أحدث المشاركات

مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»

النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: قراءات أدبية في قصة " ربطة عنق " للقاص حسام القاضي

  1. #1
    الصورة الرمزية د. محمد حسن السمان شاعر وناقد
    تاريخ التسجيل : Aug 2005
    المشاركات : 4,319
    المواضيع : 59
    الردود : 4319
    المعدل اليومي : 0.63

    افتراضي قراءات أدبية في قصة " ربطة عنق " للقاص حسام القاضي

    سلام الـلـه عليكم

    في اجتماع أدباء الواحة الاسبوعي في دولة الكويت , المنعقد يوم الجمعة الموافق 12/01/2007 , قام الأخوة الأدباء :
    د. مصطفى عراقي
    د. مصطفى عطية
    أ. مأمون المغازي
    أ. محمد سامي البوهي
    د. محمد حسن السمان
    وبوجود الأديب القاص حسام القاضي
    بتقديم قراءات مختلفة , لقصة " ربطة عنق " للأديب القاص حسام القاضي , بدأها الدكتور مصطفى عراقي , ثم انتهت بالأديب القاص محمد سامي البوهي , وقد جرت مناقشات مستفيضة في القصة , على اختلاف مناحيها ومدلولاتها والفنيات المعتمدة في كتابتها , وقد اعتمدت القراءات المختلفة , ضمن قراءة واحدة , جرى التوافق عليها , وتتلخص هذه القراءات المشتركة , فيما يلي :
    جاء عنوان القصة لافتا جدا , وموظفا توظيفا بارعا , في صياغة النص , فقد أوغل العنوان ابتداء من رأس النص الى عمقه , معطيا دلالات ومؤشرات , ذات أهمية ايجابية , في تقديم الرسالة الهادفة , التي استلهمت النص , ففي كل جزئية من جزئيات القصة , كنا نرى ربطة العنق , التي شكلت مفتاحا رئيسيا , من مفاتيح القصة , بمدلولاتها الشكلية , التي توحي بقسرية التقيد , ثم نرى في ربطة العنق , معنى الربط المحيط بالعنق , وفي هذا مدلول قوي , على الامساك بالرقبة , وتطويع الفرد ليستجيب لما يفرضه , من يمسك بالرقبة , لئن كان فردا آخر , أو مجموعة , او نظاما سياسيا , أو حتى لو كان التزاما أدبيا أو وطنيا أو فكريا أو دينيا .
    ثم نشاهد الكاتب قد ولج مباشرة الى قلب الحدث , دون مقدمات , ليرسم لنا في اللوحة الأولى , مشهدا لبطل القصة " البطل " في مرأى حواري , وهو يحاول الدخول الى ... , والموظف المسؤول عن تنظيم الدخول يمنعه من الدخول , والبطل يشير بسهولة ويسر , أنه يملك تذكرة , كناية عن أنه يحمل صفة المواطنية لهذا التكوين المجتمعي :
    " -آسف جدا لن تستطيع الدخول .
    - لمَ ؟ معي تذكرتي و ...
    - الأمر لاعلاقة له بالتذكرة إنه ...
    - كيف ؟ أليست التذكرة هي شرط الدخول الأساسي ؟
    - لا هناك شروط أخرى أهم.
    - مثل ماذا ؟
    - لاداعي للسخرية . إقرأ إعلاننا الموجود بالمدخل هناك .
    وتبرز المشكلة , عندما يشير الموظف الى أن الدخول مشروط بوضع ربطة العنق :
    " - الأمر لله , ممنوع الدخول ياسيد بدون ربطة عنق ."
    ويعود البطل ليستغرب ما يجري , قائلا : ربطة عنق ! ثم ليستغرب دخول أناس ليس لديهم ربطة عنق , بل وبدون حلّة , بمعنى أنه هناك استثناءات بل وتجاوزات شديدة , ويعود الموظف ليجيب : هؤلاء أجانب ولانستطيع أن نملي عليهم شروطنا , كما لو أن الكاتب اراد بذلك أن يوحي بأن هذا المجتمع مخترق , أو أن هذا المجتمع أو من يتحكم به , يستطيع التحكم بالقريب , ولكنه لايستطيع أن يقول لا للأجانب :
    " - هؤلاء اجانب ولانستطيع أن نملي عليهم شروطنا .
    - منطق غريب , هناك يجبرون الغريب قبل القريب على احترام شروطهم بينما نحن ..."
    ثم يبرز الكاتب حقيقة أن الذي يقوم بعملية منع البطل من الدخول في المجتمع , هو موظف يقوم بأداء واجب وظيفي , لايملك القرار :
    " - ألا ترى أنك تعطّلني عن أداء وظيفتي ؟ أفسح الطريق لمن خلفك ليستطيع الدخول . "
    ثم يعيد الكاتب بايجاز وتكثيف لقطة حوارية , يؤكد فيها الموظف على ضرورة شرط " ربطة العنق " , في حين أن البطل يريد أن يعرّفه بشخصيته , فيقول له : ألا ترى عنقي , ألا ترى هذا التضخم كيف أحيطه بربطة عنق , بل كيف أحيطه بياقة قميص , في دلالة واضحة على أنه البطل صاحب الرقبة الضخمة التي لايمكن أن تلوى اوتربط , ثم يصرّح البطل , بعد أن يقول الموظف , أن لادخل له بعنق البطل :
    " - كيف ؟ لقد اصبحت هكذا من أجلكم , ومن أجل ابنائكم وأحفادكم و..."
    ثم يتجلى الاهمال للبطل هنا , أو لمن يقدمون أعمالا جليلة للوطن , وعدم تقدير وظنيتهم وتضحياتهم , من خلال قول الموظف , ردا على قول البطل , وهو يشير الى تضحياته من اجل الوطن والشعب والأمة بشكل غير مباشر:
    " - ماهذا الهراء ؟ من اجل من؟ أنا لم أرك من قبل , ولاأعرفك, كفاك هذيانا وابتعد قبل أن اطلب رجال الأمن . "
    ثم يرتفع مستوى الحوار , ليظهر أن الأمر ليس مجرد موقف عارض , وإنما هو فلسفة مبرمجة , بين وجهتي نظر , حيث يقول البطل :
    " - أنا لاأهذي إنها الحقيقة , وقد كنت على استعداد لما هو أكثر من هذا , ومازلت وعن طيب خاطر ."
    وبالمقابل يزداد وضوح فكرة الاهمال والتغييب , في ظل مجتمع لايقدّر العاملين الأسوياء , لايقدّر الذين يضحون في سبيل الوطن , عندما يتوجّه الموظف الى البطل , ليقول له :
    "- وهل طلبنا منك ذلك؟ هل رجوناك ؟ أم قبّلنا يدك ؟ "
    وفي عبارة أخرى , يقول :
    " - أنا شخصيا لم اطلب منك أن تذهب , وعليه فأنا لست مسؤولا عما حدث لك , والآن انصرف وإلا ... "
    وأخيرا , نجد تحقيق علمية التهميش , عندما نجد أن الموظف يأمر قوى الأمن :
    " - ألقوا بهذا الرجل خارجا ."
    ومع الانتقال الى اللوحة الثانية من القصة , نلاحظ وكأن الكاتب , أراد أن يستخدم الحواس كلها مجتمعة في رسم المشهد , فصوت أزيز الطائرات , وأصوات القنابل المتساقطة , ثم رؤية الشظايا المتطايرة في كل اتجاه , ورائحة اللحم البشري المحترق , دمرّت الكتيبة بالكامل , مات كل شيء إلا البطل , وجهاز اللاسلكي , وفجأة صوت صفير ضعيف ينبعث من الجهاز , وكأن الكاتب يصوّر لنا ساحة المشهد , يوضبها باتقان , لينقلنا الى اللمحات البطولية , في استحضار موفق , نرى أن الكاتب اختصر التفصيلات ,ليسمعنا النداء :
    " فهد ينادي نمر . فهد ينادي نمر . حوّل . "
    ويعود الكاتب لاكمال صورة المشهد , عندما يرينا كيف ينتشل البطل ساقه الجريحة المغروسة في الرمال , بصعوبة بالغة , ليبدأ الكاتب بحزمة حوارية , من نوع مختلف , حيث نفهم من خلالها , أن البطل هو الوحيد الباقي على قيد الحياة , بعد تدمير كتيبته بالكامل :
    " - نمر معكم . حوّل .
    - كم عددكم ؟
    - واحد .
    - ماذا ؟
    - دمرت الكتيبة بالكامل .
    ويعطينا الكاتب صورة مكثّفة , للتركيز على البطل , عند الحاجة , وهو الأهم , عندما يسال القائد العسكري , البطل نمر , هل يمكنني الاعتماد عليك ؟ وليرقى الكاتب بصورة البطل , عندما يجيب : بإذن الـلـه , ونرى أن القائد وقد عرف مسبقا , نوعية البطل الذي يتعامل معه , او مع أمثاله من الأبطال , فيطلب منه , طلبا قريبا من المهمة المستحيلة , بحالة من الحميمية الخالصة بين الابطال , فهو يريد تعطيل قوات العدو المتجهة شرقا لبعض الوقت :
    - من أنت ؟
    - رقيب مجند ( ......)
    - هل يمكنني الاعتماد عليك ؟
    - بإذن الـلـه .
    - أريد تعطيل قوات العدو المتجهة للشرق بعض الوقت .
    - عُلم .
    - وفقك الـلـه . "
    ويتحرك المشهد , بشكل درامي , فنرى أن الكاتب ببراعة , يصوّر لنا البطل وكأنه مارد جريح , هبّ متنقلا من مدفع إلى مدفع , متوليا دور الناقل والمعمّر والرامي .
    " كمارد جريح هبّ متنقلا من مدفع إلى مدفع , متوليا دور الناقل والمعمّر والرامي . "
    ثم يفاجئنا الكاتب باستحضار مشهد درامي آخر , حيث يصوّر لنا كتلا بيضاء تحيط بالبطل , وينبعث صوت الممرضة , لتقول للبطل : حمدا لله على سلامتك يابطل .
    " من بين الكتل البيضاء المحيطة به جاء صوتها :
    - حمدا لله على سلامتك يابطل .
    - أين أنا ؟
    - في أمان . لاتحاول تحريك عنقك .
    - أشعر بآلام شديدة .
    ثم وكأن الكاتب راح يحضّر القارئ للمشهد اللاحق , عندما تقرر الممرضة ضرورة , أخذ البطل لحقنة مهدئة :
    " - سترتاح بعد هذه الحقنة "
    وعندما يسأل البطل عمّا حدث , نجد أن الكاتب , أتحفنا بصورة ملحمية , عالية التأثير , حيث تظهر أن البطل عند تفانيه في أداء واجبه في تعطيل قوات العدو , التحم مع ماسورة المدفع المنصهرة , من شدة الضرب :
    " لقد وجدوك معلقا لماسورة المدفع المنصهرة من شدة الضرب . "
    وأخيرا يضعنا الكاتب , في حالة فلسفية , خلال حزمة من الافكار المتتالية , تمثّل جملة هواجس , ومرتسمات للمعاناة :
    " - لاحل لي سوى الهجرة .
    - ................
    - جحود في كل مكان .
    - ................
    - لا أمل في تحسن الأحوال .
    - ................
    - الحياة هنا أصبحت لاتطاق .
    - ................
    - لامعنى لكلمة وطن , إنه لفظ أجوف ."
    ثم يظهر الكاتب حالة حدية من القهر والألم , عندما يذكر البطل , خلال هواجسه , أن لاأهل له , وقد توفيت زوجته وابنته , ويظهر حالة معاناته , عندما كان يحاول أن يعثر على نقطة دم واحدة لانقاذهما , ولكن دون جدوى .
    " - من ؟ لاأهل لي . لقد توفيت زوجتي وابنتي , لم أجد نقطة دم واحدة لإنقاذ حياتهما "
    ثم يظهر الكاتب تصميم البطل على الهجرة والرحيل , ضمن حالة من فقدان الوزن , رسمت بذكاء , عندما يذكر البطل , أن ساعته معطّلة , وأنه بات يعرف الوقت من المذياع :
    "- سوف ارحل وليذهب الجميع الى الجحيم .
    - ..............
    - أحاول معرفة الوقت من المذياع , ساعتي معطّلة ."
    ثم يعيدنا الكاتب الى صوت المارشات العسكرية المنبعثة من المذياع , ثم يبين معاودة حاجة الوطن للأبطال , عندما يسمعنا بيانا من القيادة العامة للقوات المسلحة :
    "- هنا القاهرة , صدر البيان التالي من القيادة العامة للقوات المسلحة , قامت مجموعة من قوات العدو بمهاجمة منطقة ( ......) في الشرق , ولقد تصدى رجالنا ومازال القتال مستمرا حتى لحظة صدور هذا البيان و ... "
    ويقرع الكاتب الجرس ثانية وثالثة , بصوت المذياع , هنا القاهرة , ليركّز على رمز الخاجة للابطال واستصراخا للوطنيين :
    " -هنا القاهرة .
    - ............
    - ............
    - هنا القاهرة ."
    ثم تاتي القفلة الصارخة بقوتها , وكأنها تذكرنا بالعنوان " ربطة عنق " , التي ربما هنا عنت الامانة في العنق , لنجد أن الكاتب أرانا البطل وقد نفر من هواجسه , ليلبي نداء الواجب , تاركا الحقيبة التي اعدها للسفر وجواز سفره مهملين أمام المرآة التي ربما اراد الكاتب توظيفها , لكأن البطل كان ينظر من خلالها لشخصيته الحقيقية .
    " وأمام المرآة كانت هناك حقيبة وجواز سفر ملقيين في إهمال واضح . "
    وأخيرا نقول إن قصة " ربطة عنق " عمل أدبي متميّز , حوى أبعادا كثيرة مختلفة , كثّفت خلال نص كياني , متعدد الجوانب , أبدع الكاتب بتصميمه وفق خارطة هندسية , جعل فيها اربعة مرتسمات , تتطرق الى كيان الأمة , وحوى كل مرتسم جيوبا داخلية , تخدم الغرض بشكل مدهش , وقد استخدم الكاتب ببراعة الحزم الحوارية الموفقة , فعندما ينتهي كادر ما , يبدأ كادر جديد , اعتمدت جرعات الشحن المتتابع , لايصال القارئ الى الولوج في الحالة , دون حاجة للتخيل والتوقف للتفكير, لاتيعاب الفكرة , ولئن أبدع الكاتب في استخدام العنوان , فهو قد أبدع في قفلة النهاية , التي تضمنت مفتاحا لفهم مداخل ومرتسمات الخريطة الهندسية للنص , وقد قدمت القصة رسالة هادفة رفيعة المستوى .
    الأديب د. مصطفى عراقي
    الأديب د. مصطفى عطية جمعة
    الأديب ا. مأمون المغازي
    الأديب ا. محمد سامي البوهي
    الأديب د. محمد حسن السمان

  2. #2
    الصورة الرمزية وفاء شوكت خضر أديبة وقاصة
    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : موطن الحزن والفقد
    المشاركات : 9,734
    المواضيع : 296
    الردود : 9734
    المعدل اليومي : 1.49

    افتراضي

    قراءة عميقة أعطت القصة حقها وبينت أبعادها ، وأظهرت إبداع الكاتب ، وقدرته الفنية الأدبية الإبداعية في استخدام الرمز .
    شكرا لرابطة الواحة الثقافية = فرع الكويت على هذا النشاط الرائع .
    شكرا لأستاذنا الكبير / د. محمد السمان .
    شكرا لكم جميعا .
    كل التحية والتقدير .
    //عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//

  3. #3
    الصورة الرمزية حسام القاضي أديب قاص
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : مصر+الكويت
    العمر : 63
    المشاركات : 2,213
    المواضيع : 78
    الردود : 2213
    المعدل اليومي : 0.34

    افتراضي

    أستاذنا الكبير / د. محمد حسن السمان
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    طوقتكم عنقي بجميلكم هذا..
    قرائتكم فاقت نصي ـ المتواضع ـ إبداعاً
    حقا لااجد الكلمات المناسبة لتعبر عما يجيش في صدري من مشاعر ..

    لا أجد سوى ان أقول لكم جزاكم الله خير الجزاء ووفقكم دائماً في حمل تلك الرسالة السامية.

    تقبلوا تقديري واحترامي ومودتي .
    حسام القاضي
    أديب .. أحياناً

  4. #4
    الصورة الرمزية علاء عيسى قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Jun 2006
    العمر : 54
    المشاركات : 1,651
    المواضيع : 95
    الردود : 1651
    المعدل اليومي : 0.25

    افتراضي

    الأديب الانسان
    حسام القاضى
    قرأت من قبل
    " رابطة عنق "
    والتى سعدت بها
    ولكن سعادتى تضاعفت
    بقرآت السادة
    الأديب د. مصطفى عراقي
    الأديب د. مصطفى عطية جمعة
    الأديب ا. مأمون المغازي
    الأديب ا. محمد سامي البوهي
    الأديب د. محمد حسن السمان
    لأنهم وضعوا على الجمال جمالاً
    شكراً للجميع
    وهنيئاً لفرع الكويت
    " برباط الواحة "
    وخنيئاً لرابطة الواحة ب " رباط الكويت
    وهنيئاً لنا جميعاً
    برباط الحب والمآخاة الذى يجمعنا وقلوب كل من بالواحة الخضراء
    تحية معطرة بعطر العروبة والاسلام
    هذا بعض منى http://alaaeisa.maktoobblog.com/

  5. #5
    الصورة الرمزية حسام القاضي أديب قاص
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : مصر+الكويت
    العمر : 63
    المشاركات : 2,213
    المواضيع : 78
    الردود : 2213
    المعدل اليومي : 0.34

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علاء عيسى مشاهدة المشاركة
    الأديب الانسان
    حسام القاضى
    قرأت من قبل
    " رابطة عنق "
    والتى سعدت بها
    ولكن سعادتى تضاعفت
    بقرآت السادة
    الأديب د. مصطفى عراقي
    الأديب د. مصطفى عطية جمعة
    الأديب ا. مأمون المغازي
    الأديب ا. محمد سامي البوهي
    الأديب د. محمد حسن السمان
    لأنهم وضعوا على الجمال جمالاً
    شكراً للجميع
    وهنيئاً لفرع الكويت
    " برباط الواحة "
    وهنيئاً لرابطة الواحة ب " رباط الكويت
    وهنيئاً لنا جميعاً
    برباط الحب والمآخاة الذى يجمعنا وقلوب كل من بالواحة الخضراء
    تحية معطرة بعطر العروبة والاسلام
    أخي الشاعر الكبيروالمبدع الرائع/ علاء عسى
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أشكرك على اهتمامك
    وردك الجميل
    ترى أين أنت الآن؟
    طال غيابك
    تقديري واحترامي

  6. #6
    الصورة الرمزية د. نجلاء طمان أديبة وناقدة
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    الدولة : في عالمٍ آخر... لا أستطيع التعبير عنه
    المشاركات : 4,224
    المواضيع : 71
    الردود : 4224
    المعدل اليومي : 0.68

    افتراضي

    يحق للعقل النقدي أن يستفذه قلمكَ القصي الفز !


    دمتً قاصًا له بصمته الخاصة

    يرعاكَ الله أخي العزيز
    الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!

  7. #7
    الصورة الرمزية حسام القاضي أديب قاص
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : مصر+الكويت
    العمر : 63
    المشاركات : 2,213
    المواضيع : 78
    الردود : 2213
    المعدل اليومي : 0.34

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. نجلاء طمان مشاهدة المشاركة
    يحق للعقل النقدي أن يستفذه قلمكَ القصي الفز !


    دمتً قاصًا له بصمته الخاصة

    يرعاكَ الله أخي العزيز
    أشكرك اختي الكريمة لرأيك
    شهادتك أعتز بها جداً

    تقبلي تقديري واحترامي

المواضيع المتشابهه

  1. رؤية نقدية لقصة " ربطة عنق " للأديب حسام القاضى
    بواسطة هشام النجار في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 14-03-2017, 06:39 PM
  2. قراءات شعرية ثم قراءات أدبية ونقدية في شعر الحداثة
    بواسطة د. محمد حسن السمان في المنتدى فَرْعُ دَولَةِ الكوَيتِ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 07-02-2017, 01:39 AM
  3. تأملات نقدية في قصة عملية جراحية للقاص القدير حسام القاضي
    بواسطة د. مصطفى عراقي في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 28
    آخر مشاركة: 15-05-2014, 08:32 AM
  4. قراءة تحليلية في قصة "جرح بملامح انسان" للقاص حسام القاضي
    بواسطة أحمد عيسى في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 16-05-2012, 03:38 AM
  5. قراءة تاويلية في قصة "ربطة عنق " للأستاذ / حسام القاضي
    بواسطة الشربينى خطاب في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 07-09-2007, 01:20 PM