أمنية!!!!!

أستاذي الحبيب..
أصلحت ما كنت تنوي والعذر إن كنت قصرت

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحيـة تهمي ندىً



أستاذي د. حسـان،

قصيدٌ موجِع بقدْر ماهو صافٍ زلال، ينهل من ينبوع الروح حتّى الثمالة !
وكأنّ قصيدَكَ كتابٌ مفتوحٌ وضعتْه الرّوح على مكتب الأمنيات، تخطّ فيه بحبْرها الأخضر أمنياتها هي الأخرى، وتسافر بكلّ صفاءٍ إلى زمنٍ جميل، تذوي فيه الانكساراتُ وأشجان المساء، يشرقُ فيه حلم الصباح مورقاً، غيرَ خائفٍ من دمعةٍ تفرّ أو من خطوٍ ينكسر أو من ذكرى تعاود الزيارة والتجدّد ..

كل الأبيات هنا راقية مرهفة موجعة، وكمْ هو موجع البيت الأخير ! فهل حقّاً يُنسينا الشعر رحيل الزمن الجميل، وذكرياته العذبة ؟؟ أمْ أنّه يعيشها معنا، يحياها فينا حتّى النخاع، بكلّ الحنين والوجع والافتقاد ؟؟!

قصيدٌ راقٍ وأكثر، بوركتَ وبوركَ مدادُك ..


فائق تقديري وإعجابي
وألف طاقة من الورد والندى

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أختي الفاضلة

منى المغادي

أسعدني مرورك الكريم ، وتعليقك المحفز .

حقق الله بفضله أمانيك ، وأنالك ما تتمنين من خيري الدنيا والآخرة

ولك تحيتي وتقديري.

أعجزتني ( مصطفى ) والشعر ساقيكا من روعة النقد أحكاما تواتيكا فكيف لي -والندى تزجيه قافية شديدة الأسر أن أقوى فآتيكا دم شاعرا يرتقي تصويره أفقا مجدد الفكر ، والرحمن راعيكا واقبل لحسان عذرا عاجزا خجلا فما تزال تناجينا قوافيكا

أخي الحبيب

الشاعر الشاعر

مصطفى الجزار

معذرة مني أن تجاسرت فاستبحت لنفسي أن أحوم حول بيتيك اللذين يطوقانني بروحك المحلق .

وتقبل مع معذرتي مودتي ومحبتي.

أخي الحبيب

علي أسعد

أراحك الله من كل تعب ، وأذهب عنك كل نصب .

الأجمل مرورك ، والأكثر جمالا قراءتك للبيت الشعري قراءة شاعر وليست كتابة مبتديء ما زال يتعثر

في درب الدخول إلى عالم الشعر .

حفظك الله وحماك ، وحفظ عليك ذائقتك الفنية الدقيقة ، ورؤيتك الثاقبة .

ولك محبتي ومودتي

أعيدوا...

الله الله جد ممتازة هذه الجوهرة ..

لك قلبي خذه ..

لله در حرفك الجميل أيها الشاعر الكبير!

دعني أصفق تقديراً.

لا فض فوك ولا افتقد ألقك محبوك!



تحياتي

جميلة هذه الأمنية .

مرحبا بعودتك .

تقديري .

الأخ الكريم العزيز
محمد الدسوقي

زيارة مشرفة ، وقلم صادق ، وحس راق .

فليفعل الشيب ما يريد أن يفعله ، فليس ببالغ من أحلامنا غير أن يضيق عليها ، فتسلك دربا جديدا .

شكر الله وجزاك خيرا ، وأنعم عليك بالعافية.

وتقبل تقديري وعرفاني

أخي النبيل

هيثم اللحياني

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أجريت دمعي بنبض قلبك الذي خفق به قلمك ، في وقفة راقية الحس وفية التواصل .

ولم يعجزك البيان عن البوح الذي انسرب إلى وجداني فمزج الدمعة بالبسمة ، وأعجزني في الوقت

نفسه عن تقديم ما يليق بنبلك وصدقك ، فليكن عجزي دليل حبي لك وفرحتي بك .

أذهب الله عنك الهم والحزن ، وأذهل عنك الضيق والنصب ، وبدلنا بالآهات ترانيم فرحة نعانقها ،

وأحلام نسعى إلى تحقيقها .

ولك فائق تقديري ، وعميق محبتي أيها الكريم العزيز .