أقبض يدي وأبسطها
أنظر فيها
أتعجب !
أعاود الكرة
لا شئ
لا شئ غير السراب !!!
إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» دعاء ... متجدد» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أقبض يدي وأبسطها
أنظر فيها
أتعجب !
أعاود الكرة
لا شئ
لا شئ غير السراب !!!
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
أرتب أشلائي لأقذفها قرباتًا للموت
أبي ألن تعود لأختبئ خلفكَ قبل قدوم الريح؟؟؟
1- احترس
2- وصل القطار ولابد من النزول فى محطته فهل لديه من الزاد مايكفي رحلته
3- بسمة الحبيب تنير الطريق
4- لا الشاعر عرف طعم للنوم ولا القراء وجدوا القصيده الحلم
5-قطار الحياه مستمر فلا يتوقف من اجل احد ولا شيئ يستطع ايقافه لا الهجر ولا حتى الموت
ولى عوده من اجل بقية كلماتك الرائعه
تقبل تحياتى مؤقتا
==================
=
=
=
=
=
أديبتنا الصادقة السامقة الأستاذة شيماء وفا
صدقتِ
وأحسنتِ
وتألقتِ
فاسمحي لي أن أرفع إلى مقامك السامي أسمى آيات الشكر لهذه التعليقات الرائعة البارعة التي لمستْ الحروفَ بسحر وميضها ، ونفذت إلى أعماقها بصدق فيوضها ، في حوارٍ راقٍ ، وحكمة بليغةٍ ، أعادتني إلى ذكرى البدايات بأسلوبك الرشيق الأنيق المقطّر بالندى والجمال.
فجزاك الله عني وعن حروفي الشاردات خير الجزاء
ولا حرمني الله من تجدد مثل هذه الإشراقات من شموس أدبك السامق الصادق
ودمت بكل الخير والسعادة والنور
مصطفى
كنت أناديكَ
وظللت أنادي
أنادي
أنادي
اكتشفتُ أنني كنت أصرخ.
!!!!!!!!!!!!!!!
الله الله
ما أجمل هذا الابداع وما تحمله هذه الصفحات من اشراق بدأه د. مصطفى وزاده الحاضرون نور على نور ..
سأحاول أن أكتب بينكم فاعذروني ان حاولت ان أمسك بجلباب عملاق ... علني أطاله ..
مودتي
أموتُ أقاومْ
(1)على صوت صراخها أفاق ..
لكنها كانت تغطيه بالثوب الأبيض وتنصرف بدموعها ..
(2)صواريخ عبثية ..
صرخ بها بصوت عال وهو يشاهد الالاف يبيتون في الملاجئ هلعاً منها ..
(3)
تراقب الطائرة التي تحوم في سماء المنطقة ..
لم تقتل أحداً بعد ..
تتظاهر بالتصديق وتنام هلعاً انتظاراً لعودة قريبة .
(4)- كفى ..
قالها صارخاً وكفه ينهال على خدها الغض بصفعة قاتلة ..
(5)- رأيت أختك تمشي مع فلان ..
تقولها وهي تتحسس شعره في حنان ورقة ..
تتمايل أمامه بليونة ، يقفز كالمسلوع ..
- سأنتقم لشرفي وأعود قبل أن يرجع زوجك .....
(6)- لا تعبثي بمشاعري ..
- فكيف أرضي أنوثتي . ؟
.
.
.
.
أرجو ألا أكون ضيفاً ثقيلاً ..
دمتم بود