تقولُ ارجِعْ .
و في حُبِّي فلا تطمعْ .
نصيبُك أن تسيرَ الدربَ فرداً
تسكبُ الألحانَ ،
لا تُسمَعْ .
أنا ما زلتُ من جُرح الهوى أبكي على نفسي
أنامُ على قضيضِ الجمرِ
يكويني لظى أمسي .
مُغَلَّقَةٌ نوافذُ قلبيَ المَسكُونِ بالآهاتِ ،
باليأسِ .
___________________
الشاعر القدير د. جمال
يكوينا الألم ، ويجترنا الندم ونتأمل مشاهد التقتيل يوميا
عندها لا أروع من اللجوء إلى مثل هذه القصيدة تفتح آفاقا من الحب والفرح
شكرا لك