صائمٌ أنا إلا منكِ



تقبل الله صيامي وشوقي


حبيبتي

حينما يجئ القلب مُتلهفٌ للقاءٍ ماء

كما الذاهبُ إلى عزاءٍ ما وحين ينتصف الطريق يرن هاتف أخيه الذي كان يحملهُ صُدفةً


أحسن اللهُ عزائكم فيني


الشوقُ مُتعةٌ لا يُدركها إلا من حُرم منه