الاختيار رغم المطر

رحلتُ معك في حلم .. أتراه كان حلم ؟؟
نزفتُ معك الجرح .. لكن هل هو جرح ؟؟؟
جـــــــــــــــــو .. نصك غارق بالفلسفة وباحث عن حقيقة في اعماق الذات !!
لكن هل وصل ؟ بل هل وصلت ؟
جو .. دائما لك من الود كله
وعذرا ً منك فقد نسختها لأحتفظ بقصتك على الورق , فعشقي لرائحة الورق عشق خاص
ميـــــــــنا

الرقيقة مينا..
احتفظي بها مينا..فربما تكون هذه القصة شهادة وفاة معلنة
لكنها غير رسمية لذات بحثت فوجدت ملاذها وخلاصها فيما توصلت اليه

دمت بخير
محبتي لك تعلمينها
جوتيار

جو
أيها القريب من قلبي ومن روحي
كلما مررت بياس قلم بين نجوع ، ومراعي بيان ، أجد البال متنهد السريرة يزيح عن العين غبش آفاق تمتد من الجفن رمادا لتصل إلى قضبان حجب ، ويجنح بي نحو مرابع خيال متتبعا أثر فكر ، نهض مورق السماء ، وبين سطور متلاحقة البوح ، متباطئة الربض بمكان ، تختزل النفس كل ما نثر هنا على هيئة رزم حيرة ، بخيط الدهشة مشدودة النقاط ، ويعرضها على رف الشكر نضرة ، منضودة المعاني .
جميل أخي أن يبح المرء على بينة نفس كل ما يتصوره ، وأثر الحياة وارد بين فصيحه ، فما الدفاتر إلا متنفس خيال ، يلقى عليها مكتنز التجارب .
أحييك أديبا
خلقه الأدب

كاكا جوتيار ...

كنت أريدها لجمال كلمتك ورائع فكرك الذي يجعلني أحلق عاليا ً في واحة البحث عن الكثير الكثير , وليس كما أردتها انت ..

اغفر لي

مودتي ومحبتي لك

ميـــــنا

كاكا جوتيار ...
كنت أريدها لجمال كلمتك ورائع فكرك الذي يجعلني أحلق عاليا ً في واحة البحث عن الكثير الكثير , وليس كما أردتها انت ..
اغفر لي
مودتي ومحبتي لك
ميـــــنا

مينا العزيزة...

عذرا اني كنت حلقت بعيدا عن السرب

دمت بخير
محبتي لك
جوتيار

جو
أيها القريب من قلبي ومن روحي
كلما مررت بياس قلم بين نجوع ، ومراعي بيان ، أجد البال متنهد السريرة يزيح عن العين غبش آفاق تمتد من الجفن رمادا لتصل إلى قضبان حجب ، ويجنح بي نحو مرابع خيال متتبعا أثر فكر ، نهض مورق السماء ، وبين سطور متلاحقة البوح ، متباطئة الربض بمكان ، تختزل النفس كل ما نثر هنا على هيئة رزم حيرة ، بخيط الدهشة مشدودة النقاط ، ويعرضها على رف الشكر نضرة ، منضودة المعاني .
جميل أخي أن يبح المرء على بينة نفس كل ما يتصوره ، وأثر الحياة وارد بين فصيحه ، فما الدفاتر إلا متنفس خيال ، يلقى عليها مكتنز التجارب .
أحييك أديبا
خلقه الأدب

الرائع دوما الحريري..
مرورك لايمكن ان يكون الا مثل الناثر عبق واريج الورد على الصفحات..تتحفنا بقرأتك العميقة..وتغوص في النصوص..وتخرج منها ماوراء الكلم..فتكون حاضرا معنا ونحن نكتب..وكأننا تعودنا الحضور حتى في الغياب.

دمت بألق
محبتي لك دائمة
جوتيار

نحاول ان نخرج من قوقعت الحرمان والعطاء المؤلم..
لكننا نعود ادارجنا الى ذلك المنبر فطيبتنا تابى الا ان نكون كذلك....
كنت اتوقع قنبله...
تحيه لقلمك استاذي

المبدع الفذ جوتيار تمر

أعود بعدما أستفيق من الغرق فى كل ذاك الوجع.

شذى الوردة يعود فانتظرنى.

د. نجلاء طمان

نحاول ان نخرج من قوقعت الحرمان والعطاء المؤلم..
لكننا نعود ادارجنا الى ذلك المنبر فطيبتنا تابى الا ان نكون كذلك....
كنت اتوقع قنبله...
تحيه لقلمك استاذي

العزيز ريمة...

وتلك هي الطامة الكبرى ريمة..الطامة الكبرى..الطيبة في عصر الذبح

شكرا لمرورك الكريم...
ولوجودك القيم والجميل

محبتي لك
جوتيار

المبدع الفذ جوتيار تمر
أعود بعدما أستفيق من الغرق فى كل ذاك الوجع.
شذى الوردة يعود فانتظرنى.
د. نجلاء طمان

العبقة نجلا...
اعتبرها كلمة..
وانتظر عودتك

محبتي لك
جوتيار

ساحاول ان اتوغل هنا في هذا النص لمبدع اعتبره ليس من هذه الأرض.......انّه ابن الالهة

القابعة هناك في اقاصي العصور ترسل لنا سؤال ما الفرق بين الحكمة والحكيم؟

كلما قرأت له نصا أجد نفسي أبحر خارج الكرة الارضية.........خلف خرابة .....خلف شطآن السلامة.........خلف الجمر.........والمدن المغلولة بالألم........خلف المعابد الموحشة....

أتسلق المستحيل لتفسير هذا وذاك من أبطاله .....أحيانا أجده تخونه الشجاعة لتصريح

بهواجسه فيحتفظ برؤياه في زوايا نفسه الموجوعة والمظلمة........

هل هو الخوف من الحياة أم التعلق بالموت ام الشك في ان الحقيقة كامنة

في الوجود...........أترى الحقيقة عنده الموت ام في الوجع

ام في انثى تفنى في حبه.........؟ هذا سر حكمة جوتيار المبدع

في انّه يجعلنا نطرح السؤال تلو السؤال

ونحلق في عالمم اللاموجود..........

في كل نص نجد الثورة قابعة في ذاته مع انه تجاوز الثورة على الذات

انّه تمرد يرفض التحول لثورة على ذاته ........ثورة صامتة

جعلت من البطلة تقف في حيرة يقتلها الحنين والشوق

مشردة في ذاته هو.........

اغفر لي هذياني جو نصك محفور بجنون الكلام

لي عودة لهذياني

محبتي لك