لا خيرَ في حُسن الجُسُومِ وطولهَا ... إن لم يَزِنْ حسْن الجُسومِ عُقولُ
الفرزدق ..
رمضان .. حكاية نور.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أطربوهم ترقص لكم سواطيرهم» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» الأوائل فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ممازحة لأستاذي رياض شلال المحمدي..» بقلم حيدرة الحاج » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» حنين» بقلم سمير بلمداني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أيــا صاحبــي..» بقلم صباح تفالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أقبلت بالبشرى» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الشبع في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العصر في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الدخان في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
لا خيرَ في حُسن الجُسُومِ وطولهَا ... إن لم يَزِنْ حسْن الجُسومِ عُقولُ
الفرزدق ..
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
لِدوا لِلمَوتِ وَاِبنوا لِلخَرابِ = فَما فَوقَ التُرابِ إِلى التُرابِ
كَذَلِكَ قالَ خَيرُ الخَلقِ طُرّاً = رَسولُ اللَهِ ذو الأَمرِ المُجابِ
فَمَرجِعُ كُلِّ حَيٍ لِلمَنايا = وَغايَةُ كُلِّ مُلكٍ لِلذَهابِ
صفي الدين الحلي .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
صُروفُ اللَيالي لا يَدومُ لَها عَهدُ = وَأَيدي المَنايا لا يُطاقُ لَها رَدُّ
تُسالِمُنا سَهواً وَتَسطو تَعَمُّداً = فَإِسعافُها عَسفٌ وَإِقصادُها قَصدُ
صفي الدين الحلي
إنّ الجديد إلى بلىً = وكذا المشيدُ إلى خراب
سيّان شادنُ مكنسٍ = عند الحمام وليث غاب
والمقرفاتُ وما كذَ = بتُك لا حقاتٌ بالعراب
ابن الأبار القضاعي البنلسي
دَعْ ما يريبُ إلى ما ليسَ بالرِّيب = فَذا يبوّؤك العَلْيا مِن الرُّتبِ
واعْمِدْ إلى سُبُل الخيراتِ منتَهجا = لَها لِتَسْعَدَ في حالٍ وَمُنْقَلَبِ
ابن الأبار القضاعي البنلسي
لا تشغل البال بماضي الزمان
ولا بآتي العيش قبل الأوان
وَلَرُبَّمَا تَأْسَـى بِيَـوْمٍ مُظْلِـمٍ
وَلَرُبَّمَا تَرْجُـوْ بِلَيْـلٍ مُشْـرِقِ
من ليس يسعى في الخلاص لنفسه
كانت سعايته عليها لا لها
إن الذنوب بتوبة تمحى كما
يمحو سجود السهو غفلة من سها
أبو إسحاق الألبيري .
فِي كُلِّ يَوْمٍ يَسيرُ المَرْءُ مَرْحَلَةً = وإنْ أقَامَ فَلَمْ يَظْعَنْ ولا شَسَعا
أُعِير يَا وَيْحَهُ عُمْراً إلى أَمَدٍ = ثُمَّ اسْتُرِدّ بِكره مِنْهُ وارْتُجِعا
ابن الأبار القضاعي.
حيثما كنت ظاعنا أو مقيما
دُمْ رفيعاً وعِش منيعاً سليمَا
الحداد القيسي .