حُ رُ و فُ حُبٍّ ..

حُ ر و ف حُبٍّ

وجَّهتُ شِعْري للضِّيـــاءِ على رحابكَ وانتميْتْ صافحتُ موسيقا المـداراتِ القصيِّــــةِ فانتشيْتْ لملمتُ أزهاري الجريـحةََ في دمــائي واحتفيْتْ أنسابُ في قلبي الشريـدِ فهل سألْقى ما اشتهيتْ أتأمل الأشواقَ فيه : هل وصلتَ ؟ تجيـبُ: ليـتْ أشرعتُ ألواحي المهيضةََ في بحـــارِكَ يا إلهي، وارتميْتْ بحروف حبٍّ سوف تسكنُ ألف نبضٍ للقلـوبِ ، وألـفَ بيْتْ بقصيدتينِ : قصـيــدةٍ : إني بدأتُ ، قصيـدةٍ : إني انتهيْـتْ في خطوتينِ الخُطوةِ الأُولى مشيْتُ، الخُطوةِ الأخْرَى: أتيْتْ

وهاأنذا أتيت إليك لألتحق بهذه الرحلة الوضيئة فهل تقبلني؟؟
أتأمل الأشـواقَ فيـه : هـل وصلـتَ ؟ تجيـبُ: ليـتْ
وياليت أشواقنا تصل إلى مداركها وأفلاكها
ماأجمل أعماقك أيها الحبيب القريب د.مصطفى عراقي
مودتي وتقديري والسلام

حُ ر و ف حُبٍّ

وجَّهتُ شِعْري للضِّيـــاءِ على رحابكَ وانتميْتْ صافحتُ موسيقا المـداراتِ القصيِّــــةِ فانتشيْتْ لملمتُ أزهاري الجريـحةََ في دمــائي واحتفيْتْ أنسابُ في قلبي الشريـدِ فهل سألْقى ما اشتهيتْ أتأمل الأشواقَ فيه : هل وصلتَ ؟ تجيـبُ: ليـتْ أشرعتُ ألواحي المهيضةََ في بحـــارِكَ يا إلهي، وارتميْتْ بحروف حبٍّ سوف تسكنُ ألف نبضٍ للقلـوبِ ، وألـفَ بيْتْ بقصيدتينِ : قصـيــدةٍ : إني بدأتُ ، قصيـدةٍ : إني انتهيْـتْ في خطوتينِ الخُطوةِ الأُولى مشيْتُ، الخُطوةِ الأخْرَى: أتيْتْ

الحبيب الشاعر د مصطفى عراقي ـ تحية محب ، وتجلة تلميذ .
ها قد بدأت ، ولا مشقة بالوصول إذا نويت ْ

باب الكريم مفتح لا موصد برتاج بيت والركن يتسع الدعاء ، فسل إلهك ما رأيت واطلب لجوجا لا تكن بالحرص مربوطا بليت قل يا ألهي رحمة ، ومداد عفوك ما رضيت فهو الجواد وملكه بالحمد يكثر ما حضيت

ـــــــــــــــــــــــــ ـــ
تحياتي أخي
شكرا لك وبورك بك
وجعل ما قلت في ميزان أعمالك

	ألله تقطر عذوبة هذه الأبيات الصادقة هذه الروحانيات جمييييييييل والجميل لا يأتي به إلا الجميل بورك قلبك ونبضك والوطن

يا رب .. حروف من الحب الوجداني..
وكلمات مضيئة بنفحات الإيمان بإذن الله
منظر شعري روحاني رائع .
بارك الله فيك أخي الحبيب
وزادك من فضله.

وهل بعد ما قيل ، يقال؟!!
ننهمك في أمورنا العادية ، ونغضب من سفاسف الأمور أحيانا ،
ونتطلع لما لا نستطيع أحيانا أخرى
ونبقى نتخبط أماما ووراء في مشوار الحياة
وتأتينا بعض سطور مما جدت به ، تنسينا ذلك كله وتحملنا كأطياف
في رحلة مناجاة وابتهال على أبواب صاحب الكون
دكتور مصطفى
تحية كبيرة لك

هل سبقك أحد إلى هذه أستاذي ...
لا والله لا أظن

أشرعتُ ألواحي المهيضةََ في بحارِكَ يا إلهي، وارتميْـتْ بحروف حبٍّ سوف تسكنُ ألف نبضٍ للقلوبِ ، وألفَ بيْتْ بقصيدتينِ : قصيدةٍ : إني بدأتُ ، قصيدةٍ : إنـي انتهيْـتْ في خطوتينِ الخُطوةِ الأُولى مشيْتُ، الخُطوةِ الأخْرَى: أتيْتْ

تنفست ُ هنا الصعداء ...
وقررت أن أختم يومي بهذه القصيدة ...
وحتى نلتقى
عليك السلام ...

وهاأنذا أتيت إليك لألتحق بهذه الرحلة الوضيئة فهل تقبلني؟؟
أتأمل الأشـواقَ فيـه : هـل وصلـتَ ؟ تجيـبُ: ليـتْ
وياليت أشواقنا تصل إلى مداركها وأفلاكها
ماأجمل أعماقك أيها الحبيب القريب د.مصطفى عراقي
مودتي وتقديري والسلام

=========

وما أجمل مجيئك يا أخي الحبيب الشاعر المبدع: محمد
في درب الحب والشعر، أخا فاضلا
ونبراسا منيرا



مصطفى

الحبيب الشاعر د مصطفى عراقي ـ تحية محب ، وتجلة تلميذ .
ها قد بدأت ، ولا مشقة بالوصول إذا نويت ْ

باب الكريم مفتح لا موصد برتاج بيت والركن يتسع الدعاء ، فسل إلهك ما رأيت واطلب لجوجا لا تكن بالحرص مربوطا بليت قل يا ألهي رحمة ، ومداد عفوك ما رضيت فهو الجواد وملكه بالحمد يكثر ما حضيت

ـــــــــــــــــــــــــ ـــ
تحياتي أخي
شكرا لك وبورك بك
وجعل ما قلت في ميزان أعمالك

صدقت يا أخي الحبيب وشاعرنا القدير

فإن الله يحب العبد اللحوح

ولكن ليت هنا لم تجئ في سياق الدعاء
بل في سياق مناجاة مع الأشواق


ودمت بكل الخير والجمال والجلال


مصطفى

	ألله تقطر عذوبة هذه الأبيات الصادقة هذه الروحانيات جمييييييييل والجميل لا يأتي به إلا الجميل بورك قلبك ونبضك والوطن

==========

لله أنت يا أخي الحبيب الشاعر القدير تركي

ما أبلغ كرمك !
وأجملَ قلبك!

دمت لنا أيها الغالي العالي خلقا وصدقا وإبداعا


مصطفى