دقت من اجلك طبول الفرح وأقمت لبهائك العرس
اين كنتي حتى هذه اللحظة ؟!
سر الندى» بقلم هيام عبد الكريم الأحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قد عابَ شِعْريَ أنّ قلبيَ قائِلُه» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عشقٌ صُوفي..» بقلم خالد بناني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خيانة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ستنجلي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: د. وسيم ناصر »»»»» آخر من يموت من الخلائق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بعض أناقتها...» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» تسلم» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من كناب لسان العرب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»»
دقت من اجلك طبول الفرح وأقمت لبهائك العرس
اين كنتي حتى هذه اللحظة ؟!
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
تحرك العظم تاركا بقايا ،، قيل ـــــــــــ إنها بعضي
حاولت أن أشاهدني ،، لعلي أوادع
هيهات ،،
داخلي يلفظ أنفاسه
منذ حين وأنا أبني ثلاجة ضخمة
بل مستودعا كبيرا
وبجانبه مكتب صغير يستقبل القلوب والمشاعر للتجميد وبجانب الثلاجة مقبرة للحب
ومزرعة للكراهية تنبت نبتا طازجا
يقولون أنه مشروع مربح يكفي خسائر
الحرف ينتحب ـــ
الألم ــــ مبضع الجرّاح بين الحنايا ،،
هناك مسكني الذي ارتضيت
الكراهية ،،تملأ المحيط
لاتحتاج استنباتا ،،، نحن نبتها الشيطاني
لافرق ــ الفناء ـــ نهاية كل شيء .
هل أخطأتُ
حين أحببت ُ..!
وهل بالغتُ حين
وضعت كل مشاعري
قرباناً لرجلٍ لم يعرف حتى
كيف تُقبل القاربين..!
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
بالكادِ أتنفس
وبالكادِ
أجرع
مرارة الحياة
من أجل الحياة فقط !
في حضرتكَ أعزلُ الوسائدَ والمرايا؛
أُقيلها ..
تبكي فراقي وامتلأ بالسّعادة أنا، فلكم أغرقَ دمعي الوسائد الخالية، ولكم اختنق جمالي شاهقاً بالبكاء أمام مرايا صامتة الشّعور؛ تعكسه ولا تحتضنه ..
في حضرتك .. أتوسد صدرك، وتدلّلني مرآة عينيك ..*
منقول
أعرش حولي..
أحاول نفض زغب ظلك من على جدار الروح
دون جدوى
هل لا زالت تتلون بعينيّ ابتسامتك؟
أم أنني فقدتك... ففقدتني!
*
هند جودة
/
وترحل ...!
تطبّق قوانين الحياة بحذافير الإيــلام
تترك حصّتك من الوجود
وتتكئ على رتابة الأنفاس في عتمة الدروب
هو الانتظار
يعبث بالأمنيات ويؤجلها
إلى أجل ٍ لا يُسمى
/