أحيانا نبحث عن عودة ، نتوكأ على عتبة الزمن
نستيقظ على أجراس الحاضر .
نبحث حولنا ، لنرحل من جديد .
مات كل شيء ، ماتت اللهفة ، أنفاس مبحوحة ـ جراح أيدينا
سر الندى» بقلم هيام عبد الكريم الأحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قد عابَ شِعْريَ أنّ قلبيَ قائِلُه» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عشقٌ صُوفي..» بقلم خالد بناني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خيانة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ستنجلي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: د. وسيم ناصر »»»»» آخر من يموت من الخلائق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بعض أناقتها...» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» تسلم» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من كناب لسان العرب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»»
أحيانا نبحث عن عودة ، نتوكأ على عتبة الزمن
نستيقظ على أجراس الحاضر .
نبحث حولنا ، لنرحل من جديد .
مات كل شيء ، ماتت اللهفة ، أنفاس مبحوحة ـ جراح أيدينا
البحر مل من كثرة ابحاري
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
حينما كبرتُ وصرتُ عقلاً
تدحرج القلب على حافة النحر
وقبل البسملة تم جلده 40 وجع
ثم لاقى حتفه رمزاً للفراق.
رحمه الله ...
كان قلبها بِكراً يسبك الكلمات بكف الشمس
صاحبة الحروف الأربعة .
وفق للمادة الأولى من قانون العقوبات والتي تنص على :
" لكل من تسول له نفسه عصيان طلب قدم على طبق من حب تطبق
عليه المادة 31 من قانون العقوبات العاطفية "
المادة 31 :
1-أمنعني من تنفسك بعد منتصف الليل
2-الاكتفاء بحبّك عن بعد دون أي محاولة تفسر الوضع .
3-دفن الحرف منكَ تحت أشجار لا يستظل بها سواي .
4-أبعدني عنكَ بدءاً من تاريخه لغاية الاعتذار حرفاً مبهما.
* * * *
مدخل لـ خرق العقوبة :
تحبنّي أكثر وأكثر ..
*
*
*
*
لا أجدني في سطري ـ
السطر يشكو الوجع ، والروح أتعبها الأرق
وأنا بين شط وأفق أبحث عني .
كالطير بلله القطر
من الجوى ـ من أحلام يقظة ، من غياب
دون تفسير أجمعني ، ثم أنثر بعضي
شرخٌ على جدار عتيق ـ ونبضٌ قارب على الفناء .
مراكب الليل تهفو لتلك الموانيء ـ نهايات لطالما تكتبنا
وطريق الألف ميل كم طويناه بحثنا عن سراب .
دخلت لعبة هذه الحياة ، حاملاً معي كل أرواقي
لهوتُ كثيرًا ، لم أنتبه إلى الوقت وهويذبحني
إستخدمتُ كلَ أوراقي لكي أسعد من هم حولي
لم أعْر الوقت أي انتباه ، كان كل همّي أن أرّ الجميع سعداء
وفي غفلة من الزمن ، ذاتَ مساء ، بدأت المياه تتسرب إلى قاربي
لكنني كنتُ مطمئنًا لورقتي الأخيرة ، كان معي الجوكر الذي لا يهزم
ادخرته لوقتٍ كنتُ أظنه لن يأتي ، ثمَ بدأ قاربي بالغرق ، فأردت النجاة بنفسي
بحثتُ عن ورقتي فلم أجدها ، تلفتُ يمينًا ويسارًا ، ومن فوقي ومن تحتي
لم أجد أحدًا ، كل من كان حولي نجا بنفسه ، وبقيت وحدي ، بعيدًا عن الشاطئ
في قلب المحيط ، وأخشى أني قد بدأت أغرق ... أغرق