من يضمد جراحي ؟!
من يحتوي ذاك الألم ـ
سر الندى» بقلم هيام عبد الكريم الأحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قد عابَ شِعْريَ أنّ قلبيَ قائِلُه» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عشقٌ صُوفي..» بقلم خالد بناني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خيانة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ستنجلي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: د. وسيم ناصر »»»»» آخر من يموت من الخلائق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بعض أناقتها...» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» تسلم» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من كناب لسان العرب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»»
من يضمد جراحي ؟!
من يحتوي ذاك الألم ـ
أغتيل الراشد على ايدي أصحاب فكرٍ أبى إلا أن يكون عبداً لشهواته ، وماضيه المترف بإقطاع ونفوذ تأصل في قلب موبوءة بعشق التسلط والإستبداد ، وحب الذات على حساب رقاب العباد ، أغتيل الراشد صاحب المآثر والقيم العظيمة التي تجرعها ، من صاحب الرسالة العظيمة ، فكان أن ألجم الشيطان ، فلم يجرؤ على حضور مجالسه ، فأبى شقيق القاتل الأول إلا أن يعطي الشيطان درساً في فن إعدام العدل وكسر سيف الحق ، فتسلط الباطل ومشى الحق ، وأصبح للشيطان طيفاً وللسلطان سيفاً ...
أغتيل الراشد ومن بعده الراشدون ، لكن لم يتوقف الزمان عند هذه الهزيمة( وأختلف معكَ في هذا الأمر)، بل تابع ومضى محاولاً البحث عن بداياته الأولى ، فنجحت إحدى هذه المحاولات ،فكان الذئب يرعى مع الغنم ، رغم إعدام صاحبها( الحفيد) أيضاً ، هكذا ينبئنا التاريخ بحدسه وبشواهده ، ومع ذلك إنطلق الموكب وإن كان بمسميات اخرى ، لكنها بقيت تحفظ وعزٍ وجاهٍ لأمة أضاءت العالم بعلمها ونور رسالتها ، وبلغت ذروة هذا الجاه في يوم كان يتكئ فيه المنصور على وسادة تحتَ عريش له بجانب النهر العظيم ، فيأتي من ينبئه بأخبار الداخل الغريب على جزيرة حبيبة على قلوب المحبين ، فيقول بحذر " الحمدلله أن جعل بيننا وبينه بحراً" فكان الصقر الذي جاب فضاء بحر الظلمات ، ذلك البحر الذي غرقنا فيه جميعنا فيما بعد.
رغم إغتيال الراشد، سار الجميع ومعهم الراية ، راية الإسلام وتحتها فتحت الفتوحات الكبيرة ، وهذا الفتح كان وعداً ملكناه وبشرنا به سيد البشر ، عندما حطم الصخرة التي إستعصت على أيدي اصحابه ، في يوم ضحكَ منه المنافقون ، وكانوا فيه لا يجرؤن على البول من شدة حب الدنيا بكل ما فيها من جاهلية ، فجاءت البشرى ومعها دانت الدنيا لأمة لم تعرف كيف تحافظ على حياتها فيما بعد.
فتحنا الدنيا تحت راية عظيمة ، وعندما تخلينا عنها ، أبى التاريخ إلا أن يدفننا أحياء ، فكان الجزاء من جنس العمل، فبدأ الخراب وتوالت الهزائم من بغداد ...الى الأندلس... الى فلسطين ...ثم الى بغداد مرة أخرى ...
ومنذ النكبة الكبرى ... الهزيمة ... أربعون عاماً مضت ، فكان أن قام البعض بالكشف عن سواعدهم محاولين إستنهاض العزائم والهمم ، فكانت مرة أخرى الهزيمة ... هزيمة وأي هزيمة ...حملنا وزرها الى الآن ، فلم نجرؤ ولم نستطع حتى ... حتى أن نضع حصوة ملحٍ في عين التاريخ فنقول له لماذا ؟؟؟... رغم علمنا بالإجابة مسبقاً "لم تتعلموا مني ، وأنا أعيد نفسي" ، وهكذا أفحمنا مرة أخرى ، فلم تكن الراية هي الهدف ولم يكن صاحب الرسالة ، غايتنا المنشودة.
أغتيل الراشد ، لكن المحاولات التي تلت كانت موضع مفخرة وتفاخر لإجيال آن لها أن تستيقظ ، وسوف تستيقظ، بإذن الله.
الأسماء التي ذكرتها سوف تدفن في مزابل التاريخ ، فهذا هو المكان الطبيعي ، لحثالة لوثت الدنيا ، وفتحت ثقباً في فضاء العدل ، فكان اوزونا مثقوباً تسرب اليه الباطل فاصبح سيداً ذو جاهٍ وسلطان ، لكنه سيندثر ... حتماً سيندثر ، وسيبقى أصحاب الراية ، ومن يمنون النفس بحمل الراية ، فوق الأرض وتحتها اعزاء ... بعزة دينهم الذي حفظه الله لهم.
الأمل لن نتخلى عنه ،فهو صاحبنا في المسير للوصول الى حلمنا الجميل القادم بإذن الله تعالى .
هل وصلت الى غاية مقصدي...
أرجو ذلك...
دمت بخير وبحفظ الله ...
يا ابن الموصل...
ايها اليقظ الفطن الالمعي ... ياشقيقي في الوجع
راضي الضميري
وحرفك العامر بالوهج ... والحرقة على غد لنا باهر ... انتظره معك ... ولكننا لانعرف اليه سبيلا ً بعدما اظلم علينا الفضاء قساة الارض والمارينز العربي والغربي يحاصر السنتنا فلا ننطق الا ولطمنا على افواهنا
ايها الضميري الحبيب
هل تسمع لنصح اخيك وخليلك ... وتقرأ كتاب الدكتور فؤاد زكريا ... خطاب الى العقل العربي
لاعود بعدها واناقشك في جملة الاخطاء التي وقعت بها .... ايها الحبيب
وتقبل بالغ تقديري
الإنسان : موقف
قلبي العقول
وفكري المتقلب
هما جناحَـي وانا احلق في فضاء الانتماء
وكل من حولي يظن ان طفل بهذا القلب .... الحزين
وظنوا باني أخون بهذا الفكر المتحرق ... بالانين
انا اعلنت السفر الى .... متاهات الوصول
فلا ابغي من يرافقني
انا امة في الحزن لانفر
والمسير عسير الى كون جديد تماما..لاتعرفينه
مسير ُمجنون من لا مكان إلى لا مكان...لم اعد أعرف قراءة بوصلة الفناء مع ايا ً منكم لذا
لن أقرر إلى أين... سأكون
المدهش انك ِ في كل رحلاتي... اجدك تتشيثين بتيهي ... فلا تسقطين
وانا
حائر .... واريد الوصول .... الى العلياء
يا صاحب الفكر المبدع ...
يا خليل الحب والخير...
سأفعل بنصيحتك حلما يتوفر لي الزمان والمكان ، والذهن القادر على إعادة قراءة هذا الزمان، فقد سبق وأوضحت في ثرثرتي على ضفاف المتوسط ، بأني لم اقرأ من زمان ، فقد تهت مع الأيام في شجون امة أرهقها الزمان والمكان ،لكني سأفعل يا صديقي ، في أقرب وقت ، يسنح لي ... سأفعل ...
آهٍ لو أستطيع أن أعيد ترتيب بعضاً من هذه الفوضى ، حتى أعرف في أي زمان أنا ...
يا صاحبي ...
تقبل كل التحيات ، من قلب متعب بكل ذكريات ، أيامنا الجميلة التي لم نعيشها حتى الآن.
مع كل المحبة
هذه أشياؤنا العتيقة التي يشي عجزنا
بها .. وتستحيل لحظات الصمت ألما يشق
صدورنا ويدمي قلوبنا ..
أنتِ من يهبني جوعا لذيذا للخطيئة .. شوقا مريعا للكتابة .. حلما لا أفيق منه إلا على وجعي
أتوق إلى لحظة أنسف فيها
رأسي
بؤسي
يأسي
أمسي
أريد شفاء من كل هذا ... أتسمعين ......... ؟
سيكنة وهدوء رائع , لم أشعر به منذ زمن بعيد ,الكلمات تتغلغل إلى ذاتي تغسلني بالماء والبرد,
سبحان الله ماأعذب وأجم أروع أن يصغي قلبك وعقلك وكيانك إلى كلام رب العالمين ..
ورب الكعبة, هو الشفاء والدواء والرجاء والأمل .....![]()
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM
رويدا فالحرف سامق وانا لااقدر على ركوبه
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.