الانتفاضى الحكيم
فقط أحببت أن أقول
فى رسالة ود قصيرة
أبعثها لبريدكم
عودة ميمونة
د. نجلاء طمان
الوردة السوداء
سر الندى» بقلم هيام عبد الكريم الأحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قد عابَ شِعْريَ أنّ قلبيَ قائِلُه» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عشقٌ صُوفي..» بقلم خالد بناني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خيانة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ستنجلي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: د. وسيم ناصر »»»»» آخر من يموت من الخلائق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بعض أناقتها...» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» تسلم» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من كناب لسان العرب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»»
الانتفاضى الحكيم
فقط أحببت أن أقول
فى رسالة ود قصيرة
أبعثها لبريدكم
عودة ميمونة
د. نجلاء طمان
الوردة السوداء
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
الكريمة ... اختنا ... وردة الواحة
الدكتورة نجلاء
سررت بترحابك ايما سرور
بوركت ِ
الإنسان : موقف
أهلا بعودتك أخي الكبير "خليل "
عودا حميــــدا ...بحق افتقدناك وأشتقنا لك ولقلمك
كن بخير دوما
عدت ، والعود أحمد ـ
نحتاج الصدق الذي ينير الدرب
تقديري أستاذي
سحر
في عراق النار والشنار والاشرار
الكل مفقود
ويحتضر المولود
ولكن
اليس الله بكاف عبده
وانت ياشموخ
يافخر للشامخين في بلاد الأنين والعذاب المهين
حقا ً
كانت لشهقاتك وصرخة سطورك .... في قلبي موضع قرب الجراح
هل ترانا .... نرتل خاتمتنا .... سوية .... ابرياء
ام
الغريب للغريب .... قريب
تهنا كثيرًا يا صاحبي ،و بين الحزن العام والخاص ، نجد أنفسنا محاصرين ، وهذا الفضاء أصبحَ أضيق من ثقب الإبرة ، لكننا ما زلنا نسير ، وعلى الله نتوكل ، وكلنا أمل بقادم أحلى .
أيها الخليل ..سلام الله عليك
كنت الليلة أحمل بريدي إليك ,
دائما يكون حضوري بعد الموعد
كم كنت أحمل الكثير من السطور ــ وفجأة سقط من يدي كل شيء
إلا اسمك .
ولقد علمت ان ساعة الرحيل .. اقتربت
وعسى ربي ان يقبلني في مقعد الصدق عنده
واليوم 24 نيسان وانت تعلمين اي نيسان انا أعيشه
فكم وددت ان اقابل ربي خالي الوفاض من ذنوبي ... وآه كم هو ذنبي يبكيني
لقد تعبت وانا بين الارض والسماء .... يرفضني المزيفون ... فلا وطن لي
ترى
هل ستكونين ... ايتها الروح ... لي وطنا ً
وهل ستذكرينني ... آنئذ ؟؟؟؟