حب على صفحات الانترنت

ابتلعت ريقي الذي غص به حلقي وجعا
متقنة لوصف الحب
الوداع الذي لم تصدقه ولم تنتبه له الا بعد ملت الانتظار

رائعه ياليلك
كلام جميل وعواطف صادقه
يبقي الحب حب .. ويبقي الوفاء لمن نحب
وتبقي الارواح تسموا وتجود بكل جميل
.. وقد يجمع الله الشتيتين بعد ان يظنا ان لاتلاقيا
اسفه لو البيت مخربط :) لااحفظ
ودمتي بخير في حفظ الله ورعايته

الأخت الفاضلة .. نادية حسين ..

جميل جدا مرورك و بهي أختي ..

و كلماتك بالرد أفرحتني و أسعدتني ...

لك خالص شكري و احترامي ...

دمتِ بخير وسعادة عارمة . .

الحلااا

نعم...

حان موعد وداعهُ ، ليتركها تصارع فجيعة الفراق.. لتبكيه حتى تتكحل عيونها بدمعها

إنسيابية النص لديكِ فيه من الإثراء ما غلب على الذائقة...

فكوني بخير

وهيَ لها الله


محبتي وتقديري

حمزة الهندي

الحب هذه الايام من اغرب واعجب ما نسمع به انه حب وليد الحظه ياتي سريعا ويذهب سريعا ولن يكون ابدا حبا خالدا كما هو حب الامس
سالوني ما هو مفهوم الحب
قلت هو التضحية .. هو العطاء هو النسمة العليلة .. هو السعادة .. هو الدمعة الرهيفة هو الامان هو الكيان بهذه الدنيا الفانية

نصك الرائع وحرفك البهي لا يكفيه الثناء
ولكن هناك مأثورة تقول
لا تعشق الغرباء لأنهم دوماً على رحيل
تحياتي
الجبوري محمود

أخي الفاضل ... محمود شاكر الجبوري ..
أشكرك شكر كبير يليق بقدرك ..

أخي أعجبتني جدا المأثورة التي خططتها هنا ..

(( لا تعشق الغرباء لأنهم دوماً على رحيل ))

أتدري كلنا غرباء في هذه الدنيا لأننا كلنا راحلون ..

لك من القلب الاحترام و التقدير. ..

ما أقساه !
وما أشد عاطفتها !
أحبته سرابا ..
وودعته سرابا ..
ولا زالت تنتظر أن تروي عطشها من سراب
قد تموت ظمأً ...
الأخت ليلك
ملييئة هي الحياة بمثل هذا ..
أحسنت العرض والتصوير ، بأسلوب أدبي راقٍ ..
لك التحية والتقدير

الأخ الكريم .. الشريف عبدالله آل جازان ..

نعم أحبته سرابا ..
وودعته سرابا ..

لكنها أحبته بصدق ..
ربما اعتادت على وجود كلماته التي عكست لها صورة روحه ..

سعدت جدا بمرورك و ردك أخي ..

فلك خالص شكري و احترامي ...

دمت بسعادة . .

ابتلعت ريقي الذي غص به حلقي وجعا
متقنة لوصف الحب
الوداع الذي لم تصدقه ولم تنتبه له الا بعد ملت الانتظار

الصباح .. لك كأس ماء مليء بالأمل لكي تزول هذه الغصة ..

أخي قراءتك عميقة ، فاختصرت القصة بسطر ..

أشكرك جدا لمرورك و ردك المميز و الرائع ..

أختك حلا

أخي الرائع .. حمزة الهندي ..

كلنا لنا الله ..

لكن ربما تخبطات وجدانيه و مشاعر ثائرة جعلتها تحب كلماته ..

و اعتادت على ذلك فكان فراقه شيء مرير لم يستوعبه عقلها ..

أشكرك أيها الكبير و القدير بقدرك و علمك ...

دمت بخير وسعادة ..

فكرة جميلة وهادفة
باداء قصي موفق وسرد طيب شائق

جميل ما قرأت هنا

تحاياي

حب صادق على صفحات الانترنت
هذا سيكون عجيبا
ولماذا اختفى؟
ربما ليظهر باسم جديد ويوقع ضحية جديدة

قصة جميلة وسرد مشوق

شكرا لك اختي