مَا أصعَبَ أَنْ تَبحَثَ عَنْ حُبّكَ في قلبِ مَنْ تُحِبّ .. فلا تَجِد غَيرَ جُثةٍ هَامِدَةٍ مُسَجّاة في رُكنٍ قَصِيٍّ مِنْ رُوحِهِ .. يّزعُمُ أنَّها ذِكرَاك .. و أَنْ تَبحَثَ في قلبكَ .. عَمَّنْ تُحِبّ .. فلا تَجِد غيرَ نفسكَ .. وبَعض خطاياك ..
أَحْسَنَ اللهُ عَزَاءَكَ في الحُبّ .. أيُّها القلب .. أَحْسَنَ اللهُ عَزَاءَك .
(أحسَنَ اللهُ عَزَاءَكَ في الحُبِّ .. أيُّهَا القلب
لـ محمد سلمان عوض البلوي )