مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» رَفْض» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
جوووووو
لااعلم كيف فاتتني هذه المعزوفة الوجودية الرائعة هنا
كيف لم ارد عليها لم اعقب عليها
لقد جاء النص هنا يرسم ملامح الفكر الباطن لوجود عهدته فيك
اتت الاحداث ترسم الملامح التي تود ان تخلقها للوجود من بعدك
رسمت لنا كيفية وصول المرء الى حافة الانتحار
وكيف يملك العزيمة لانهاء الوجع فيه
رائع هذه القطعة الادبية
ربما تخيلت اني اقرأ من الادب الروسي
حبي لك
ماد
جو...
القصة رائعة فقد استلبتنى من خلال صورها المخايلة والنافذة فى عمق الوجود من حولك فهنيئاً لك هذا الابداع..
مع الود
تبقى علاقة الانسان بذاته ... هي أبلغ انواع العلاقات
الانسان لايؤذيه سوى سوى اخيه الانسان .... لاالصخر ولاالحجر ولاالبحر هو من سبب رالشر فوق الارض ...
والمطر وحده هو من يغسل الادران ... انه دمع السماء
مطهر القلوب .... هذا المطر
\
نص متعب ايها الامين .... وغارق في الصخب
\
محبتي
الإنسان : موقف
اتصور ان النص قدم ما يريده عند ضغطة الزناد اما ما بعد الزناد كان طرح لاسباب وبحث في المسببات
نص متعب فكريا غني بافكار مثيرة للجدل كاغلب نصوص الاديب جوتيار والتي لها مقدرة في المحافظة على شروط القصة وتقاليدها مع حقن جرع فلسفية بروح صوفية .. شكرا للمتعة والفائدة ..تحياتي علاء
ايها الامين الخليل..
هي ترنيمة السياب فينا لاتزول..
مطر...
مطر...
مطر...
أ تعلمين اي حزن يبعث المطر ؟
وكيف تنشج المزاريب اذا انهمر ؟
وكيف يشعر الوحيد فيه بالضياع ؟
بلا انتهاء-كالدم المراق،كالجياع
كالحب . كالاطفال . كالموتى-هو المطر .
ايها الامين..
الذات هي التي تقيس الوجود بالكم والنوع
لذا فهي دائما تحبث..؟
محبتي لك
جوتيار
رحلتُ معك في حلم .. أتراه كان حلم ؟؟
نزفتُ معك الجرح .. لكن هل هو جرح ؟؟؟
جـــــــــــــــــو .. نصك غارق بالفلسفة وباحث عن حقيقة في اعماق الذات !!
لكن هل وصل ؟ بل هل وصلت ؟
جو .. دائما لك من الود كله
وعذرا ً منك فقد نسختها لأحتفظ بقصتك على الورق , فعشقي لرائحة الورق عشق خاص
ميـــــــــنا
أنفاسي خطواتي نحو الممات .. و ربما تبقى لي ذكريات .. هكذا علمتني الحياة