قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
اختي الشاعرة المبدعة : طوبى للشعر بك وطوبى لك به ...فوالله ما كان سيسلم اليك لجامه لو لم يعرفك جديرة بميادينه ، سادنة لحرمته ، غارسة فاضلة في بستانه ، فهنيئا لك بعذاباته ـ فلا ثمة عذاب ـ كالشعر ـ أحلى من العافية ....
لله درك ... ما اشعرك !
سلام اللـه عليك ورحمتـه وبركاتـه
تحيـة مكتوبة بماء الورد
أكرمك َربّي وزادكَ من فضلـه، أسأل ربّي أن أبقى دوماً عند حسن ظنّكَ وحسن ظنّ أحبّتي والشّعر، وقبل ذلك عند حسن ظنّ ربّي سبحانـه ..
لاتغبْ عنا أيها الكريم النقيّ، تفتقدك واحتك وأهلك فيها ..
حماكَ ربّي
خالص تقديري وامتناني
وألف طاقة من الورد والندى
سلام اللـه عليك ورحمتـه وبركاته
تحية تقطر دعاءً
أكرمكَ ربّي أيها الكريم مصطفى، قد اشتاقت لك واحتُكَ كثيراً، فهلاّ عدتَ إليها وإلى أهلها الذين يحبّونكَ ويحبّون حرفك الراقي ؟؟ هلاّ فعلتَ أخي ؟؟
حماكَ ربّي وابتسام الغالية، وزادكما من فضله ..
خالص تقديري وودّي
وألف طاقة من الورد والندى
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه
تحيـة تقطر عطراً
خلود الغاليـة،
اشتقتُ لكِ كثيراً، فهلاّ عدتِ ؟؟ واحتُكِ وأطيارُها، ورودُها وأنهارُها، قريضُها ونثرُها، قلوبُ أهلها ومناديلُهمْ البيضاء، كلّ ذلكَ اشتاقَ لمركبكِ العائد بكِ يا خلود !
لكِ كلّ الحبّ والدعاء، قلبي دائماً معكِ
حماكِ ربّي
لكِ محبّتي العميقة
وألف طاقة من الورد والندى
سلام اللـه عليك ورحمتـه وبركاته
تحيـة تهطلُ عطراً
الشاعر الكبير يحيى السماوي،
شرفٌ كبير لي أن توقّع في شرفتي بحرفكَ العطِر, أمّا شهادتكَ التي أعتزّ بها كثيراً، فستظلّ عِقداً يزيّن جِيدي ما حييت. أكرمكَ ربّي وأسعدكَ في الدنيا والآخرة، وباركَ بكَ وبمروركَ الطيّب النديّ كإطلالة الفجر ..
حماكَ ربّي
خالص تقديري وامتناني
وألف طاقة من الورد والندى