محظوظة أنا بمرورك البهي الثاني
أيتها الروح الحالمة الرقيقة
نثرت في ردك هذا الأضواء بين السطور فتبدت لي كل خوافي نصي
شكرا لك وفاء
يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
محظوظة أنا بمرورك البهي الثاني
أيتها الروح الحالمة الرقيقة
نثرت في ردك هذا الأضواء بين السطور فتبدت لي كل خوافي نصي
شكرا لك وفاء
الأخ الأديب خليل حلاوجي
حقا أيها الصديق قراءتك متعة
أحسها من القلب تنبع ، لهذا فهي تتحرى كل التفاصيل وكل الأحداث
وهذا ليس كل شيء
بل هي تفسرها وتعيد صياغتها للوصول إلى خلاصة تقرأ وضعنا
شكرا لك
اختي حنان/
كأننا اتينا للحياة هذه متأخرين...ام كان يجب ان لانأتي اصلا؟
نص اكثر من جميل
مودتي
حنان...
استرجاع محموم جدا للذاكرة..لكنه استرجاع حمل توقيعا غريبا في ذا بدء..وعاد ليحمل معه..بضع اوهام..ومن ثم اوجاع..ومن ثم وجوه.. ومن ثم آهات...ومن ثم..وجه يسكب الحزن منه حياة..وكيف تنسى ما قيل لها..انه الوجه الساكب للحياة برعم الحزن..والحزن في الحياة والحياة في الحزن توأمان سياميان..لايفصلهما..شيء..حتى تعقيدات العصر..ووجود الغير الراغب الطامح.
هي تسير بخاطها واثقة..مؤمنة..بذاك الوجه..لانها تريد لآخر رمق ان تتشبث بالحياة الحزن..مادامت الحياة والحزن تغرس فيها صورتها هي المانحة الواهبة..القابعة فوق..هناك..حيث يتربع الوعي ويحيطه اللاوعي فيتفاهمان دوما على ارسال الصور التي تحتاجها هي لتستمر.
ويا لها من لحظة ..حيث يخرق البرد الجسد كله..عندما يلامس يدها الواهبة..يدها.
حنان...
ماذا عساني اسطر...هنا...اغفري لي....اغفري لي....
محبتي تعلمينها...
جوتيار
العزيز جوتيار
ربما هما كذلك
الحياة والحزن (توأمان سياميان )
حياتنا تقرأ حزننا
وحزننا يعيشها يقرأ دقائقها
ورغم هذا
يبقى الحزن سيد المشاعر الإنسانية في زمن الهوان
لأن الحياة تستحق أن تعاش كما أُريدَ لها وبقدر ما أُتيحَ لها
أهلا بك دائما أيها الصديق