أَرى الدُنيا الدَنيَّةَ لا تُواتي = فَأَجمَلْ في التَصَرُّف وَالطلابِ
وَلا يَغرُركَ مِنها حُسنُ بُردٍ = لَهُ عَلَمانِ مِن ذَهَب الذَهابِ
فَأوّلُها رَجاءٌ مِن سَرابٍ = وَآخرُِها رِداءٌ مِن تُرابِ
المعتمد بن عباد .
النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» الوردةُ ليست لك وحدَك!» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هلوسة انتخابية ! .. قصة قصيرة جدا ً» بقلم مهند التكريتي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحـســاس الـحـبـيـبـة» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عودة موسى بن أبي الغسان» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الخبز عند العاشقين شفاه!» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنواع القلوب في الأسلام.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» من فيوضات فضائل سورة الفاتحة» بقلم الدكتور ضياء الدين الجماس » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أَرى الدُنيا الدَنيَّةَ لا تُواتي = فَأَجمَلْ في التَصَرُّف وَالطلابِ
وَلا يَغرُركَ مِنها حُسنُ بُردٍ = لَهُ عَلَمانِ مِن ذَهَب الذَهابِ
فَأوّلُها رَجاءٌ مِن سَرابٍ = وَآخرُِها رِداءٌ مِن تُرابِ
المعتمد بن عباد .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
مَن يَصحَبِ الدَهر لَم يَعدَم تَقَلّبَهُ
وَالشَوكُ يَنبُتُ فيهِ الوَردُ والآسُ
المعتمد بن عباد
صَبِّرِ النَفسَ عِندَ كُلِّ مُلِمٍّ=إِنَّ في الصَبرِ حيلَةَ المُحتالِ
لا تَضيقَنَّ في الأُمورِ فَقَد تُك=شَفُ غَمّاؤُها بِغَيرِ اِحتِيالِ
رُبَّما تَجزَعُ النُفوسُ مِنَ الأَم=رِ لَهُ فُرجَةٌ كَحَلِّ العِقالِ
عبيد بن الأبرص
وما ضرّ الورودَ وما حواها ...إذا المزكزم لم يَطعَم شذاها
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
لَيسَ كُلَّ الأَوقاتِ يَجتَمِعُ الشَم=لُ ولا راجِعٌ لَنا ما يَفوتُ
فَاِغتَنِم ساعَةَ اللِقاءِ فَما تَع=لَمُ نَفسٌ بِأَيِّ أَرضٍ تَموتُ
صفي الدين الحلي
ما ضرّ تغلبَ وائلٍ أهجوتها ... أم بُلْتَ حيثُ تناطحَ البحرانِ
الفرزدق ، واسمه همّام بنُ غالب
إِذا المَرءُ لَم يُدنَس مِنَ اللُؤمِ عِرضُهُ = فَكُلُّ رِداءٍ يَرتَديهِ جَميلُ
وَإِن هُوَ لَم يَحمِل عَلى النَفسِ ضَيمَها = فَلَيسَ إِلى حُسنِ الثَناءِ سَبيلُ
السموأل
من يزرع الخير يحصد ما يسرُّ به = و زارع الشرِّ منكوس على الرّاس
الحطيئة
من يفعل الخير لا يعدم جوازيهُ = لا يذهبُ العرفُ بين الله والناس
الحطيئة
تَوَخَّ من الطرقِ أوساطَها = وعَدِّ عن الجانِبِ المُشتَبِه
وسَمعَكَ صُن عن سَماعِ القبيحِ = كَصَونِ اللسانِ عن النطقِ به
فإنك عندَ سماعِ القبيحِ = شريكٌ لقائِلِهِ فانتَبِه
عمار بن ياسر رضي الله تعالى عنه .