لا تَحْقِرَن مِنَ الضعيفِ عداوَةً ... فالنار يَحرِقُ جمرُها وشَرارُها
واحذَرْ مداجاةَ العدو وكَيدَهُ ... إن العداوةَ لَيسَ تَخْبُو نارُهَا
شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رمضان .. حكاية نور.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أطربوهم ترقص لكم سواطيرهم» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» الأوائل فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ممازحة لأستاذي رياض شلال المحمدي..» بقلم حيدرة الحاج » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» حنين» بقلم سمير بلمداني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أيــا صاحبــي..» بقلم صباح تفالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أقبلت بالبشرى» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الشبع في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العصر في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
لا تَحْقِرَن مِنَ الضعيفِ عداوَةً ... فالنار يَحرِقُ جمرُها وشَرارُها
واحذَرْ مداجاةَ العدو وكَيدَهُ ... إن العداوةَ لَيسَ تَخْبُو نارُهَا
كن ابن من شئت واكتسب أدبا....يغنيك محموده عن النسب
إذا كنتَ تأتي المرءَ تُعظمُ حقَّهُ
ويجهلُ منكَ الحقَّ فالهجرُ أوسعُ
وفي النَّاسِ أبدالٌ وَفي الهجْرِ راحَة ٌ
وفي النَّاسِ عمَّنْ لا يُواتيكَ مَقْنعُ
وَإنَّ امْرأً يَرضَى الهوانَ لِنَفْسِهِ
حَرِيٌّ بِجدعِ الأَنفِ والأَنفُ أَسْنَعُ
ابن عبد ربه
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
الحقُ أبلجُ واضحُ المنهاجِ
والبدرُ يُشرقُ في الظلامِ الداجي
ابن عبد ربه
بادرْ إلى التوبة ِ الخلصاءِ مُجتهدا
والموْتُ ويْحكَ لم يَمْددْ إليكَ يدا
وارْقُبْ منَ اللهِ وعداً ليسَ يُخْلِفُهُ
لا بدَّ لِلّهِ منْ إنجازِ ما وعَدا
ابن عبد ربه
تُسَوِّدُ الشّمسُ منّا بيضَ أوْجُهِنَا *** ولا تُسَوِّدُ بِيضَ العُذرِ وَاللِّمَمِ
وَكانَ حالهُمَا في الحُكْمِ وَاحِدَةً *** لوِ احتَكَمْنَا منَ الدّنْيا إلى حكَمِ
المتنبي
و سأبقى مدى الأيام ..
أتلو قصائدي وقلبي جريح بالحياة ..و سائر...
ما كل ذي نُهْيةٍ يحظى بحاجته
أو كل ذي حُمُقٍ يحظى بإخفاق
إذا اعتاد الفتى خوض المنايا
فأهون ما يمر به الوحول
المتنبي
كلّ له فضل وكل سابق
ولربما بعض الفضائل لم تق
د. سمير العمري
هُوَ الدَهرُ يُبكي إِذا أَضحَكا = فَما لَكَ تَضحَكُ مِمَّن بَكى
أَيشمتُكَ اليَومَ شَكوى اِمرئٍ = لَعَلَّكَ تَشكو غَداً ما شَكا
علي الحصري القيرواني