شاعرنا الحزين: الأندلسي..
كنت تتابع مسيرة قصائدي الحزينة..فظننتك تفهم الحزن لأنك تعيشه..فإذا بك تشاركني السعادة أيضا..
سؤال فقط " من اين لك هذا؟؟"
وتعقيبا على سؤالك الذكي:-
ثم أعود فأتساءل عنه الآن ؟؟ حتما سيمر بعيونه عليها كما يمر ظمآن فوق نبع فاض بالعشق فأزهرت من حوله ورود الشوق الحنونة , و يبقى بقلبه ينهل ليرتوي فلا يجد من قلبه الا اشتهاء المزيد , فيبقى مأسور بالدفء كطفل أدرك حلمه فنام مطمئنا بين ضفاف صدر يحتويه ...
تساؤل في محله..ولاأعرف إجابته..وأتمنى إجابة ما..ربما تترجمها القصيدة القادمة..
شكرا للقراءة المتأنية..ولتواصلك.
سلوى