أنتِ ليلي

آلا في حب ليلي سرت مسافرا...
والدمع علي مقلتيا أومر بالترحال..
العشق لقلبي جاء مناديا.
آيا ليلي أحبا امرني هواك؟
وليكي ليلي جئت متيما..
عجبا من الأقدار!!!!
تأخذني الي محرابك الأسود..
أتعبد فيه وأراكي خلف الستار..
أتعلم كيف أكون للحب رسولا ..
وأقدم للمحبين الأزهار ....
أحبكي ليلي ليل نهار....
آيا ليلي قلبي تغني
والعقل يغدو بين الجمال ....

الطائر الابيض..
ليلاك هائمة مثلك ام انك الهائم بها حد اللارجوع..
اراك تتغنى بها وكأنها الليل والنهار..
كأنها اليوم والغد..وبالطبع كانت هي الامس...
اراك هائما باحثا مغنيا مناديا لاهفا...بها
وناشرا تعليمك في الافاق وناثرا عبق حبها وكانها ما خلقت فيك الا لتجعلك ناسكا ..
رسولا للمحبين....

ايها الابيض الطائر...
نصك رائع...ولي همسة رقيقة اذا سمحت...لااعلم هل اللياء التي ارفقتها ببعض الكلمات ضرورة ولها دلالة خاصة ام انها جاءت عفوية...؟

لك محبتي
جوتيار

¸.•°°·.¸.•°°·.¸¸.•

..الطائر الأبيض ..

نصك جميل وشاعري
دمت بخير

"
"
أجمل التحايا
تقديري

¸.•°°·.¸.•°°·.¸¸.•

*
*
*

تحية ورد

الطائر الأبيض...
مضمون الفكرة جميل ... متيم ، عاشق ، ولهان..
كيف ولا إن كان بتغزل الليل
حمزة

تبا لقيس الذي جعلنا كلنا نحب ليلى
في الدنيا اجمل وافضل من ليلى
شكرا ياقيس

الاستاذ الفاضل/ جوتيار تمر
لا يسعني الرد علي شخصيه عظيمه في مجال الشعر والادب مثلك . فلكم كتبت قليلا هنا وعلي فترات
متباعده ءالا أن ردودك علي تشجعني وتحفذني علي البقاء بجانب القلم. بأسلوبك المشرف والمحترم
عاده اخاف ان اكتب في هذه الواحه حيث اني لست علي المستوي الذي يليق بها وبمن ينتمون لها
ولكن ردودك علي تساعدني حقا علي الدخول والمجازفه والكتابه في هذا المنتدي. سيدي من كل قلبي
اشكرك...