أحدث المشاركات

الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»

صفحة 1 من 4 1234 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 32

الموضوع: أزمنةُ لا تصونُ خوفها..

  1. #1
    الصورة الرمزية عبد القادر رابحي شاعر
    تاريخ التسجيل : Jul 2006
    المشاركات : 1,735
    المواضيع : 44
    الردود : 1735
    المعدل اليومي : 0.27

    افتراضي أزمنةُ لا تصونُ خوفها..

    أزمنةُ لا تصونُ خوفها

    هناكْ..
    حيث ينكفئ الماءْ..
    و تنكسر الزغاريدْ..
    على تلّةِ الحزن الهاربْ..
    من عمق معانيك..
    ليس للحيتانِ غير الانتظارْ..
    في مسامّات الحيرةِ..
    بلا أزمنةٍ
    تصونُ خوفها..
    و يأتيها الرهطُ الواقفُ على أرجلِ الغفوةِ..
    مُمتطياً عقاربَ البالوناتِ الدّائرةِ حول نفسها..
    هناكْ...
    حيث لا اتجاه..
    و لا أغنية باردة المقامْ..
    بإمكانك أن تبني الكذبة الكبرى..
    و تُحقّق وطن اليناصيبْ..
    في حقائب الجيل القادمْ..
    الخارجِ لتوّهِ..
    من بطنِ الجرحِ الجائعِ
    حيث لا وطن..
    و لا اعتراف للفضيحةِ..
    بمباهجِ السترْ ..
    التي تمدّ ظلالُها ..
    على نافورة الوقتِ..
    و استغراقاتِ المسافة العمياءِِْ..
    هناكْ...
    كمْ من الوقتِ يكفي..
    لانتشالِ السمكة الحمراءْ..
    من بئرِ الكأس النازحِ..
    من غياباتِ الحنينِ
    و دموع الإخوةِ الأعداءْ..
    و هم يتقاتلونَ على مساحةِ قبرِ دافئِ..
    و جنازةِ منقولةٍ
    عبر قنواتِ الدهشةِ..
    هناكْ..
    حيث يتمتعُ العدوّ..
    و يصفق لمسرحيةٍ
    لم يكنْ ينتظرُها
    أبداً..
    هناكْ...
    حيث لا حياء..
    و لا قرابين..
    يقدمها الوافدونَ..
    على مذبح الابتسامةِ..
    و مشارفِ الحزنِ الهاربِ..
    من حماقاتِ مُحترفي لعبة اليناصيبِ
    الذين ينتشلون جثثهم في الصبحْ..
    و يُعيدونَ تصديرها في المساءْ..
    نحو الوطن الممتثلِ أمام أعينهمْ
    كالسمكة الحمراءْ..
    التموتُ واقفةًَ..
    كأنما رجلُ
    يُمتَحَنُ
    بأسئلةِ الغبارْ...

  2. #2
    الصورة الرمزية د. محمد حسن السمان شاعر وناقد
    تاريخ التسجيل : Aug 2005
    المشاركات : 4,319
    المواضيع : 59
    الردود : 4319
    المعدل اليومي : 0.63

    افتراضي

    سلام الـلـه عليكم
    الأخ الفاضل الشاعر المتألق عبد القادر رابحي

    أرى في قصيدتك هذه إبداعا , تعودت أن اراه عندك , في كل قصيدة قرأتها لك , وإن جاءت بلون جديد , ما رأيته عندك من قبل , فأرجو أن تعذر تقصيري في متابعة أعمالك الراقية , في ساحرتك
    هذه نجحت في إدخالي في الحالة التي عشتها أنت , بل ربما تأثّرت بها أكثر مما تتصور , إنها لوحة
    حيّة عميقة الأبعاد , صارخة اللون , ساقتبس بعضا :
    "في حقائب الجيل القادمْ..
    الخارجِ لتوّهِ..
    من بطنِ الجرحِ الجائعِ
    حيث لا وطن..
    و لا اعتراف للفضيحةِ..
    بمباهجِ السترْ ..
    التي تمدّ ظلالُها ..
    على نافورة الوقتِ..
    و استغراقاتِ المسافة العمياءِِْ..
    هناكْ...
    كمْ من الوقتِ يكفي..
    لانتشالِ السمكة الحمراءْ..
    من بئرِ الكأس النازحِ..
    من غياباتِ الحنينِ
    و دموع الإخوةِ الأعداءْ..
    و هم يتقاتلونَ على مساحةِ قبرِ دافئِ..
    و جنازةِ منقولةٍ
    عبر قنواتِ الدهشةِ..
    هناكْ..
    حيث يتمتعُ العدوّ..
    و يصفق لمسرحيةٍ
    لم يكنْ ينتظرُها
    أبداً..
    هناكْ...
    حيث لا حياء..
    و لا قرابين..
    يقدمها الوافدونَ..
    على مذبح الابتسامةِ..
    و مشارفِ الحزنِ الهاربِ..
    من حماقاتِ مُحترفي لعبة اليناصيبِ
    الذين ينتشلون جثثهم في الصبحْ..
    و يُعيدونَ تصديرها في المساءْ..
    نحو الوطن الممتثلِ أمام أعينهمْ
    كالسمكة الحمراءْ.. "

    لم أر شاعرا تفوق الى هذا الحد , في وصف مأساتنا مع أنفسنا , ومذابحنا لأنفسنا , حيث يتمتع العدو , ويصفّق لمسرحية , لم يكن ينتظرها , بينما تذرف دموع الأخوة الأعداء , وهم يتقاتلون
    على مساحة قبر دافئ ..
    و جنازةِ منقولةٍ
    عبر قنواتِ الدهشةِ..

    أنت رائع مبدع بحق .
    تقبل احترامي وتقديري

    أخوكم
    السمان

  3. #3
    الصورة الرمزية عبد القادر رابحي شاعر
    تاريخ التسجيل : Jul 2006
    المشاركات : 1,735
    المواضيع : 44
    الردود : 1735
    المعدل اليومي : 0.27

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. محمد حسن السمان مشاهدة المشاركة
    سلام الـلـه عليكم
    الأخ الفاضل الشاعر المتألق عبد القادر رابحي
    أرى في قصيدتك هذه إبداعا , تعودت أن اراه عندك , في كل قصيدة قرأتها لك , وإن جاءت بلون جديد , ما رأيته عندك من قبل , فأرجو أن تعذر تقصيري في متابعة أعمالك الراقية , في ساحرتك
    هذه نجحت في إدخالي في الحالة التي عشتها أنت , بل ربما تأثّرت بها أكثر مما تتصور , إنها لوحة
    حيّة عميقة الأبعاد , صارخة اللون , ساقتبس بعضا :
    "في حقائب الجيل القادمْ..
    الخارجِ لتوّهِ..
    من بطنِ الجرحِ الجائعِ
    حيث لا وطن..
    و لا اعتراف للفضيحةِ..
    بمباهجِ السترْ ..
    التي تمدّ ظلالُها ..
    على نافورة الوقتِ..
    و استغراقاتِ المسافة العمياءِِْ..
    هناكْ...
    كمْ من الوقتِ يكفي..
    لانتشالِ السمكة الحمراءْ..
    من بئرِ الكأس النازحِ..
    من غياباتِ الحنينِ
    و دموع الإخوةِ الأعداءْ..
    و هم يتقاتلونَ على مساحةِ قبرِ دافئِ..
    و جنازةِ منقولةٍ
    عبر قنواتِ الدهشةِ..
    هناكْ..
    حيث يتمتعُ العدوّ..
    و يصفق لمسرحيةٍ
    لم يكنْ ينتظرُها
    أبداً..
    هناكْ...
    حيث لا حياء..
    و لا قرابين..
    يقدمها الوافدونَ..
    على مذبح الابتسامةِ..
    و مشارفِ الحزنِ الهاربِ..
    من حماقاتِ مُحترفي لعبة اليناصيبِ
    الذين ينتشلون جثثهم في الصبحْ..
    و يُعيدونَ تصديرها في المساءْ..
    نحو الوطن الممتثلِ أمام أعينهمْ
    كالسمكة الحمراءْ.. "
    لم أر شاعرا تفوق الى هذا الحد , في وصف مأساتنا مع أنفسنا , ومذابحنا لأنفسنا , حيث يتمتع العدو , ويصفّق لمسرحية , لم يكن ينتظرها , بينما تذرف دموع الأخوة الأعداء , وهم يتقاتلون
    على مساحة قبر دافئ ..
    و جنازةِ منقولةٍ
    عبر قنواتِ الدهشةِ..
    أنت رائع مبدع بحق .
    تقبل احترامي وتقديري
    أخوكم
    السمان
    أخي د/ محمد حسن السمان..
    تحياتي الخالصة..
    التي أرجو أن تكفي نبل مشاعرك..
    و صدق عواطفك..
    اعتز كثيرا لاهتمامك بنصوصي..
    و بتعليقك على هذه القصيدة..
    كما أعتز أيما اعتزاز برأيك ..
    و ذوقك..

    اخي د/ محمد حسن..
    ثمة كتابات..
    تأخذ طريقها إلى المعنى وحيدة...
    شريدة..

    و اعتقد ان هذه،
    و لست أدري إن كنت قد وُفقت،
    مما ينفلت من بين أصابع النص..
    ليصل إلى مساحات أخرى..
    تؤسس لما تعتقد هيَ، أنه مختلف..
    هل نجحت القصيدة في انفلاتها هذا؟؟
    رأيك يشجعني على أن أقول نعم..

    بارك الله فيك

    و دمت أخي متابعا..


    أخوك
    عبد القادر...

  4. #4
    الصورة الرمزية مجذوب العيد المشراوي شاعر
    تاريخ التسجيل : Oct 2004
    المشاركات : 4,730
    المواضيع : 234
    الردود : 4730
    المعدل اليومي : 0.66

    افتراضي

    نص جد مسؤول عن نفسه ... هههههههههههه

    أبدأ بهناك هذه التي تؤكد امتزاجا رغم الفارق المكاني الأليم ..

    هنا أقف لأعود مرات أخرى ..

  5. #5
    الصورة الرمزية مجذوب العيد المشراوي شاعر
    تاريخ التسجيل : Oct 2004
    المشاركات : 4,730
    المواضيع : 234
    الردود : 4730
    المعدل اليومي : 0.66

    افتراضي

    ثم إن لهناك معان ٍ كثيرة في النفس وفي الأذهان ..

    وإن كانت في الشعر فهيَ تؤكد الارتباط الوجداني بشيىء بقيمة إيجابية أو سلبية هذا على العموم .

    ليست سهلة في دلالاتها أيها المتمرد الغامض ..

  6. #6
    الصورة الرمزية الشريف المعافى شاعر
    تاريخ التسجيل : Feb 2003
    العمر : 54
    المشاركات : 103
    المواضيع : 3
    الردود : 103
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي

    رائع هذا النص

    يشعرني بالخوف وعدم الاقتراب

    هذه النوعية من النصوص لا اجدني متسرعا في الحكم على ما تحتويه من معني وذلك لأن مثل هذه النصوص عالية المستوى تحتاج إلى مزيد استحضار

    كم احبكم وكم اندهش منكم

    فلكم التحية والاجلال

    محبك

  7. #7
    الصورة الرمزية عبد القادر رابحي شاعر
    تاريخ التسجيل : Jul 2006
    المشاركات : 1,735
    المواضيع : 44
    الردود : 1735
    المعدل اليومي : 0.27

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجذوب العيد المشراوي مشاهدة المشاركة
    نص جد مسؤول عن نفسه ... هههههههههههه
    أبدأ بهناك هذه التي تؤكد امتزاجا رغم الفارق المكاني الأليم ..
    هنا أقف لأعود مرات أخرى ..
    هو فعلا جد مسؤول عن نفسه..
    و أنت لم تخطئ يا مجدوب..
    و ذلك على الرغم من الفارق المكاني الذي توحي به كلمة "هناك"..كما قلت طبعا

    أعتز بمرورك..
    و بتعليقك..

    اخوك عبد القادر
    ...

  8. #8
    الصورة الرمزية د. عمر جلال الدين هزاع شاعر
    تاريخ التسجيل : Oct 2005
    الدولة : سوريا , دير الزور
    العمر : 50
    المشاركات : 5,078
    المواضيع : 326
    الردود : 5078
    المعدل اليومي : 0.75

    افتراضي

    نص مدهش , واكثر
    ويحتاج لتفكر وتدبر
    ..
    أهنؤك على هذه المتانة والقوة
    وأغبطك على الفكرة وحسن التوظيف
    ..
    رائع وأكثر ..
    تحيتي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  9. #9
    الصورة الرمزية محمد إبراهيم الحريري شاعر
    تاريخ التسجيل : Feb 2006
    المشاركات : 6,296
    المواضيع : 181
    الردود : 6296
    المعدل اليومي : 0.95

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد القادر رابحي مشاهدة المشاركة
    أزمنةُ لا تصونُ خوفها

    هناكْ..
    حيث ينكفئ الماءْ..
    و تنكسر الزغاريدْ..
    على تلّةِ الحزن الهاربْ..
    من عمق معانيك..
    ليس للحيتانِ غير الانتظارْ..
    في مسامّات الحيرةِ..
    بلا أزمنةٍ
    تصونُ خوفها..
    و يأتيها الرهطُ الواقفُ على أرجلِ الغفوةِ..
    مُمتطياً عقاربَ البالوناتِ الدّائرةِ حول نفسها..
    هناكْ...
    حيث لا اتجاه..
    و لا أغنية باردة المقامْ..
    بإمكانك أن تبني الكذبة الكبرى..
    و تُحقّق وطن اليناصيبْ..
    في حقائب الجيل القادمْ..
    الخارجِ لتوّهِ..
    من بطنِ الجرحِ الجائعِ
    حيث لا وطن..
    و لا اعتراف للفضيحةِ..
    بمباهجِ السترْ ..
    التي تمدّ ظلالُها ..
    على نافورة الوقتِ..
    و استغراقاتِ المسافة العمياءِِْ..
    هناكْ...
    كمْ من الوقتِ يكفي..
    لانتشالِ السمكة الحمراءْ..
    من بئرِ الكأس النازحِ..
    من غياباتِ الحنينِ
    و دموع الإخوةِ الأعداءْ..
    و هم يتقاتلونَ على مساحةِ قبرِ دافئِ..
    و جنازةِ منقولةٍ
    عبر قنواتِ الدهشةِ..
    هناكْ..
    حيث يتمتعُ العدوّ..
    و يصفق لمسرحيةٍ
    لم يكنْ ينتظرُها
    أبداً..
    هناكْ...
    حيث لا حياء..
    و لا قرابين..
    يقدمها الوافدونَ..
    على مذبح الابتسامةِ..
    و مشارفِ الحزنِ الهاربِ..
    من حماقاتِ مُحترفي لعبة اليناصيبِ
    الذين ينتشلون جثثهم في الصبحْ..
    و يُعيدونَ تصديرها في المساءْ..
    نحو الوطن الممتثلِ أمام أعينهمْ
    كالسمكة الحمراءْ..
    التموتُ واقفةًَ..
    كأنما رجلُ
    يُمتَحَنُ
    بأسئلةِ الغبارْ...
    الأخ الحبيب رابحي ، تحية طيبة
    هناك بقايا رفات السنا
    تناجي بشق ارتياح الدعاء
    نتقي حشود الحساب بجنح
    وجنح تلاقي فلول المساء
    هناك ، سيبقى الصباح رهينا
    بخانة تصنيف جمع التناهي
    بأعداد نقض شكاوى الأداء
    ـــــــــ
    جميل ما قلت أخي
    ممتع حد التساؤل
    أنى لك هذا ؟
    ويكون الجواب
    هو من فضل ربي (يؤتي الحكمة من يشاء
    وفقك الله
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  10. #10
    الصورة الرمزية سمو الكعبي شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jan 2007
    الدولة : في صومعتي
    المشاركات : 1,967
    المواضيع : 70
    الردود : 1967
    المعدل اليومي : 0.31

    افتراضي

    خي اعتسلت من عذب دفقك
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    فلنغتم أوقاتنا بسماع القران :http://quran.muslim-web.com/

صفحة 1 من 4 1234 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. رتلُ أزمِنةٍ ونَزفُ حكاية
    بواسطة غدير الدويك في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 21
    آخر مشاركة: 30-12-2014, 10:01 PM
  2. أَزْمِنَةُ الْحَنِينِ .. محمد محمود شعبان
    بواسطة محمد محمود محمد شعبان في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 19
    آخر مشاركة: 02-02-2013, 05:31 PM
  3. لَاْ تُنَادِ
    بواسطة حوراء آل بورنو في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 72
    آخر مشاركة: 24-07-2007, 11:20 AM
  4. ضيف من أزمنة الشعر
    بواسطة حمزة الحلبي في المنتدى الروَاقُ
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 04-01-2006, 07:59 AM
  5. لَا فَرْقَ لِلْنَّفْسِ ...
    بواسطة بندر الصاعدي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 17
    آخر مشاركة: 27-01-2005, 08:39 PM