الأديب المبدع خليل حلاوجي
شكرا لردك المعبر عن حس وشفافية
ولكني لم أجد رابطا
ونحن هنا معا دائما في هذا العبق
تحياتي لك
"كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»»
الأديب المبدع خليل حلاوجي
شكرا لردك المعبر عن حس وشفافية
ولكني لم أجد رابطا
ونحن هنا معا دائما في هذا العبق
تحياتي لك
العزيزة حسنية
أنت الأبهى والأروع
شكرا لك سيدتي
الأخت الفاضلة حنان
اهنئك على قلمك مرهف الحس ومشاعر مغردة
رسمت لوحة من الابداع بريشتك الماسية
بحروف لامست الوجدان والقلب
تحيتى وتقديرى لك أختى الكريمة
مع أرق تحياتى لك
الأخت حنان الآغا ..
إن كانت هذه التجربة الثانية ، فأظن أن ما سيأتي بعد ذلك قطع فنية رائعة ..
برهنت على قدرة أدبية متفوق ، نص رائع فكرة وأسلوبا .
حنان ..
استمري وكلنا نتباعك ..
تحيتي ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
===
أديبتنا الصادقة حنان
الجميل هذه المرة أنه خرج من الإطار الذي أسرته به في الجزء الأول في صورة الواثق القانع بما لديه حيث قلتِ:
وهاهو ذا لم يقنع باتباع إيقاعه الخاص ، بل صار يسعى إلى لحظة مشتركة، وتعلم رؤية متفقة ، ورسم العمر لوحةً متسقة ، وصنع موسيقا منسجمة
ما أصدقه حين جعلته القصيدة يقول:
"سنتعلم الرؤية معا"
فاسمحي لنا أن نتعلم معكما ومع القصيدة، ومنكما ومن القصيدة
مصطفى
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل
دكتور مصطفى
أيها الصديق
شكرا لك لأنك استحضرت النص الأول لتربطه بالثاني
أشكر لك اهتمامك ، وربما سمحا لك أن تتعلم منهما
تحياتي أيها الناقد المقدر للكلمة
عزيزتي حنان
الغناء جميل والجمال لا يتعب
اعزفي اغنيتك....ليأتي شهريار يركبها الأشعار..يطعمها الريحان
لك حبي حنان