قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الصديق المبدع الأستاذ الشربيني خطاب
أسرتني قصتك ؛ المصاغة بحنكة في سبك الحدث ؛ وقدرة - واضحة - للسرد المنساب بعذوبة وشجن .
في انتظار المزيد من إبداعك الجميل.
الأستاذ الأديب / الشربيني خطاب
تناول يشي بالروعة المتجسدة في المعاني المنسجمة كالمعزوفة التي أجاد العازفون اللعب على كافة أوتار الترق والحيرة والألم والشوق
إغراق في الواقعية والبيئة تلعب دورها المتنامي في السرد الذي تسلل رويدًا رويدًا إلى خلجاتنا لنرقب القمر من الطاقة ونسلك الدروب المجهولة على غير هدى با حثين عما يكفل لنا العيش البسيط لنكون هناك حيث اللاحياة تمتزج بالأبدية لتتكاثف الحقائق اليقينية على إحدى اللوحات فوق باب لا مقابل له من نوافذ ونسلك في جهل كل الدروب ولن يحي الموتى إلا أن نكون معهم.
أديبنا الرائع :
قصتك يا سيدي تغريني بالكثير والكثير
لكني سأختزل ذلك كله في أن أقر أنني ( استمتعت هنا و تعلمت )
تحياتي وتقديري أديبنا الرائع
مأمون المغازي
الأستاذ الغالي الشربني خطاب
أسواق النور .. رحمة ونور ، خاتمة قصتك تحدثنا أن ثمة أمل لا زال يسكن قلب نبوية الوحيدة المثقلة بالهمومة.
أيها المبدع ، ولا أدري هل في الموت شماتة ؟ لكن مجتمعنا بات لا يرحم ، وأتذكر جيداً يوم مات أحد معارفي فخرجت إمرأته بعد انقضاء عدتها ، لتكسب قوت عيالها من بيع الملابس على الرصيف بدل التسول وإنتظار منة أحد ، فما الذي حدث ؟
لقد تكلم عنها أولئك الجالسون على الأرصفة يأكلون لحوم الناس إغتياباً و اتهاماً .
إنه مجتمع لا يرحم ،
و في المقابل أذكر أن الإخوة الكرام جمعوا لها مالاً لتفتح متجراً لبيع الملابس والأقمشة ، وقام أحد الإخوة بإدارة المتجر لتظل أم أيمن الطيبة الطاهرة زوجة الرجل المجاهد النقي "رحمه الله " في بيتها ترعى أبناءها الثمانية.
يا صاحب النفس الصافية التي تطلع على مجتمعك فترى تلك القصة وأنا أجزم أنك ترى مثلها وغيرها الكثير
شكراً لك
ننتظر نقلك لكل جديد من رؤياك
لعلنا نفيق ولو قليلاً
لنصبح أمة الرحمة
كما أراد لنا نبي الرحمة
السلام عليكم ورحمة الله وبراكاته
الأستاذ الفاضل / الدكتور محمد حسن السمان
أثلج صدري القراءة العميقة لما بين سطور "أسواق النور "
وتأويلك للنص الذي اضاف له بوعي الخبير بعداً آخر أثري
التجربة القصصية ربما لم يرد بخاطري أثناء الكتابة للقصة
التي قد توازي الواقع
أشكرك استاذي الفاضل علي شرحك الوافي لمعني
العلاقات الروحية التي تربط الزوجة بزوجها الذي
توفي عنها ومدي اخلاصها لذكراه
خالص شكري وتقديري
رائع ومبدع بلا ادنى شك
قصة فائقة الجمال سردا ومعنى ومضمونا
دمت مبدعا اخى الشربينى
مع تحياتى وتقديرى
وجدت هنا في قصتك هذه واقعية السرد والوصف لحالة لا أحسبها إلا كثيرة في مجتمعاتنا ، وإن كنت قد طربت جداً لتشبيهات رائعة وموفقة جداً ناسبت المعنى والحالة النفسية في غير موضع إلا أنني انشغلت جداً بالفكرة المرادة إن كان هناك أكثر من السرد.
نعم ، هي وصف لعذابات أرمل تفقد الزوج والمعين والأنيس ، ولكن شغلني جداً حال الأطفال الذين يحتاجون المعيل. هذا يقودنا إلى أمور كثيرة أخرى تتعلق بالحلول لا أجد أن مكانها هنا.
أما من حيث اللغة فإني رأيتها بحاجة لبعض تنقيح وترتيب فقد استوقفني النص عدة مرات بهنات لغوية ونحوية.
تقبل التحية