رغم البعد

الرائعة جدا .. نور سمحان ..

حروفك تسكرني حد الثمالة و أمشي خلفها لأطلب المزيد ..

أدعو ربي أن تسكر كلماتك أبا الوليد كما أسكرتني و يعود إلى حضن الوفاء أنت ..

مررت من هنا أكثر من مرة و كل مرة أعود رغما عني ...

دمتِ بهذا الألق و الحس الراقي . .

رائعة يا نور :
بحق حروفك طرزت من مداد النور
ما اجمل قلبك وروحك
كلماتك انسابت كالحرير من شدة روعتها وحسنها
سلم قلبك يا نقية
لك ودي وباقة ورد وفل

سحر الليالي
أهلا بك هنا حبيبتي
تنيرين بحروفك الذهبية متصفحي
فحللت أهلا ووطئت سهلا
سعيدة أنا بتواجدك النقي كنقاء روحك
محبتي لك

بصدق....مثل كلماتك الصادقة...
اقول ...جميلة ....راقية بكل شيء فيها ...شعورا ...حرفا...كلماتٍ....
باختصار اقول ..رائعة و فاتنة....
تحياتي ...و احترامي...
اخوك عمر زيادة

الغالية نور...

نداء صامت لا أخاله سيتعدى تفكيرك ..
تكلست أحبالك الصوتبة ...
وباتت حنجرتك مغارة تردد أصداء صوت الشوق المذبوح فيك ..
أطلقي سراحه من قلبك ...
فإن عاد فهولك ..
وإن لم ....
فلن يعود أبدا ....

كل الحب والمودة ...
قلبي معك .

العزيزة نور...

لا أدري من أين أبدأ...أأبدأ بالتعبير عن مدى جمال كلامك, و قرب تعابيرك... و إن كان لا بد من ترتيب بعض الجمل بدقة أكثر.. عدم التفسير لما يجول بخاطر الكلمات.. و لا تجعلي جملك طويلة.

جملك رقيقة, تحمل الكثير من الآهات و المناجاة.. الكثير من العتب... و ربما في بعض الاحيان قاربت على الصلاة.. من أجل رجل احببتي.. يا لهذه الروح الطيبة.. و يا لهذا العشق الرقيق و المحبة الصادقة.

نور, من يرحل و بيده البقاء... عادة لا ينظر إلى الخلف.. و من يبقى و بيده الرحيل... يستحق الوفاء.

أحمد صالح... مح الحب

نور سمحان:
جعلتينى أدّمن حرفك
أعجبنى كثيرأن تعبرى باسم مستعار عن الحبيب
فيه نوع من الجرأه, كما تميزت باحساس راقى
لك منى تحية ....
نهى شعبان

نهى الحبيبة :
أهلا بك في متصفحي
عزيزتي ان كنت أدمنت حرفي لا لرقة حرفي ولكن لرقة روحك العذبة التي تستعذب كل شيء لنقائها
كما ادمنت حرفي فقد أدمنت تواجدك الرائع هذا
لذلك حين أكتب نصا ولا اجد تعليقك
أحزن كثيرا فقد اعتدت على وجدودك فلا تطيلي الغياب
محبتي العميقة لك

اجبرني جمالها على العودة ........فعدت ...لانهل من جمالها و فتنتها...
اسجل اعجابي الشديد بها....
احييكي على هذه الثمرة الناضجة من ثمار مشاعرك الصادقة...
دمت و دام الابداع...
عمر زيادة

الأخت الفاضلة نور

دائماً للكلمة تميز وهى لك ومتألقة

الحب الصادق لا يعرف الركض فى دروب الزيف

ومداد القلب الذى يعطى ولا ينتظر المقابل

هذه أنت بكل الصدق والقلب المحب

فكل المشاعر تهتف لك

بروحك العذبة النقية

وإيقاعك النابض المتألق

دمت بكل الجمال للكلمة والحرف والمعنى

دمت متألقة برقى الحس والمشاعر

الاستاذة نور سمحان
رسالة غالية عالية
عصرت من القلب وستصل لقلبه
دمت بسعادة

أخي سلطان:
أشكر مرورك النقي هذا
سعيدة انا به
تحياتي لك سيدي

عزيزتي نور/
هل لايسمعك فعلا...؟
لعله يسمع لكنه يعاند...؟
هكذا تعودنا منهم...
نص رقيق
محبتي وودي
ماريا

ماريا العزيزة
أهلا بك هنا
حقا هو يسمع
لكن ما الفائدة إن كان يسمع ولا يلبي
تبا للرجال جميعا
مرورك رائع مثلك سيدتي
محبتي لك