرآن كما ذكرت قديما،و هذا مما ينفع في الموضوع
    رغم وجود نصوص توحي بوجود نقص في النص القرآني عند بعض الطوائف الإسلامية, فإن الموقف العلمي المذهبي العام كان يتجه دائما, إما إلى تأويل النص في حالة صحته, وإما إلى الحكم عليه بالضعف أو الوضع في حالة وروده في كتب حديثية لا تحوي الصحيح وحده.
    يمكن لأي شخص أن يقتنع بسلامة القرآن من التحريف, بمطالعته كتاب واحدا بهذا الشأن ككتيب"البرهان على سلامة القرآن من الزيادة والنقصان". إذا لم يكفه النص القرآني قطعي الدلالة قطعي الثبوت"إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون".
    - ليست هناك قضية إسلامية فوق النقاش العقلي, بما فيها وجود الله نفسه.
    إن ما فتح الباب للجابري وأمثاله, هو تلك الكتابات التكفيرية, الزاعمة أن تلك الفرقة الاسلامية تملك قرآنا غير قرآننا, مع أن تلك الفرقة تحلف بأغلظ الأيمان على إيمانها بأن النص الموجود عندها هو ذاته الموجود عند باقي المسلمين.

    أنتظر تفاعلكم و مشاركاتكم المميزة

  3. #3
    الصورة الرمزية د. عمر جلال الدين هزاع شاعر
    تاريخ التسجيل : Oct 2005
    الدولة : سوريا , دير الزور
    العمر : 50
    المشاركات : 5,078
    المواضيع : 326
    الردود : 5078
    المعدل اليومي : 0.75

    افتراضي

    لك تقديري
    ولي عودة لحوارك

    تحيتي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4
    الصورة الرمزية د. عمر جلال الدين هزاع شاعر
    تاريخ التسجيل : Oct 2005
    الدولة : سوريا , دير الزور
    العمر : 50
    المشاركات : 5,078
    المواضيع : 326
    الردود : 5078
    المعدل اليومي : 0.75

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله
    وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وعليه فليتوكل المتوكلون
    بسم الله الحي القيوم
    بسم الله فاطر السماء وخالق النجوم
    بسم الله الذي لا إله إلاه , وهو الباقي الذي يدوم
    أما بعد

    فقد أثرت يا أخي موضوعاً يحتاج للخوض فيه من هم أعلم منا وأفقه منا
    فما نحن إلا من عموم المسلمين
    نناقش ونحاور للحق وفي الحق
    فإن أصبنا فبمنة الله وإن أخطأنا فبجهلنا
    وكل يؤخذ منه ويرد عليه إلا المصطفى عليه الصلاة والسلام
    لأنه لا ينطق عن الهوى
    وأجعل هذا مدخلاً لحواري معك
    فكيف بنا نصدق حديث الرسول عليه الصلاة والسلام
    ونختلف في قرآن الواحد القهار الذي نزل فيه آية قاطعة واضحة جلية :
    ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ) ... الحجر
    وما تقدم ذكره من آيات قد سقطت أو نسيت
    فلله الحكمة الخالصة في ذلك
    فقد قال في هذا الأمر :
    ( ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها ألم تعلم أن الله على كل شيء قدير ) .. البقرة
    فهل في ذلك اعتراض على حكمة الله وشرعه الذي اختاره لنا
    ودستوره الذي أملاه علينا وحياً على نبي صادق أمين ؟؟
    فأما الخلاف إن كان هذا هو القرآن ذاته الذي نزل على سيدنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم
    فلا أظن أن عاقلاً قد يحاور في ذلك
    لأن القرآن محفوظ بعناية الله
    وقد عرفنا جميعاً طرق جمعه وتصحيفه في المصحف الشريف
    وأن الخلاف على الآي الناسخ و المنسوخ هو في أنواع ثلاثة ( نصت عليه الفتيا التالية : ) :

    فالنسخ هو: رفع حكم شرعي بخطاب شرعي متراخ عنه.
    والآيات المنسوخة في القرآن الكريم تنقسم إلى ثلاثة أقسام:
    قسم رفع الله حكمه وأبقى تلاوته، كنسخ حكم آية الاعتداد من موت الزوج، إلى أربعة أشهر وعشر، بدلا من حول كامل
    وذلك في قوله تعالى: ( والذين يتوفون منكم ويذرون أزواجاً وصية لأزواجهم متاعاً إلى الحول غير إخراج)... البقرة
    فنسخ الله حكمها بقوله تعالى: ( والذين يتوفون منكم ويذرون أزواجاً يتربصن بأنفسهن أربعة أشهر وعشراً )... البقرة
    وقسم رفع الله حكمه وتلاوته، كما روى مسلم في صحيحه عن عائشة رضي الله عنها قالت :
    كان فيما أنزل من القرآن، عشر رضعات معلومات يحرمن، ثم نسخن بخمس معلومات… الحديث.
    وقسم رفع الله تلاوته وأبقى حكمه، كنسخ تلاوة آية الرجم للزانيين المحصنين مع بقاء حكمها، كما رواه مالك في الموطأ عن عمر رضي الله عنه...
    وفيه أنه قال :
    إياكم أن تهلكوا عن آية الرجم، أن يقول قائل: لا نجد حدين في كتاب الله، فقد رجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا، والذي نفسي بيده، لولا أن يقول الناس: زاد عمر في كتاب الله تعالى، لكتبتها: الشيخ والشيخة فارجموهما البتة.
    قال يحيى : سمعت مالكاً يقول: قوله : الشيخ والشيخة الثيب والثيبة، فارجموهما البتة. ا.هـ
    فالقسم الأول والثاني نسخ في كل منهما الحكم، وجاء حكم بدلاً منه، وفي القسم الثالث نسخت التلاوة فقط وبقي الحكم كما هو، فكان المنسوخ تلاوتها والتعبد بها.
    والفرق بين الآيات المنسوخة وغير المنسوخة، أن المنسوخة لا يعمل بها بعد نزول الناسخ، هذا في القسمين الأولين، ولا تتلى للتعبد في القسم الثالث، أما غير المنسوخة فإنها يُعمل بها ويتعبد بتلاوتها على الأصل.
    ويمكنك أيها السائل أن تتعلم الآيات المنسوخة من الكتب التي ألفت في هذا الفن خصيصاً، ومنها: كتاب الناسخ والمنسوخ للنحاس، ولكل من ابن العربي المالكي وأبي داود السجستاني، وأبي القاسم بن سلام كتاب في نفس الموضوع ويحمل نفس الاسم، وكذلك عليك بمراجعة كتب التفسير بالمأثور كابن جرير الطبري، والدر المنثور للسيوطي، وتفسير ابن كثير.
    هذا، وليُعلم أن تعلم الناسخ والمنسوخ بأحكامه لا يجب على جميع المسلمين، ولكن يجب على من أراد منهم أن يتصدى لتعليم الناس وإفتائهم، لئلا يقع في إصدار الأحكام بناءً على أدلة منسوخة، وتعلم أحكام الناسخ والمنسوخ لا بد فيه من قراءة كتب أصول الفقه القديمة والحديثة.
    والله أعلم.

    د. عبد الله الفقيه


    وهذا كاف للوصول لحقيقة الغاية والهدف
    ولا مزيد
    أما الخلاف في طرق القراءة فهو من المعجزات التي يشار لها وليست من المعيبات التي نخشاها على قرآننا الكريم
    وقد ينفعك أن تقرأ كتاباً فريداً في ذلك
    هو :
    تصحيح التصحيف و تحرير التحريف للصفدي
    وسأضع لك رابطه هنا قريباً

    وهنا بعضاً من أمثلة لما سبق ذكره :

    ( وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك - وتقرأ - ليبيتوك )
    ( تقاسموا بالله لنبيتنه - وتقرأ - لنبييننه )
    ( فأغشيناهم فهم لا يبصرون - وتقرأ - واعشيناهم )

    وهو دليل آخر من دلائل قدرة الله ساقه لناعلى مر الزمان لما فيه خير هذه الأمة كي يكون شاملاً للغة العرب قاطبة , ويذكر أن التنوع في القراءات يعزى إلى تنقيط المصحف
    فقد درج الناس يقرؤون القرآن في مصحف عثمان حتى أيام عبد الملك بن مروان , وإذ ذاك فقد كثر التصحيف في العراق
    فأوعز إلى كتابه بتفريق الحروف المتشابهة بعلامات
    ففعل ذلك نصر بن عاصم , فنقط الحروف واختار مواضعها مقرونة بها ..
    والحديث عن تنوع القراءة يشمل ما يربو عن 30 موضعاً في القرآن , ذكرها حماد الراوية في تصحيفه للقرآن
    وأشار إليها الصفدي في كتابه هذا في موضوع منه
    ونسخة الكتاب موجودة لدي في جهازي
    وسأرفعه لك على النت لكي تقرأ ما جاء فيه

    ولن أدخل بتفصيل جمل الموضوع ومفرداته
    بل يكفي برأيي نشر هذه الخلاصة التي آمل أن أكون قد وفقت في كتابتها
    وسأعتمد على جملة من موضوعك هذا لتغيير عنوانه إلى ما يدل على فحواه
    وهي :

    موضوع الزيادة والنقصان في القرآن

    هذا هو مبلغ علمي
    والله أعلم
    وفوق كل ذي علم عليم

    والسلام عليكم ورحمة الله

  5. #5
    الصورة الرمزية د. عمر جلال الدين هزاع شاعر
    تاريخ التسجيل : Oct 2005
    الدولة : سوريا , دير الزور
    العمر : 50
    المشاركات : 5,078
    المواضيع : 326
    الردود : 5078
    المعدل اليومي : 0.75

    افتراضي

    وهقد وجدت لك رابطه

    وآمل أن ينفعك هذا الكتاب

    http://al-mostafa.info/data/arabic/d...ostafa.com.pdf

    تحيتي

  6. #6
    أديبة
    تاريخ التسجيل : Jul 2003
    المشاركات : 5,436
    المواضيع : 115
    الردود : 5436
    المعدل اليومي : 0.72

    افتراضي

    الأخ الفاضل

    فيم الخوض في مسألة قد تجلب الضر أكثر من النفع و ما هو بالموقع المتخصص في علوم القرآن قدر الأدب و فنونه ، ثم لا نملك بين أيدينا إلا ما غلب على جل العلماء من رأي أحرى بنا أن نأخذ به منعاً للوقوع في الخطأ و تحرزاً من فتن نحن في غنى عنها !

    أخي الفاضل
    ليتنا نتباحث فيما يعود علينا بمزيد من العلم و الخير و يحمينا من شرور الفتن .

    تقديري لكما .

المواضيع المتشابهه

  1. ما يجب أن يراعيه معرب القرآن .. من "الإتقان في علوم القرآن" للسيوطي
    بواسطة فريد البيدق في المنتدى النَّحوُ والصَّرْفُ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 29-10-2010, 05:20 PM
  2. الزيادة والنقص .. من "جامع الدروس العربية" للشيخ مصطفى الغلاييني
    بواسطة فريد البيدق في المنتدى عُلُومٌ وَمَبَاحِثُ لُغَوِيَّةٌ
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 16-06-2010, 11:34 AM
  3. القرآن يا أمة القرآن
    بواسطة حسنية تدركيت في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 11-05-2009, 02:27 PM