مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
جميلة ، و إلى غاياتها وصلت .
تقديري .
تصميم جميل بكلماته المعبرة
... أخي مصطفي ...
لا أخفيك سرا أنني كنت من أشد الناس عدواة لهذا الرجل
بسبب ماكان يفعل .... ولكن بعد أن رأيت محاكمته وطريقة اعدامه
تغيرت لدي بعض الامور
وقلت ربما كانت نهايته بهذا الطريقة من علامات حسن الخاتمه
حيث ان كل من راه دعا له بالمغفرة والرحمة
وألانت صور نهايته القلوب إليه
لا أدري حقيقة ..
سامحه الله وعفا عنه فتنا في حياته بالدعاء عليه بالهلاك وفتنا بعد مماته بالدعاء له بالمغفرة !!
أين الحقيقه والحق لا أدري ؟! والله أعلم بكل شيء.
"
"
سلمت الانامل التي صممت
تقديري واحترامي
*
*
*
تحية ورد
رحمه الله
وأدخله من فسيح جناته
ولا يسعنا إلا الدعاء له
شاكر للتصميم أخى
جزاك الله كل خير
مرمر
الأخ الفاضل مصطفى الجزار
تحية معطرة مثل تصميمك الجميل
وباختلاف مشاعرنا نحو صدام فى حياته أو بعد مماته
فهو بين يدى الله عز وجل هو أعلم بما فى النوايا
ولا يسعنا إلا الدعاء له والدعاء على أعداء الاسلام
مهزلة عربية وقومية بكل المقاييس الانسانية
ويا ويل اللى حيقول لا لا لا
مصيره ..............
العيد القادم
يا ترى حيضحوا بمين
حسبنا الله ونعم الوكيل
الجزار...
شكرا
شكرا
شكرا ...
شهيد بإذن الله..
حمزة
حين َتُمطِرُ بِغزَارَةٍ ... تَجتَاحُنِيْ ... تِلك َ' القَشْعَريرَةُ ' شَوْقا ً إليك ِ!!
يرحمه الله ، وأبدعت بهذا الإهداء
أستاذنا الشاعر والفنان :مصطفى الجزار
لم تبق بعدك لمستزيد زيادة ،لك خالص شكرى ،وأسمى اعتبارى...................
الأحمدى عثمان الهوارى