أسجل إعجابي بهذا النص الرائع
من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»»
أسجل إعجابي بهذا النص الرائع
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حدثني على ابن أخبار ، بأن الدكتور عراقي بالواحة قد اختار ، مقامة زواجية من علوم الأخيار ، خطهابقلم يتقن سيل الأحبار ، يحيي بها علماً طاف الأمصار ، انقرض في عصرنا ولاقى الإنكار ، جاء يجدده بالإبداع والإبتكار ، وعلى كل عضو أن يقرأ ليعالج الإفتقار ، يشرب قهوته ويجلس هنا بعد الإفطار ، قبل أن يخدر عقله، ويسدل عليه الستار ، ولا ينس الدعاء للدكتور مصطفى بطول الأعمار .
أخى الكبير وصديقي الحبيب / الدكتور مصطفى
دائماً تاتي لنا لتعلمنا ، ما هو حديث قديم ، المقامة الزواجية ، لم أقرؤها من قبل ، ولم تمر على صراحة ، لكني فعلا أفكر في كتابتها ، بعدما قراتها هنا .
دمت لنا معلماً
الله يا دكتورنا الكريم!
أعجبتني جدا جدا جداً...
سلممتْ يمناك يا عزيز
ولكن، لي سؤال لو تكرمتم،
لم وضعتها في ملتقى الأدب الساخر؟
الابنة الغالية ذات الحروف الزاهية والأخلاق العالية
سلمت أيتها الماجدة ، ابنة القدس الصامدة
أما عن سبب وضعي لها في الساخر
فلكي أفسح قسم النثر لأجمل الرسائل ، وأبهى الخواطر
ولك مني جزيل الشكر
وأسأل الله لك عظيم الأجر
ولا حرمنا الله من حضورك النبيل
وكلامك الجميل
مصطفى
حدثنى رجل نبيه, الخير يأتيه, والهيبة تعلوه, والجلال يكسوه, أن رجلا حكيما, أثار أمرا عظيما, فقد رأى ما لا نراه, فانتقده وأخفاه, فى صورة مقامة, ترك بها علامة, لمن أراد أن يفهم, فالقول مبهم, وعليك البحث والتنقيب, دونما تخريب, فقد تصل إلى المرام, وقد يطول بك المقام, فإنها مقامة, كتبها علّامة, ذو ذوق رفيع, وأدب بديع, القلب منه ما اكتفى, اسمه مصطفى, أدبه باقى, وهو أبدا فى دربه راقى, فسألته متأدبا متلهفا, وما اسمه بعد مصطفى؟؟؟ فقال فى أدب جم, ومن القول ما تم, الدكتور مصطفى عراقى, فإن كان التلاقى, فأبلغه منى السلام, والسلام ختام
حبيبنا الدكتور مصطفى
لى سؤال
هل هناك لون من ألوان الأدب لم يسعد بأن كان له نصيب من إبداعك؟؟؟؟؟
ودى وتقديرى
وائل القويسنى
ما أروعها يا دكتور..
والله تعجبني كتاباتك..
أما كان عليك أن تكشف خدعة صاحبك للجليله ؟ ؟؟؟
لا بأس دعها علها تكتب فيما بعد مقامة طلاقية..
ـــــــــــــــــــــــــ ـ تحياتي