قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الشربيني الرائع..
وكدت اصل الباب،ولكني أخذت ارتعش وكان العرق يسيل مني وبالرغم من أنني كنت أفكر منذ مدة طويلة في المسالة إلا إنني لم اكن متهيئا لان افعل فعلتي بهذه الصورة المفاجئة ولبثت مستلقيا على السرير أحس بقلبي يخفق وكنت أحاول أن ابعث الجرأة إلى نفسي وسمعت حركة وفكرت: لا تستطيع النوم...ولم اذهب،وفي اليوم التالي وجدوها جثة لاحياة فيها.
كولن ويلسن/ طقوس في الظلام
ربما هذه المقولة توضح الكثير مما جاء في هذا النص التري الغني بالمعاني والمغزى.
دمت بألق
محبتي لك
جوتيار
الأديب الرائع: الشربين خطاب
إسقاط اجتماعى لقضية ملحة تستشرى جميع المجتمعات على السواء. تناولها هنا القاص فى المجتمع الريفى فى لمحة ذكية منه, وتأثرا بالبيئة المحيطة. جاء العنوان شيقا جدا ولافتا, ثم افتتاحية رائعة تخللتها شعرية معبرة, وبدأ التدرج فى الحبك بخطى واثقة, ثم جاءت النهاية رائعة وقوية. أظهر الكاتب فى براعة هدفه من قصته, وأثار لدى المتلقى شعورا أكيدا بالشفقة على "نبوية" التى تمثل بدورها شريحة كبيرة جدا من أسر مات عائلها فمات الأمل والنور فيها. جاءت النهاية بارعة تؤكد العنوان , حيث الأمل والنور الباحثة عنهما "نبوية "وكل فئتها, وجدتهما فى القبور, فى لمحة إيحائية من القاص لانعدام وجودهما فى البشر.
شذى الوردة لهذا الألق.
د. نجلاء طمان
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
الأستاذ الفاضل / مأمون المغازي
عفواً أستاذي ، فما نحن إلا تلاميذ في مدرستك ، وكرم منك وتفضل المرور فقط من هنا فما بالك بهذه القراءة الواعية التي اضفت رونقاً علي قصتي المتواضعة وبألأمس كنا نناقش مجموعة قصصية في ندوة إتحاد كتاب مصر فرع المنصورة ، كوكبة من أساتذة الأدب في الجامعات المصري تعلن عن ظاهرة نبوغ القصة في دمياط والدقهلية والشرقية علي رأسهم صاحب المجموعة " شمال يمين " الشاعر والكاتب والناقد سمير الفيل وانت فرع من هذه الشجرة ، تلقي ثمارك في الواحة
خالص شكري وتقديري
الأستاذ الفاصل / عدنان أحمد البحيصي
بداية اعتذر عن التاخير وتخطي الدور فقد نسيت هذه القصة التي لا تنسي فمعزرة
أخي مهمة كاتب القصة الصعبة ، أن يولد الإحساس لدي المتلقي ، أن يجعله الحساس ـ يتسلل علي عقله ووعيه لا أن يستدر عطفه بشرح الحالة فيشفق علي بطلة النص ، ولكن الأثر الذي انشده من التجربة القصصية أن يشعر المتلقي بمثل حالة نبوية ، فيبحث في عقله الواعي عن نماذج مماثلة أو قصص توازي النص المنشور ، ليس يا اخي في الموت شماته بل عبرة وعظة ، كيف تستعد من مثل نبوية لو مات زوجها فجأة ، كيف ستواجه الحياة ، اليس من باب اولي أن تستعد لهذا اليوم 00 وعلي العكس 00 هل الزوج سوف يسلك نفس الطريق ، أما سيكون له طريقة أخري لمواصلة الحياة 000!!؟
خالص تقديري واحترامي