دَعِ الرِياءَ لِمَن لَجَّ الرِياء بِه
في الأَمرِ بِالبَذلِ وَاِذكُر ذَلة العَدَم
العطوي
رمضان .. حكاية نور.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أطربوهم ترقص لكم سواطيرهم» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» الأوائل فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ممازحة لأستاذي رياض شلال المحمدي..» بقلم حيدرة الحاج » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» حنين» بقلم سمير بلمداني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أيــا صاحبــي..» بقلم صباح تفالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أقبلت بالبشرى» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الشبع في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العصر في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الدخان في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
دَعِ الرِياءَ لِمَن لَجَّ الرِياء بِه
في الأَمرِ بِالبَذلِ وَاِذكُر ذَلة العَدَم
العطوي
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
الرفقُ يمنٌ وخير القول أصدقه
وكثرة المزح مفتاح العداواتِ
والصدقُ برٌ وقول الزور صاحبه
يوم المعاد حريٌ بالعقوباتِ
القاضي التنوخي
إلقَ العَدُوَّ بِوَجهٍ لا قُطوبَ بهِ
يكادُ يَقطُرُ من ماءِ البَشاشاتِ
فأحزَمُ الناسِ من يَلقى أعادِيَه
في جسم حِقدٍ وثَوبٍ من مَوَدّات
القاضي التنوخي
تَخَيَّر إذا ما كنتَ في الأمرِ مُرسِلاً
فَمُبلِغُ آراءِ الرجالِ رسُولها
وَرَوِّئ وفكِّر في الكتاب فانّما
بأطرافِ أقلامِ الرجالِ عقولُها
القاضي التنوخي
تموت الأسد في الغابات جوعا ... ولحم الضأن تأكله الكــلاب
وعبد قد ينام على حريـــر ... وذو نسب مفارشه التــراب
الشّافعي رحمه الله
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
بالحرصِ في الرزقِ يَذِلُّ الفَتَى = والصبرُ فيه الشَّرَفُ الشامِخُ
ومستزيدٍ في طلابِ الغِنَى = يجمع لَحْماً ما لَهُ طابِخُ
ضَيَّعَ ما نَالَ بما يُرْتَجَى = والنار قد يُطْفِئُها النَّافِخُ
كشاجم
ألَمْ تَرَ أنّ تكرارَ اللّيالي = يُفِيْدُ المرْءَ عِلْماً واخْتِبَارا
ويُصْقِلُ جَوْهَرَ الأَلْبَابِ حَتّى = يصيرُ صُفْرَ معدِنِها نُضَارا
فمِثْلُ ذَاكَ تَسْتَدْلِلْ عَلَيْهِ = بِلَيْلِ الشّعْرِ يَجْعَلُهُ نَهَارَا
كشاجم
ليسَ خُلُقٌ إلا وفيه إذا ما
وقَعَ الفَحْصُ عَنْهُ خيرٌ وشَرُّ
لازمٌ ذاك في الجِبِلّةِ لا يد
فَعُهُ من له بِذَلِكَ خُبْرُ
كشاجم
حكمةُ الصانِعِ المُقَدّرِ أن لا
شيءَ إلا وَفِيْهِ نَفْعٌ وَضَرُّ
فاجتهِدْ أن يكون أكثرُ قِسْمَيْ
كَ من النّفْعِ والأقَلُّ الأضَرُّ
كشاجم
وتحمّلْ مَرَارَةَ الرأي واعْلَمْ
أنّ عُقْبى هواكَ مِنْه أمَرُّ
رُضْ بهذا التّدبير نَفْسَكَ وأقصُرْ
ها عليهِ ففيه فَضْلٌ وَفَخْرُ
لا تُطِعْهَا على الذي تَبْتَغِيْهِ
وليرْعَها مِنْكَ اعتسافٌ وَقَهْرُ
إنّ من شأنِها مجانَبَةَ الخيْ
رِ وإيثارَ كلِّ ما قَدْ يَعُرُّ
كشاجم