الاختيار رغم المطر

أحمد الله أن هذه الرائعة لم تفتني
قصة رائعة ، صراع نفسي مثير ، متاهات النفس تسيطر على ثنايا النص ....
لم نزل بعد صغاراً أمام أعمالك أيها الأديب الرائع : جوتيار
لكننا نستمتع بالقراءة لك ، والتعلم منك .. فدمت كما أنت مبدعاً ..

تحيتي وتقديري

للفيلسوف الكبير
جوتيار
مما لا شك فيه لديك فلسفة عميقة فى محاولة فهم الذات
هى محاولة جريئة لكن مجرد الإعتراض بالكلمات لا يجدى مع الواقع وهكذا تكون النهاية
أشكر لك قدرتك على احداث إثارة فى النفوس بلغة مميزة جوتيار يعرف كيف يكتبها
أعود لأشكرك
خالد ابراهيم

جوتيار العزيز..

لحظات دقيقه...مرتبكه..متشنجه مررت بها وأنا أقرأ هذا النص الفص
تجعلنا نتأمل هذا الواقع المؤلم المحيط بنا..والذي يدفعنا دفعا الى حافة اليأس..ونرجع منه بعد فتره وقد زدنا ذرة أمل..يختفي سريعا..لنعود الى هناك..حيث اليأس!

ونبقى نردد حتو ونحن هناك..لا يأس مع الحياة..!
أتصدق سخرية الحياه؟

شكرا عزيزي على هذه الرائعه..تستحق ان تقرأ مرارا

دوام الإبداع والتوفيق اتمناه لك

مودتي

الرائع جوتيار تمر
عزيزي أشتقت لحروفك الجميلة
ذات المعنى الفريد المتميز
أنت رائع بما تكتبه
يجب أن أتعلم منك ولو شيئ يسير
محبتي وتقديري
علي بن أحمد المرشدي

المرشدي المبدع...

شكرا لك مرورك الكريم الجميل ، ومتابعتك الراقية واللطيفة............

دم بخير
محبتي
جوتيار

عزيزي/ جوتيار
يجب أن تعذرني عن هذا التأني لظروف خاصة
اعدك أني سأتابع ما أستطعت من كتاباتك السابقة
اللتي لم اقرأها

المرشدي الرائع........

اتمنى ان تزول تلك الظروف القاهرة التي تمنعك من الحضور والمتابعة والمشاركة معنا ، واتمنى لك دائما وابدا الصحة والعافية والخير كله.

محبتي
جوتيار

أخي الكريم جوتيار
قصة بحق رائعة أجدها جاءت كقبس لو أبصره راغب في الانتحار لمات فرحاً بنجاته من أفكاره الغير منصفة
بالتأكيد جوتيار قرار الإنتحار لايقدم إنسان على إتخاذه إلا وهو في أحلك لحظات التفكير،
وأشدها ظلماً للذات وللآخرين .
وبالتأكيد أيضاً لك قلم يعرف كيف يستنفر قوى الفكر الإيجابي بهدوء.
احترامي العميق لك.

العزيزة يسرى....

رؤية عميقة لماهية الانتحار والنص في آن واحد ، اعجبني هذا المرور المفضي الدال المعرف بالية النص وكينونته ، شكرا لك مرورك العبق هذا ............

محبتي
جوتيار

أحمد الله أن هذه الرائعة لم تفتني
قصة رائعة ، صراع نفسي مثير ، متاهات النفس تسيطر على ثنايا النص ....
لم نزل بعد صغاراً أمام أعمالك أيها الأديب الرائع : جوتيار
لكننا نستمتع بالقراءة لك ، والتعلم منك .. فدمت كما أنت مبدعاً ..
تحيتي وتقديري

العزيز احمد.........

قراءة جميلة ، ووقفة رائعة ، دائما يكون الانسان امام مواقف ذاتية واخرى خارجة عن مدرات الذات ، لكنها تكون قريبة من مجريات الحدث اليومي للذات ، فالتقاطها ورسم ملامحها يعد مادة غنية ، شكرا لك مرورك الكريم .

محبتي
جوتيار

للفيلسوف الكبير
جوتيار
مما لا شك فيه لديك فلسفة عميقة فى محاولة فهم الذات
هى محاولة جريئة لكن مجرد الإعتراض بالكلمات لا يجدى مع الواقع وهكذا تكون النهاية
أشكر لك قدرتك على احداث إثارة فى النفوس بلغة مميزة جوتيار يعرف كيف يكتبها
أعود لأشكرك
خالد ابراهيم

العزيز خالد....

رؤية عميقة لماهية النص ، وتعقيب ينم عن وعي ودراية بمكنونات النص نفسه والواقع ايضا ، شكرا لك مرورك الكريم ورؤيتك الرائعة وحضورك البهي.

محبتي
جوتيار

جوتيار العزيز..
لحظات دقيقه...مرتبكه..متشنجه مررت بها وأنا أقرأ هذا النص الفص
تجعلنا نتأمل هذا الواقع المؤلم المحيط بنا..والذي يدفعنا دفعا الى حافة اليأس..ونرجع منه بعد فتره وقد زدنا ذرة أمل..يختفي سريعا..لنعود الى هناك..حيث اليأس!
ونبقى نردد حتى ونحن هناك..لا يأس مع الحياة..!
أتصدق سخرية الحياه؟
شكرا عزيزي على هذه الرائعه..تستحق ان تقرأ مرارا
دوام الإبداع والتوفيق اتمناه لك
مودتي

العبقة العزيزة فاطمـــــة....

همسة عميقة فاطمة ، كانها صادرة من ذات مدركة لمجريات اليأس والالم واللاحياة ، تبقى كلماتك قريبة ، محببة ، رائعة ، وتبقى روحك الندية تطوف بالمكان ، حول ، وفي .. مرورك دائما عبق يستحق التقدير ، فشكرا لك حضورك البهي ، وكلماتك الرائعة مثلك ، كوني بخير.

محبتي
جوتيار

اخي الحبيب جويتار
هل حقا النهاية هي الراحة من هذه الحالة البائسة التي يبحث الانسان فيها عن ذاته
فلا يجدها حتى في زخات المطر وتراكم السحاب
وتعزية النفس بتقويضها ببعض الاسباب الواهية كأنه اعطى للحياه كل ذاته وهي صاحبته وتبخل عليه بحبات المطر
انفصام قوي يلف الشخصية الحائرة والمتعبة في نفس الوقت لدرجة انها ترى القيمة الحقيقة لها في النهاية والذهاب بدل المواجهة



اخي الرائع جويتار

لألئ تخرجها لنا من الاصداف

بورك في رسمك وريشتك

دمت متألقا

اخوك الطنطاوي الحسسيني