أحدث المشاركات

قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»

صفحة 26 من 33 الأولىالأولى ... 161718192021222324252627282930313233 الأخيرةالأخيرة
النتائج 251 إلى 260 من 326

الموضوع: ومضات: قصص قصيرة جدا

  1. #251
    الصورة الرمزية ابراهيم السكوري أديب
    تاريخ التسجيل : May 2008
    الدولة : المغرب
    العمر : 43
    المشاركات : 350
    المواضيع : 25
    الردود : 350
    المعدل اليومي : 0.06

    افتراضي

    حياك ربي يا أستاذي العزيز ..
    تشرفت بقراءة الأقصوصة ..
    أقصوصة لا يكتبها إلا محنك مبدع كبير..
    تستحق أن تدرس و تلقى للأبناء .. بالأخص لهؤلاء الذين لايزالون يصرون أن مسلسل السلام هو الحل ..
    تذكرت الآن " مسلسل السلام " كأنه مسلسل مكسيكي من 300 حلقة و حلقة، و عندما تنتهي الحلقة الأخيرة يكتوبون ..إلى اللقاء في الجزء الثاني ..
    رائع أنت يا مصطفى
    تقبل إعجابي و تقديري
    دع الأقــدار تـفـعـــل مــا تــشــاء
    وطــب نفســا إذا حكــم القضــاء

  2. #252
    الصورة الرمزية د. نجلاء طمان أديبة وناقدة
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    الدولة : في عالمٍ آخر... لا أستطيع التعبير عنه
    المشاركات : 4,224
    المواضيع : 71
    الردود : 4224
    المعدل اليومي : 0.68

    افتراضي

    فرد عباءته وقال لهم:

    أنا صانعها !

    فقلت لهم:

    إن الصانع إذا صنع لا يقول صنعت, فذاكَ يحقره, ويعلي من شأن المصنوع!!!!!!!
    الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!

  3. #253
    الصورة الرمزية د. مصطفى عراقي شاعر
    في ذمة الله

    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : محارة شوق
    العمر : 64
    المشاركات : 3,523
    المواضيع : 160
    الردود : 3523
    المعدل اليومي : 0.54

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. نجلاء طمان مشاهدة المشاركة
    نحن طين نحكم على الطين من داخل قلب طيننا
    ولا نفهم أبدًا ولا نصدق
    أن هناكَ طين بلا قلب


    صدقتِ يا بنيتي

    ولكن من القلوب قلوبا هي كالحجارة أو أشد قسوة

    سلمتِ يا غالية
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل

  4. #254
    الصورة الرمزية د. مصطفى عراقي شاعر
    في ذمة الله

    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : محارة شوق
    العمر : 64
    المشاركات : 3,523
    المواضيع : 160
    الردود : 3523
    المعدل اليومي : 0.54

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. نجلاء طمان مشاهدة المشاركة
    فرد عباءته وقال لهم:
    أنا صانعها !
    فقلت لهم:
    إن الصانع إذا صنع لا يقول صنعت, فذاكَ يحقره, ويعلي من شأن المصنوع!!!!!!!

    ويكأنها عباءة راسبوتين
    تفوح منها رائحة الخمر ، والمكر ، والسحر الأسود !

  5. #255
    الصورة الرمزية راضي الضميري أديب
    تاريخ التسجيل : Feb 2007
    المشاركات : 2,891
    المواضيع : 147
    الردود : 2891
    المعدل اليومي : 0.46

    افتراضي حروف من ذهب للأديب الحبيب الدكتور مصطفى عراقي

    بقلم وفكر الدكتور الحبيب مصطفى عراقي حفظه الله
    لنقرأ ونستمع ونستمتع
    /
    **
    ولما لاح له الأفق، احترق
    **
    وعندما وصل القطار ، انهار
    **
    ابتسمت له بسمة ، فتبددت جيوش الظُّلمة
    **
    تثاءب الشاعر على الورق ، فنام القراء يحلمون بقصيدة صاحية
    **
    ظن أن القطار سيتوقف بعد هجرانه ، لكنه تمادى
    **
    وضعت إصبعيها على أذنيها وهو يشدو بقصيدته ، فعوضه الله بآذانٍ أكرم، وقلوبٍ أرحم!
    **
    كلما اكتشف في قلبه نهرا من أنهار الحب، فوجئ بآخر!
    **
    بدت له كقمر الشعراء، وحين اقترب رأى فيها قمر العلماء!
    **
    بينما كانوا يهنئونه بقصيدته الجديدة، كان قلبه يعتصر ألما!
    **
    رأسه يداعب السحاب، وقدماه تحاوران التراب .
    **
    كان الجميع سعداء وهم يودعونه لمكان أفضل، قلبٌ واحد كان يبكي.
    **
    بعد محاولات دءوبة قالت له اسمها ، ومن شدة فرحته نسيه!
    **
    كان المدرس في الفصل يثني عليه ثناء جميلا، بينما كان شاردا يتأمل ابتسامتها الأجمل.
    **
    سأله الأستاذ: عن الكناية في قول النابغة:
    فَإِنَّكَ شَمسٌ وَالمُلوكُ كَواكِبٌ * * * إِذا طَلَعَت لَم يَبدُ مِنهُنَّ كَوكَبُ
    فأجاب ببراءة: كناية عن النفاق!
    **
    قال الأستاذ للتلاميذ غاضبا: إما أنا أو زميلكم في هذا الفصل
    قالوا بخجل مصطنعٍ : لا نستغني عن زميلنا يا أستاذ!
    **
    كم عانى قلبه آلامَ الوحشة حتى انسكبت على شغافه أنداء جمالٍ منعشة!
    **
    رب كلمة خفيفة على اللسان ، تزرع في قلبٍ ظامئ أجمل بستان!
    **
    معجزة هز جذع النخلة لتساقط رطبا جنيا من امرأة واهنة أقوى لديه من معجزة شق البحر بعصا القويّ الأمين.
    **
    لم ير في الوجود أقوى من بذرة حبيسة في جوف الأرض تشقها لتخْرُجَ نبتةً يافعةً!
    **
    قال له المحقق : سأريك النجوم في الظهيرة ، فقال : لكم نجومكم ولي نجومي!
    **
    كم كابدَ في سبيل الاقتراب ، فلما اقتربَ اضطرب!
    **
    حشد كل حواسه حينا من الدهر ، وحين حان اللقاء فرَّتْ كلها وتركت قلبه أعزل!
    **
    هجم عليه الحزن كوحش ، اعتصر قلبه بقبضته، أما وجهه فنجا ببسمته!
    **
    ظل ينادي المعتصم ، ثم اكتشف أنه أصابه الصمم!
    **
    ولد معه الحزن مثل توءم له، فكيف صار أكبر منه ؟
    **
    استمع إلى خفقات قلبه مضطربة كرفرفة جناحيْ نسرٍ هرمٍ يحاول الطيران من جديد !
    **
    شكر الحلم القديم في قلبه لأنه أفسح مكاناً لحلم جديد ، ثم اجتمعا ليشكرا من بعثهما من مرقدهما !
    **
    كلما خشي السقوط من علياء الحلم ازداد الجناحان اضطرابا ، والقلب وجيبا !
    **
    في رحلة إلى قلب المجهول .. كان الحلم دليلهما!
    **
    أراد أن يبوح لها: إن أخشى ما أخشاه أن أصير بطلا من أبطال رواياتك المأزومين المهزومين !
    **
    برأه الله من كل ما رموْه به وباؤوا هم بالإثم والفضيحة والوقوع في كل ما كانوا يعدونه خيانة لا تُغتفر !
    **
    جاء متسللا كحيةٍ، ثم مصاحبا كهرةٍ ، ثم مهاجما كذئب!
    **
    قالت له ذات غياب: أمِنْ عودةٍ؟
    وحين عاد ولم يجد شمسها تضيء الأرجاء ظل قلبه يصيح: هل من عودة؟
    هل مِن عودة؟!
    **
    قالت له : ولكن سياط العذاب موجعةٌ
    وحين عاد همس لطيْفِها السماويّ الوضيء: وهاهو ذا يثأر لك مني أيتها الغالية!
    **
    وقالت : كيف وجدت الغياب؟
    وحين غابت ناجاها مشفقا :" أرجو أن يكون قد صار أكثر رحمةً"!
    **
    لم تكتفِ بأنها قتلته بكل القسوة بل راحت تُمثّل بقلبه أبشع تمثيل!
    **
    أنقذته من غيابة الحزن ، وعندما همّ بشكرها مستعيدا ذاكرة الفرح ، عاجلته برصاصة الهجر القاسية !
    **
    همَّ بالمخاطرة في مواجهة تهديدها بالقسوة المُفرِطة، ولكنه خشي على صورتها الحانية في قلبه !
    **
    لوَّحتْ له بطوق نجاة فلما تلقّاه منها ، خنقته به !
    **
    انتظرته على عشائها الفاخر الذي أعدته له دون أن تخبره، بينما كان هو يتضوَّرُ جوعا!
    **
    أيها الغياب الذي يقتات من فتات قلبي، متى تشبع؟!
    **
    أخرجت قلبه من القمقم المُلقى على شاطئ مهجورٍ ؛ لتلهو به!
    **
    ما أطيب حلاوة الحنان بعد مرارة الحرمان!
    **
    ما أقسى شعوره بالهجر الغيابيّ الصادر من محكمتها !
    والنفي الإجباري من مملكتها!
    والهبوط الاضطراري من طائرتها أثناء التحليق!
    **
    كم كان يتمنى أن يعرف أيّ ذنبٍ ستختار له هذه المرة؟
    **
    الآن فقط أدرك لماذا هي تحبُّ البحر بكل هذا الجنون!
    **
    كان يتمنى أن يكون الحارس الأمين ولو من بعيد ، يقنع بتلويحة المليكة له ، فصار أول ضحايا قانون الطوارئ!
    **
    قالت له وهي على الشاطئ : اصعد ، أنا في انتظارك
    ولم تكن ترى الأيدي التي تمسك بقدميه تحت الماء!
    **
    بينما كانت تلومه ، كان هو يغرق !
    **
    راحت تكيل له الاتهامات وكان هو يتحين فرصةً تتوقف فيها ، ليقول لها : "صباح الخير"
    **
    قال له صاحبه في السجن : لا تنظر إلى ما هو أبعد من هذا السور !
    فأجابه بأن أشعة عينيه أقوى من سورهم وشرورهم !
    **
    نظر إلى السماء بحب بعد أن نُجِّيَ من حرب استنزافٍ للقلب!
    **
    قال لصاحبه يهنئه بقلب صاف وهو يغادر : هنيئا لك من أعماق قلبي ، ولكن تذكر أنها لو دامت لغيرك لما وصلت لك!
    **
    علمته في شهور ما ضنت به عليه الحياةُ في دهور!
    **
    قال له أستاذه يعنفه:
    تنشغل عن حصتي بقراءة كتابٍ !
    ألم اقل لكم : احرصوا على ما ينفعكم
    قال بقناعة: أنا أطبق نصيحتك يا أستاذي!
    **
    قال لهم احذروا هذين الغرابين لا يخرجاكم من واحتكم الظليلة ، وجنتكم الوارفة.
    قالوا : بل طاوسان جميلان ! ألا ترى ريشهما الزاهي ؟!
    فلما تعاركا على قطعة الجبن الملقاة سقط ريشهما المستعار ،
    وأدرك القوم حقيقتهما ولكن بعد أن صاروا في الأرض البوار.
    **************************************
    الأخ الحبيب الأديب الكبير الدكتور مصطفى عراقي
    بحق يعجز اللسان عن التعبير أمام هذا الإبداع الفني الراقي .
    لي عودة بإذن الله تعالى .
    لا فض فوك أيها الكريم
    تقديري واحترامي

  6. #256
    الصورة الرمزية د. مصطفى عراقي شاعر
    في ذمة الله

    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : محارة شوق
    العمر : 64
    المشاركات : 3,523
    المواضيع : 160
    الردود : 3523
    المعدل اليومي : 0.54

    افتراضي

    أخي الحبيب القريب الأديب الراقي الأستاذ راضي


    جزاك الله خير الجزاء على هذا الفضل الكبير الذي انسكب على قلب أنت ساكنه



    سلمت ودمت بكل الخير والسعادة والود

    محبك: مصطفى

  7. #257
    الصورة الرمزية راضي الضميري أديب
    تاريخ التسجيل : Feb 2007
    المشاركات : 2,891
    المواضيع : 147
    الردود : 2891
    المعدل اليومي : 0.46

    افتراضي إهداء إلى الأخ الحبيب الأديب الراقي الدكتور مصطفى عراقي

    دقّق النظر في خارطة الوطن العربي ثمّ احترق .
    **
    ذهب إلى أبيها ليطلب يدها ، وقف أمام الباب طويلًا فرأى الكلب يلتهم لحمًا طازجًا ؛ فعاد من حيث أتى .
    **
    ولما حصل على جنسية أخرى ذبلت ذاكرته .
    **
    سألته بلوعة : متى تعود ؟
    فأجابها وهو يحتضن امرأة أخرى : عندما أكوّن نفسي .
    **
    راجع كل ما كتبه ثمّ هرع إلى أقرب طبيب نفساني .
    **
    و بعد طول غياب نظر في المرآة طويلًا ، ثم عاد إلى أرض الوطن ليبحث عن نفسه .
    **
    سأله المحقّق والعصا بيده : الخبز أم الوطن ؟
    فرد عليه بهدوء : و ما الفرق بينهما !
    **
    طفل صغير يسأل أمّه : أين ذهب بيتنا ؟
    **
    صفعها صفعة قوية ثمّ قال : لماذا تخلّفت عن موعد زيارة أمّي ؟
    أجابت والدمع بعينيها : لأنّك نسيت أنْ تعطيني مفتاح منزلي .
    ************
    ما أكتبه لا يرقى البتة لما يجود به قلمكم وحكمتكم وفلسفتكم الراقية ، فأنت أستاذي وقدوتي ومنكم نتعلم ومعكم سنواصل الرحلة .
    الأديب الكبير الدكتور مصطفى عراقي
    نحبكم في الله

    تقديري واحترامي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  8. #258
    الصورة الرمزية د. مصطفى عراقي شاعر
    في ذمة الله

    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : محارة شوق
    العمر : 64
    المشاركات : 3,523
    المواضيع : 160
    الردود : 3523
    المعدل اليومي : 0.54

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راضي الضميري مشاهدة المشاركة
    ومعكم سنواصل الرحلة .

    نحبكم في الله
    تقديري واحترامي
    رحلة مباركة إن شاء الله برفقتك الرحيمة وصحبتك الغالية
    أحبك الله الذي احببتني فيه
    وحفظك لنا أديبا عاليا
    وأخا غاليا

  9. #259
  10. #260
    الصورة الرمزية د. مصطفى عراقي شاعر
    في ذمة الله

    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : محارة شوق
    العمر : 64
    المشاركات : 3,523
    المواضيع : 160
    الردود : 3523
    المعدل اليومي : 0.54

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راضي الضميري مشاهدة المشاركة
    ق .
    **
    ذهب إلى أبيها ليطلب يدها ، وقف أمام الباب طويلًا فرأى الكلب يلتهم لحمًا طازجًا ؛ فعاد من حيث أتى .
    **
    هل عاد لأنه لا يملك ثمن اللحم لإنسان؟
    أم لأنه لا يحب الكلاب؟

صفحة 26 من 33 الأولىالأولى ... 161718192021222324252627282930313233 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. قصص قصيره جدا جدا !.
    بواسطة اسماعيل عثمان داود في المنتدى القِصَّةُ القَصِيرَةُ جِدًّا
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 19-03-2023, 01:15 PM
  2. قصة قصيرة جدا جدا جدا بعنوان"حالة من حالات اللاشئ"
    بواسطة موسى نجيب موسى في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 29-09-2020, 12:22 AM
  3. مشاهد يومية.... قصص قصيرة جدا
    بواسطة عمر حماد في المنتدى القِصَّةُ القَصِيرَةُ جِدًّا
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 30-09-2019, 06:14 PM
  4. قصص قصيرة جدا
    بواسطة محمود مرعي في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 27-06-2013, 10:46 PM
  5. قصة قصيرة جداً جداً جداً(الفأس)
    بواسطة زاهية في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 21-06-2006, 09:39 PM