كبُرَ الصغير

الى التي اهدت يوسف باقة الياسمين نيابة عن يوسف اشكرك واخبرك اننا وضعناها في العيون كلانا من جمالها وعطرها وشذاها في عالم السحر تائهين هو عالمك الذي تشرفنا بدخوله .. ملؤه الابداع والحس الجميل والعزف الاصيل من سيدة الحرف التي شاعريتها اسرتنا ونعم الاسر يا من تغرف من يم في عطاء مستمر لك مني ومن يوسف جزيل الحب والشكر الاعجاب حقا ان مثلك صعب ان ياتي مرتين فشكرا لك يا جارة الفرقدين المخلص ابو يوسف

..

وجدت شعرك في ثغري كما القبل من ذات حسنٍ ولكن دونما زللِ لله درّك كم حركت من شجنٍ بعذب قولٍ بأصل القلب متّصلِ كأنما نحن أشجارٌ إذا طرحت جيلا لها ثانيا أومت لِمُرْتَحَلِ سألت ربّيَ يوما أن أراك وقد علا حفيدُكَ ظهرا منكَ ذا بلَلِ فرحت تصرخ حبّاً: كيف تفعلها وأنت من روعةٍ الإحساس كالثملِ سألت ربّيَ يحيا تحت رايتنا الله أكبر فوق الشكّ والوجلِ له ببيسانَ دارٌ حفّها زهرٌ قد حُفّ من عنبٍ فيها ومن نَخَلِ يكاد يجرفني مجرى الحديث إلى قولٍ يعرّي ذوي البهتان والحيَل لكنّ حسبي ربّي إذ ألوذ به بدعوةٍ تغرق الأوغاد في خبَلِ ربّاه هبنا ولو في العمر ثانيةً تحت الخلافةَِ، نعم الحقّ من أملِ

ابن بيسان
انا وقلمى وحروفى وكلماتى نتلعثم أمام مشاعرك النبيلة والجميلة
وأمام هذه الكلمات التى أشعر أنها كثيرة على جدا
لا أدرى ماذا أقول ولكن كل مااشعر به الان هو شعورى بالفخر انها من الاخ الحبيب المخلص دائما ابن بيسان

شكرا ابن بيسان والشكر قليل عليك
دمت بكل الخير والحب
لك تحياتى ,,, وارق باقة ياسمين لك انت هذه المرة

في الشعر انتَ اميرٌ دونما جدلِ والخلْقُ فيك سما دوما ولم يزلِ لله درك كم في السحر تأسرني منك التعابيرُ في الأحزان والجذلِ لله درك فالاخلاق باسقة من طيب غرسك من آبائك الأُوَلِ أبْدِعْ وأخلِصْ بقلبٍ لا يزال بنا يضخُّ إبداعه في الحرف والجملِ أعظِمْ وأصدِقْ بروح آدَها شَجَنٌ تحَمَّلَتْهُ بلا شكوى ولا ملَلِ أخا فلسطينَ لا تحزنْ فموعدنا سهولُ بيسانَ ذاتُ الّتين والنخَلِ لئنْ سقاني زماني المُرَّ أعظَمَهُ فحبكم لقّحَ الآلامَ بالأملِ

ابن بيسان ,

أنت رائع ,,

نعم هكذا يوظف الشعر في إيصال ما لا تستطيع أن تقوله بحروف نثر,, هناك دائما كم هائل من الشعور لا نستطيع أن نترجم منه شيئا إلا بمثل هذه القصائد ,,

حفظ الله لك ابنك وحفظك له ..

دمت مبدعا

شِعْرٌ تَرَقْرَقَ دَمْعَاً هَلَّ فِي الْمُقَلِ وَحَرَّكَ القَلْبَ مِنْ وَجْدٍ وَلَمْ يَزَلِ للهِ أَنْتَ بِمَا قَدَّمْتَ مِنْ خُلُقٍ تَفِي الثَنَاءَ أَبَاً وَالْحُبَّ "لِلبَطَلِ" مَا زِلْتُ فِي صَادِقِ الأَشْعَارِ مُنْبَهِرَاً حَتَّى تَوَهَّجَ مِنِّي القَلْبُ بِالثَّمَلِ وَرُحتُ أَبْحَثُ عَنْ طِفْلِي أُعَانِقُهُ كَأَنَّ يُوْسُفَ يَا يَعْقُوْبُ عَرَّضَ لِي سَأَلْتُ رَبِّي بَأنْ يَرْعَاكَ خَيْرَ أَبٍ وَأَنْ يُبَارِكَ فِي طِفْلٍ وَفِي رَجُلِ

اخي الحبيب

الجميل عبدالعظيم شكرا لك اخي الكريم على السعادة التي وهبتنيها بكلماتك الرقيقة وانا متطلع بشوق لابداعك لا تحرمنا من وقوفك ابدا المخلص ابن بيسان

توَّجْتَ شعري بِدمعٍ منكَ مُنهَمِلِ فكان من مبسمي احلى من العسلِ سموتَ أمّا وإبناً طاهرا وأباً وا فَخْرَ إبنٍ بذي الآباء مُتّصلِ

ادامك الله لابنائك

وادامهم لك

مع تحياتي وحبي

المخلص

ابن بيسان

ايها الاب الحنون
للرفع

لمزيد من الاحساس بحنان وعطف قلب الاب
لمزيد من الاحساس بدفء المشاعر هنا


دمت جميلا وحنونا ابن بيسان


لك تحياتى ,,, وباقة ياسمين