حضوري هذه الأيام كالغياب ما السبب ؟
سر الندى» بقلم هيام عبد الكريم الأحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قد عابَ شِعْريَ أنّ قلبيَ قائِلُه» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عشقٌ صُوفي..» بقلم خالد بناني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خيانة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ستنجلي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: د. وسيم ناصر »»»»» آخر من يموت من الخلائق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بعض أناقتها...» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» تسلم» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من كناب لسان العرب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»»
حضوري هذه الأيام كالغياب ما السبب ؟
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
لن أبكي اليوم ـ
فلاعزاء للسيدات .
أنت من أردت ـ وأنت من كنت ذات يوم
لست إلا تلميذة تتعلم الحبو ، وحتى إشعار آخر .
مهلا ـ لم يكن الحب
أو ليكن لافرق !
في النهار تؤلمني الضربات ، وفي الليل أخيط الجراح ، بمسلة صبري ، لن اهزم ...
من جديد سأنهض ، وسأقول كما كنت أقول ، عش حراً أو مت تحت سقف الهزيمة ...
وحدك أيها اليأس ستهزم، فأنت لا تعرفني ... ولا تعرف من أرضعتني ...
ينساب الشوق لزجا عندما يختلط بالحرمان .. مأفون ذاك الإحساس .. تلك الحيرة .. تتحد الملامح في وجهك
ترقبك أعين
تزفّك قلوب .. تشتهيك أحاسيسهم .. أغبياء ..
أنت لي ... ؟
هكذا أوهمت ذاتي المنهكة .. هكذا كنت أتضور حيرة لسؤال بلا إجابة
يقيني أنك آخر موانيء رجل أنهكه الرحيل
آخر راياتي البيضاء
آخر نقاء يقابلني على الطرف الآخر من الكون
هل الحرمان له وصف ـ
هل يمكن أن يتحدث عنه إنسان !
سل عنه تلك الليالي ، وبعض سطوري
لن تجد الجواب لأن الباقي مني ذهب أدراج الرياح !
أجمل ماكتبه لي :
لحظة رحيلي ـ
كان اعتذارا ، طلب مني البقاء !
حتى اللحظة لازال إحساس السعادة يراودني
لأول مرة أشعر أنني موجودة في عينه
إذا توصلت اليوم بابتسامة فرح..
حولها إلى القلوب التي من حولك..
وسترى في أعينهم لمعان ضوء نجمة..
سنبقي أنفسا يا عز ترنو***** وترقب خيط فجرك في انبثاق
فلـم نفقـد دعـاء بعد فينا***** يــخــبــرنا بـأن الخيــر باقــي