كم هو صعب جدا أن يستوعبنا من حولنا ..
سر الندى» بقلم هيام عبد الكريم الأحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قد عابَ شِعْريَ أنّ قلبيَ قائِلُه» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عشقٌ صُوفي..» بقلم خالد بناني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خيانة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ستنجلي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: د. وسيم ناصر »»»»» آخر من يموت من الخلائق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بعض أناقتها...» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» تسلم» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من كناب لسان العرب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»»
كم هو صعب جدا أن يستوعبنا من حولنا ..
حلا رفيقة الدمعة الحزينة
غبار الأحزان تتجمع على سطح القلوب
و تتراكم سنة وراء سنة ..
لذلك لن نستطيع أن نزيلها بمسحة واحدة ..
بناءك للحاجز الذي بيننا
كان محسوبا بأنه طويل المدى ..
فهل برأيك بابتسامة أو بكلمة جميلة الآن
سيزال هذا الحاجز ؟؟
ولكَ مني أجمل تحية مضمخة بعبق الياسمين أيها الصباح الخالدي الرائع
وأنا أحترم رأيك وإن كنت لا أتفق معه ، ،،
لماذا ؟
أحيانًا عندما يقع خلاف حول أي موضوع ، فإننا لا نحمل الموضوع مثار الجدل والخلاف المسئولية ، فلا نقول مثلاً عندما يقتتل أخوين حول ورثة أبيهما إن السبب هو المال ، بل إن السبب طمع أحدهما بالآخر أو كليهما كان طماعًا ، وهنا نحمل المسئولية كاملةً للنوايا التي كان يضمرونها في أنفسهم ، فجاءت الورثة وكشفت ما في النفوس لتتبين حقيقتها ، وتعلن عن مشروعها ، بأخذ ما ليس لها بحق.
وأحيانًا أخرى يذهب أحدهم إلى المسجد ليصلي فيُسرق حذاءه ، وعندما يخرج من المسجد يحلف أغلظ الإيمانات بأنه لن يعود إلى المسجد وإلى الصلاة برمتها ، إذن القضية لا علاقة لها بالحذاء ، بل إن إيمان هذا الرجل لا يساوي حتى حذاءه ، فكان أن كشف الحذاء مدى حجم وضعف إيمانه ، والحذاء ليس السبب .
وهنا المال أو النساء او أي شيء ممكن أن نتخيله ، قد يقع بسببها خلاف ما ، لكن من يلتزم بقانون الله وسننه ، يتصرف في حل المشكلة من خلال قانونه وسننه .
والآية الكريمة التي تتكلم عن القربان ، كانت إمتحان ، ولو كان قابيل لم يتصرف وفق هواه ، وكانت نيته صافية ، وكان ملتزمًا ومطيعًا لحكمة الله ، لما حصل الخلاف من الأصل ، وهنا لماذا لا نقول إن النتيجة الكارثية التي حصلت كان سببها القربان ، فقربانه لم يتقبل منه وهو الذي قبل أن يخضع لأمتحان القربان ، فكان من باب أولى _ وهو يظن أنه على حق _ أن يرفض هذا الأمر ، لكنه قبل ثم رفض النتيجة ، إذن الأمر خرج عن نطاق النسوان ليصبح عصيان وتمرد على خالق هذا الكون ، وهو يعرف تمام المعرفة كونه إبن آدم عليه السلام وأبوه من قبله خرج من الجنة لأنه خالف وعصى أمر ربه ، إذن خالف وعصى مع علمه بالنتيجة التي قد يؤدي إليها هذا الأمر .
والنسوان يا صديقي لا علاقة لهم بهذا الأمر كما كانت التفاحة _ إذا كانت تفاحة أو خلافه _ بريئة أيضًا من خروج سيدنا آدم عليه السلام من الجنة .
الأمر برمته يختصر في جملة واحدة ، هناك الخالق _عز وجل _ لهذا الكون وهناك مخلوقين ، وعلى المخلوق أن يطيع خالقه في كل شيء ، والخالق عادل سبحانه وتعالى ، ولا يظلم مثقال ذرة ، وكل ما يجري على هذا الكوكب هو نتيجة عدم خضوع الخالق للمخلوق بل وحتى نفي وجوده ، ليتصرف وفق قناعته وعلى طريقة المدعو ميكيافيللي ، الغاية تبرر الوسيلة ، لتعود غابة حيوانات يحكمها الأقوى ، ضاربين بعرض الحائط كل ما له علاقة بالله سبحانه وتعالى .
ولا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ، والروح مخلوق ، فلا نطيعها لهوىً أو لأي سبب ، والسيد قابيل كان أن اتبع هواه ورغبته ، فأدى هذا إلى التمرد والعصيان ، وأحسب أنه لو كان الخلاف على عود قش لأدى هذا بالنتيجة التي آلت إليه.
ونصفنا الآخر مظلوم وتحديدًا في هذه المسألة .
لكَ مني كل تحية حب وتقدير واحترام
يكفيني أن أعلم أنك تعلم أني أحبك أيها الأخ العزيز خليل .
ومن خلال بريد قلوبنا نرسل لكَ رسالة عبر بريدك الذي يستوعب هذاياننا ، وربما أكفاننا ، فهنا نترك كل شيء جميل نثرته أقلامنا ، وهنا نكتب لمن نحب ، وتكون كلماتنا بمثابة وداع لرحيل لا نعرف موعده ، فتكون الكلمة هي الكفن الذي نطبع على جبينه قبلة حب لمن نحبهم ولم نلتقي بهم إلا من خلال أرواحنا .
وهل هناك أروع وأعظم من حب ، ليس له غاية أو منفعة مادية سوى الحب في الله والكره في الله .
نحب كل من في الواحة ، ونشتاق لهم ، ونحزن عليهم وعلى أنفسنا حين فراقهم .
لا عدمتك أيها الخليل وبارك الله فيك.
تقبل تحياتي وتقديري
من حولنا ... كثيرون
كالشجر ... لايهمسون ولايتحركون ... فقط يتناسلون
ومن حولنا .... كثيرون
كالحجر .... قساة لايبكون ... فقط يتشددون ويتصلبون
ومن حولنا كثيرون
كالبحر .... بامواج غضبهم يخيفون ... فقط يهددون
ومن حولنا كثيرون
كالملائكة .... وبأخلاقهم ... يتنفذون ... وفوق عرش قلوبنا يسكنون
الإنسان : موقف
رسالتي الأخيرة ...
وصلت السماء ..
لكنها لم تصل إليك
راحلة أنا
و كل زادي
...
نقوش
جفـّت في الحلق
...
رتوش من العشق الفرعوني
ألهميني نفرتيتي
معاني
النسيان
....
كم احتجتك ،
ورديت بيني وبين نفسي:
الآن يأتي
الآن يأتي
وما أتيت..!!
"
" شتات
كانت أولى خطواتك في طريق المجد ..
على جثتي .........