من أشعـــار الحكمة...هات، وخذ

للإمام الشافعي رحمه الله :

إذا المرء لا يلقاك إلا تكلفــا فدعه ولا تكثر عليه التأسفــــا ففي الناس أبدال وفي الترك راحة وفي القلب صبر للحبيب ولو جفـا فما كل من تهـواه يهواك قلبـه ولا كل من صافيته لك قد صفــا إذا لم يكـن صـفو الوداد طبيعـة فلا خيـر في ود يجيء تكلفـــا ولا خير في خِل ٍ يخـون خليـله ويلقـاه من بعـد المودة بالجـفـا وينـكر عيشا ً قد تقـادم عهـده ويظهـر سرا ً كان بالأمس قد خفا سلام ٌ على الدنيا إذا لم يكـن بها صديقا ٌصدوقا ٌصادق الوعد منصفا

الناسُ للناسِ ما دامَ الوفاءُ بهمْ والعسرُ واليسرُ أوقات ٌوساعاتُ وأكرمُ الناس ِمنْ بينِ الورى رجلٌ تقضى على يدهِ للناسِ غاياتُ لا تقطعنّ يد َالمعروفِ عنْ أحد ٍ ما دُمتَ تقدرُ والأيّامُ تاراتُ واذكرْ فضيلةَ صُنعِ اللهِ إذْ جُعلتْ إليكَ لا لكَ عندَ الناسِ حاجـــاتُ قدْ ماتَ قومٌ وعاشتْ فضاءلهمْ وعاشَ قومٌ وهمْ في النّــاسِ أمواتُ

فعش للخير ، إن الخير أبقى
..................................و ذكر الله أدعى بانشغالي


و حُبٌ غــير حُـب اللهِــ فـانٍ
............................... وإن زانـــــته نجــــمات الليالـي

حسبي من ذلٍّ ومن شقوةٍ إذا قيلَ لي يوم الحشر كــلا

قال طرفة :
قد ينفع الأدب الأحداث في مهل = وليس ينفع بعد الكبـرة الأدبُ
إنَّ الغصون إذا قوَّمتها اعتدلت = ولن تلين إذا قوَّمتها الخشـبُ

لولا المشقة ساد الناس كلهم الجود يفقر والإقدام قتال

الله الخالق يا مســـلمْ بالرزق تَكَفَّـــلَ، لنْ تُحــرمْ والنطـفة تسكُــنُ في رَحِـــمٍ يُحْـــيها خلاّقٌ أعلمْ والغيثُ لـسُقـــيانا يأتــي وبقـــدرة غَيّـــاثٍ أعظمْ والمـوتُ نهـايةُ مرحلـــةٍ يُنهــيها خالقــنا فاعــــلم والســاعةُ موعِـدُ خاتمةٍ فاعملْ للسـاعةِ كيْ تســلمْ

لا تأسفنّ على غدر الزمان لطالما رقصت على جثث الأسود كلاب لا تحسبنَّ برقصها تعلوا على أسيادها فالأسد أسدٌ، والكلاب كلابُ تبقى الأسود مخيفة في أسرها حتى وإنْ نبحت عليها كلابُ

الرئيس الراحل: صدام حسين

الحياة مليئة بكل المتناقضات..

فكن أنت.. ذلك الشخص ..

الذي يجمع كل ذلك الشتتات..

وحاول ..

حاول أن تخلط

هذا المزيج..

بعقيدتك..

وتغذيه..

بإرادتك..

وتعصر محتواه..

بحكمتك..

وتقدمه لغيرك..

شهدا منتقى..

يحوي بلسما شافيا..

لكل الجراح..

ونغمة عذبة..

تبث الأفراح ..

وكن ..

أنت أنت دائما
.
.
.

ولا تفوت لحظة إستطاعة..
.
.

ولتكن دوما ..أنت المبادر..
.
.
.
.


مجرد...

دعوة للتأمل..

والمبادرة...
..

شُكراً لكَ يألغآآلي